فُتُقُ:
بضم أوله وثانيه، وآخره قاف، كأنه جمع لشيء من الذي قبله مثل جدار وجدر وحمار وحمر: قرية بالطائف، وفي كتب المغازي: أن النبي، صلّى الله عليه وسلّم، سيّر قطبة بن عامر بن حديدة إلى تبالة ليغير على خثعم في سنة تسع فسلك على موضع يقال له فتق، وقرأت بخط بعض الفضلاء: الفتق من مخاليف الطائف، بفتح الفاء وسكون التاء، وفي كتاب الأصمعي في ذكر نواحي الطائف فقال: وقرية الفتق.
بضم أوله وثانيه، وآخره قاف، كأنه جمع لشيء من الذي قبله مثل جدار وجدر وحمار وحمر: قرية بالطائف، وفي كتب المغازي: أن النبي، صلّى الله عليه وسلّم، سيّر قطبة بن عامر بن حديدة إلى تبالة ليغير على خثعم في سنة تسع فسلك على موضع يقال له فتق، وقرأت بخط بعض الفضلاء: الفتق من مخاليف الطائف، بفتح الفاء وسكون التاء، وفي كتاب الأصمعي في ذكر نواحي الطائف فقال: وقرية الفتق.