121432. قَهِيَ1 121433. قَهِير1 121434. قَوٌّ1 121435. قو2 121436. قوا5 121437. قَوَا1121438. قوابل1 121439. قَوَّابِيّ1 121440. قَوّاحي1 121441. قَوَادِريّ1 121442. قَوَادِيان1 121443. قَوَارِب1 121444. قَوَارع القرآن1 121445. قَوَارِير1 121446. قَوَارِيعة1 121447. قَوَّاسَة1 121448. قَوَاسِمِيّ1 121449. قَوَّاسِيّ1 121450. قَوَّاش1 121451. قَوَّاشُن1 121452. قَوَاعد البيت1 121453. قُوَاف1 121454. قَوَّاف1 121455. قَواقِع1 121456. قَوَام1 121457. قِوَامَة1 121458. قوامع1 121459. قِوَامِيّ1 121460. قَوَامِيّ1 121461. قَوَّامِيّ1 121462. قوامي1 121463. قَوّانِ1 121464. قَوّان1 121465. قَوَايا1 121466. قوب15 121467. قَوَبَ1 121468. قَوَبَ 1 121469. قُوْبَان1 121470. قَوْبَع1 121471. قَوْبَعة1 121472. قُوبِنْجَانُ1 121473. قُوبَيْصِيّ1 121474. قُوَّة1 121475. قوة2 121476. قوةُ التفكرِ1 121477. قوةُ الحِسِّ1 121478. قوةُ الغِذَاء1 121479. قُوةُ النُّزُوعِ1 121480. قُوت1 121481. قوت17 121482. قَوَتَ1 121483. قُوتُ القلوب1 121484. قَوَتَ 1 121485. قُوتَارة1 121486. قُوتَاوِيّ1 121487. قوتلي1 121488. قوج2 121489. قوجاق1 121490. قوجيل1 121491. قوح11 121492. قَوَحَ1 121493. قوخ5 121494. قَوَد1 121495. قَود1 121496. قَوَدَ1 121497. قود14 121498. قَوَدَ 1 121499. قَوْدَم1 121500. قَوْدَمُ1 121501. قوذ1 121502. قَوِرَ1 121503. قُوِّرُ1 121504. قور17 121505. قَوَرَ 1 121506. قَوْرَا1 121507. قَوْرَانُ1 121508. قُورة1 121509. قَوْرَةُ1 121510. قورت1 121511. قورتال1 121512. قورتي1 121513. قُورُسُ1 121514. قورق1 121515. قورم1 121516. قَوْرَى1 121517. قَوْرِيّ1 121518. قُورِيَةُ1 121519. قَوْرِيَّة1 121520. قُورِيَّة1 121521. قَوَرِيَّة1 121522. قورية1 121523. قُورَيْس1 121524. قُورَيْش1 121525. قورَيْشي1 121526. قُورِين1 121527. قَوَزَ1 121528. قوز10 121529. قُوز1 121530. قَوْز1 121531. قَوَزَ 1 Prev. 100
«
Previous

قَوَا

»
Next
(قَوَا)
- فِي حَدِيثِ سَرِية عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْش «قَالَ لَهُ الْمُسْلِمُونَ: إنَّا قَدْ أَقْوَيْنَا فأعْطِنا مِنَ الغَنيمة» أَيْ نَفِدَت أزْوادُنا، وَهُوَ أَنْ يبَقى مِزْوَدُه قَواءً، أَيْ خالِياً.
وَمِنْهُ حَدِيثُ الخُدْرِيّ، فِي سَرِيّة بَنِي فَزَارة «إِنِّي أَقْوَيت مُنْذُ ثلاثٍ فخِفْت أَنْ يَحْطِمَني الْجُوعُ» .
وَمِنْهُ حَدِيثُ الدُّعَاءِ «وإنَّ مَعادِن إحْسانِك لَا تَقْوَى» أَيْ لَا تَخْلو مِنَ الجَوْهَر، يُريدُ بِهِ الْعَطَاءَ والإفْضال.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ عَائِشَةَ «وَبِي رُخِّصَ لَكُمْ فِي صَعِيد الأَقواء» الأَقواء: جَمْعُ قَواء وَهُوَ القفْر الْخَالِي مِنَ الْأَرْضِ، تُريد أَنَّهَا كَانَتْ سَبب رُخْصَة التَّيمم لَّما ضَاعَ عِقْدُها فِي السَّفَر، وطلَبوه فَأَصْبَحُوا وَلَيْسَ مَعَهُمْ مَاءٌ، فنَزَلت آيةُ التَّيَمُّمِ، والصَّعيدُ: التُّراب.
وَفِيهِ «أَنَّهُ قَالَ فِي غَزْوة تَبُوك: لَا يَخْرُجَنّ مَعَنَا إِلَّا رَجُلٌ مُقوٍ» أَيْ ذُو دابَّة قَوِيَّةٍ. وَقَدْ أَقْوَى يُقْوِي فَهُوَ مُقْوٍ.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ الأسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى «وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حاذِرُونَ » قال مُقْوون مؤدون» أى أصحاب دوابّ قَوِيَّة، كاملوا أَدَوَاتِ الحَرْب.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ سِيرين «لَمْ يَكُنْ يَرَى بَأْسًا بالشُّرَكاء يَتَقاوَوْن المَتاعَ بَيْنَهُمْ فِيمَنْ يَزيد » التَّقَاوِي بَيْنَ الشُّركاء: أَنْ يَشْتَروا سِلْعَةً رَخِيصة ثُمَّ يَتزايدُوا بَيْنَهُمْ حَتَّى يَبْلغوا غَايَةَ ثَمَنِهَا. يُقَالُ: بَيني وَبَيْنَ فُلان ثَوْبٌ فَتَقَاوَيْنَاه: أَيْ أعطيتُه بِهِ ثَمَنًا فأخذْتهُ، و أعْطاني بِهِ ثَمَنًا فأَخَذَه. واقْتَوَيْت مِنْهُ الغُلام الَّذِي كَانَ بينَنا: أَيِ اشتريتُ حِصًّته. وَإِذَا كَانَتِ السِّلْعة بَيْنَ رَجُلين فَقَوَّمَاهَا بِثَمَنٍ فهُما فِي المُقَاواةِ سَوَاءٌ، فَإِذَا اشْتَرَاهَا أحدهُما فَهُوَ المُقْتَوِي دُونَ صَاحِبِهِ، وَلَا يَكُونُ الاقْتِواء فِي السِّلْعة إلاَّ بَيْنَ الشُّرَكَاءِ.
قِيلَ: أَصْلُهُ مِنَ القُوَّة؛ لِأَنَّهُ بُلُوغٌ بالسِّلْعة أَقوى ثَمَنِهَا.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ مَسْرُوق «أَنَّهُ أوْصى فِي جاريةٍ لَهُ أَنْ قُولوا لبَنِيَّ: لَا تَقْتَوُوها بينَكم، وَلَكِنْ بِيعُوها، إِنِّي لَمْ أغْشَها، وَلَكِنِّي جلَسْتُ مِنْهَا مَجْلِساً مَا أحِبُّ أَنْ يَجْلِس وَلَدٌ لِي ذَلِكَ المجلِس» .
(س) وَفِي حَدِيثِ عَطَاءٍ «سَأَلَ عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عَنِ امْرَأَةٍ كَانَ زَوْجُهَا مَمْلُوكًا فَاشْتَرَتْهُ، فَقَالَ: إِنِ اقتَوته فُرِّقَ بَيْنَهُمَا، وَإِنْ أَعْتَقَتْهُ فَهُمَا عَلَى نكاحِهما» أَيْ إِنِ اسْتَخْدمَتْه، مِنَ القَتْو: الخِدْمة. وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الْقَافِ وَالتَّاءِ.
قَالَ الزَّمَخْشَرِيُّ: «وَهُوَ أفْعَلَّ، مِنَ القَتْو: الخِدمة، كارْعَوَي مِنَ الرَّعْو ، إِلَّا أنَّ فِيهِ نَظَرًا؛ لأنَّ أفْعَلَّ لم يجيء مُتَعدياً. قَالَ: وَالَّذِي سَمِعْتُهُ: اقْتَوَى إِذَا صَارَ خَادِمًا.
قَالَ: «وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مَعْنَاهُ: افْتَعَل مِنَ الاقْتواء، بِمَعْنَى الاستِخْلاص، فكَنَى بِهِ عَنِ الاسْتِخْدام؛ لأنَّ مَن اقْتَوى عَبْدًا لَا بُدَّ أن يَسْتخدِمَه » . وَالْمَشْهُورُ عَنْ أَئِمَّةِ الفِقه أَنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا اشْتَرَتْ زوجَها حَرُمَت عَلَيْهِ مِنْ غَيْرِ اشتِراط الخِدْمة. وَلَعَلَّ هَذَا شَيْءٌ اخْتَصَّ بِهِ عُبَيْدُ اللَّهِ.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.