Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: الحمد_لله

تشنيف الأسماع، بشرح أحكام الجماع

تشنيف الأسماع، بشرح أحكام الجماع
للشيخ: عبد القادر بن محمد بن أحمد الشاذلي، المؤذن.
وهو مختصر.
على: مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة.
أوله: (الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى... الخ).
ذكر أنه: شرح فيه مجموع: الإمام، الحافظ: أبي بكر ابن العربي المالكي، تلميذ الغزالي.
وهو جامع لفضل فرائض الجماع، وسننه، وآدابه.

إنقاذ الهالكين

إنقاذ الهالكين
للفاضل: محمد بن بير علي، الشهير: ببركلي، الحنفي.
المتوفى: سنة إحدى وثمانين وتسعمائة.
وهو رسالة.
على مقدمة، وأربع مقالات.
في عدم جواز وضع الأجزاء بالجرة، ووقف النقود.
فرغ عنها: في ذي الحجة، سنة سبع وستين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب... الخ).

تهذيب الوصول، إلى علم الأصول

تهذيب الوصول، إلى علم الأصول
للشيخ، جمال الدين: يوسف بن مطهر.
المتوفى: سنة 000
أوله: (الحمد لله، رافع درجات العارفين 000 الخ)
ذكر فيه: أنه حرر طرق الأحكام على الإجمال، إجابة لالتماس ولده محمد، ورتب على مقاصد.
وللعلامة، شمس الدين: محمد الخفري، الخضري.
المتوفى: سنة 810، عشر وثمانمائة تقريباً.
شرحه، سماه: (منية اللبيب).

ترغيب المتعلمين

ترغيب المتعلمين
مختصر.
للشيخ: محرم بن بير محمد بن مريد القسطموني، الواعظ.
أوله: (الحمد لله الذي علم القرآن... الخ).
جمعه: لترغيب الناس إلى العلم، والعمل.
ورتب على: عشرة مطالب.
الأول: في الاعتقاديات.
الثاني: في فضل العلم.
الثالث: في فضل المتعلم.
الرابع: في اختيار العلم، والأستاذ.
الخامس: في بداية السبق.
السادس: في التوكل.
السابع: في الجد.
الثامن: في الورع.
التاسع: فيما يورث الحفظ، والنسيان.
العاشر: فيما يزيد في الرزق، والعمر.

تيسير الكواكب السمائية، لسعد الدولة الشريفة السليمانية

تيسير الكواكب السمائية، لسعد الدولة الشريفة السليمانية
في فن الميقات.
تركي.
لمصطفى بن علي، الموقت بالجامع السليمي.
كتبه: سنة 946، خمس وأربعين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله، الذي جعل في السماء بروجاً 000 الخ)
ذكر فيه: غرر الشهور العربية، والرومية، والسنة الشمسية، والقمرية، وأوقات تحاويل الشمس في البروج، مجدولاً إلى سنة 1000 ألف.

التبصرة، في الهيئة

التبصرة، في الهيئة
للإمام، شمس الدين، أبي بكر: محمد بن أحمد بن أبي بشر المروزي، المعروف: بالخِرَقي، بكسر المعجمة، وفتح المهملة، وبعدها: قاف.
منسوب إلى: خِرَق: قرية من قرى مرو.
المتوفى: بها، سنة ثلاث وثلاثين وخمسمائة.
وهو من الكتب المتوسطة فيه.
لخصه من كتابه، المسمى: (بمنتهى الإدراك).
أوله: (الحمد لله حق حمده... الخ).
ألفه: لأبي الحسين: علي بن نصير الدين الوزير.
ذكر فيه: أنه اقتدى بابن الهيثم، في تقسيم الأفلاك بالأكر المجسمة، دون الاقتصار على الدوائر المتوهمة، كما هو دأب أكثر المتقدمين.
وقسمه قسمين:
قسم في: الأفلاك.
وقسم في: الأرض.
وذكر في الأول : اثنتين وعشرين بابا.
وفي الثاني: أربعة عشر بابا.
ثم شرحه:
أحمد بن عثمان بن صبيح.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة.

زنديق

زنديق
الزِّنْدِيقُ، بالكَسرِ. من الثَّنَوِيةِ كَمَا فِي الصَحاح أَو هُوَ: الْقَائِل بالنُّورِ والظلمَةِ كَمَا فِي العبابِ أَو من لَا يُؤْمِن بالآخِرةِ، وبالربُوبيَّةِ وَفِي التَّهْذِيبِ: وحدانِيَّة الخالِقِ أَو: من يُبْطِنُ الكُفْرَ، ويظْهِرُ الإِيمانَ قَالَ شيخُنا: والفَرق بَينه وَبَين المُنافِق مشْكِلٌ جِدًّا، ٌ كَمَا فِي حوَاشي الملاّ عَبْدِ الحَكِيمَ على تفْسِيرِ البَيضاوي.
أَو هُوَ معَرَّب زَنْ دِين، أَي: دِين المَرْأة نقَله الصّاغانِي هَكَذَا، وَقَالَ الخَفاجي وْ شِفاءَ الغَلِيلِ: بل الصَّوَاب أنَّهُ معرَب زَنْدَه، وَفِي اللِّسان: الزِّنْدِيق: القائِلُ ببَقاءِ الدهرِ، فَارسي مُعَرَّبٌ، وَهُوَ بِالْفَارِسِيَّةِ: زَنْدَه كرّ أَي: يَقُولُ بِدوام بَقاء الدَّهْرِ.
قلت: والصّوابُ أَنَّ الزِّنْدِيقَ نِسْبَة إِلى الزَّنْدِ، وَهُوَ كِتاب ماني المَجُوسِيِّ الَّذِي كانَ فِي رمَن بَهْرامَ بنِ هُرْمُزَ ابنِ سابُورَ، ويَدَّعِي مُتابَعَةَ المَسِيح عَلَيْهِ السلامُ، وأرادَ الصِّيتَ فوَضَع هَذَا الكِتابَ وخَبَّأَهُ فِي شَجَرةٍ، ثمَّ استَخْرَجَه، والزّنْدُ بلغَتِهم: التَّفْسِيرُ، يَعْنِي هَذَا تفسِير لكِتابِ زَرادُشْتَ الفارسِيِّ، واعتَقَدَ فِيهِ الإِلهَيْنِ: النورَ، والظُّلْمَةَ، النُّورُ يَخْلُقُ الخَيْرَ، والظُّلْمَةُ يَخْلُق الشَّر، وحَرَّمَ إِتْيانَ النِّساءَ لأَنَّ أَصْلَ الشهوَةِ من الشَّيْطان، وَلَا يَتَوَلّد من الشَّهْوَةِ إِلا الخَبِيث، وأباحَ اللِّواطَ لانْقِطاع النسْلِ، وحَرَّمَ ذَبْحَ الحَيواناتِ، وَإِذا مَاتَت حل أكلُها، وكانتَ قد بَقِيتْ: مِنْهُم طَائِفَة بنواحِي التُّركِ والصينِ وأَطْراف العراقِ وكِرْمانَ إِلى أَيّام ِ هارونَ الرشِيدِ، فأَحْرَق كِتابَه وقَلنسوَة لَهُ كانَت مَعَهم، وأَكْثَرَ القَتْلَ فِيهم، وانقطعَ أَثَرُهم، والحمْدُ لله على ذَلِك. ج: زنادِقَة، أَو زَنادِيقُ وَفِي الصِّحَاح الجَمْعُ: الزَنادِقَةُ، والهاءُ عِوَضٌ من الْيَاء المحذوفة وأَصْلها الزّنادِيق.
وَقد تَزَندَق: صارَ زِنديقاً والاسمُ الزَّنْدَقَة نَقله الجَوْهرِي.
وقالَ ثعلبٌ: ليسَ زنديق وَلَا فِرْزِينُ من كَلَام العَرَبِ، وإِنّما تَقُولُ العَرَبُ: رَجُل زِندِيق كَذَا فِي)
النُّسَخَ، وَهُوَ غَلَطٌ صوابُه: رجلٌ زَنْدَقٌ، أَي: كجَعْفَرٍ، كَمَا هُوَ نَص ثَعْلَبٍ فِي اللِّسانِ والعُباب.
وَكَذَا زَنْدَقِي: إِذا كانَ شَدِيد البُخْلِ قالَ: فإِذا أَرادَت العَرَبُ معنَى مَا تَقولُه العامَّةُ قالُوا: مُلْحِدٌ، ودُهْري.
وَمِمَّا يسْتَدركُ عَلَيْهِ: الزَّنْدَقَةُ: الضِّيق، وقِيلَ: وَمِنْه الزِّنْدِيقُ لأَنَّه ضَيَّقَ على نَفْسه، كَمَا فِي اللسانِ.

وحاشية: القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري

وحاشية: القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري
الفاضل، القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري، المصري.
المتوفى: سنة عشر وتسعمائة.
وهي في مجلد.
سماها: (فتح الجليل، ببيان خفي أنوار التنزيل).
أولها: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب 000 الخ).
نبه فيها: على الأحاديث الموضوعة، التي في أواخر السور.

التسديد، في بيان التوحيد

التسديد، في بيان التوحيد
للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن محمد الغنيمي، الأنصاري.
المتوفى: سنة 1044، أربع وأربعين وألف.
أوله: (الحمد لله مخترع جميع الكائنات بحكمته... الخ).
كتبت على: قول القائل:
وفي كل شيء له آية * تدل على أنه واحد

بَزُوغَى

بَزُوغَى:
بالفتح ثم الضم، وسكون الواو، والغين معجمة، وألف ممالة: من قرى بغداد قرب المرزفة، بينها وبين بغداد نحو فرسخين، وقد أكثر شعراء بغداد من ذكرها، قال جحظة وهو أحمد بن جعفر البرمكي:
وردنا بزوغى والغروب، كأنها ... أهاضيب سود، في جوانبها زمر
فقام إلينا البائعون، كأنهم ... نجوم تهاوت من مطالعها زهر
فمن قائل: عندي شراب معتّق، ... ومن تائه بالخمر أسكره الفكر
وأنشد جحظة لنفسه في أماليه يذكر بزوغى:
شبيهك يا مولاي قد حان أن يبدو، ... فهل لك أن تغدو، وفي الحزم أن تغدو،
على قهوة مسكيّة بابلية، ... لها في أعالي الكأس من مزجها عقد
فقد أزعج الناقوس من كان وادعا، ... وأهدى إلينا طيب أنفاسه الورد
وهذي بزوغى والغروب وطائر ... على الغصن لا يدري: أيندب أم يشدو
فقام وفضلات الكرى في جفونه، ... وفي برده غصن يتيه به البرد
فناولته كأسا فأسرع شربها، ... ولم يك لي من أن أساعده بدّ
فغنّى، وقد غابت سمادير سكره: ... ألا من لصبّ قد تحيّفه الوجد؟
سقى الله أيامي برحبة هاشم ... إلى دار شرشير، وإن قدم العهد
فقصر ابن حمدون إلى الشارع الذي ... غنينا به، والعيش مقتبل رغد
منازل كانت بالملاح أنيسة، ... فأضحت وما فيهنّ دعد ولا هند
فسبحان من أضحى الجميع بأمره ... وتقديره أيدي سبا، وله الحمد!
وينسب إلى بزوغى جماعة، منهم: أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن حاتم بن إسمعيل البزوغاني، وهو
ابن بنت أبي موسى محمد بن المثنّى، حدث عن جده لأمه وغيره.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.