Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=182&book=49#ceb2aa
أصف
الأصَفُ: لُغَةٌ في اللصَفِ.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=182&book=49#412da6
[أصف] أبو عمرو: الاصف: الكبر. وأما الذى ينبت في أصله مثل الخيار فهو اللصف.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=182&book=49#7d7432
الصاد والفاء والهمزة أص ف
الأَصَفُ لُغةٌ في اللَّصَفِ ولا أعرفُ من هذا الباب غيرَه في كلامِ العربِ وآصَفُ كاتِبُ سُلَيمانَ عليه السلامُ وهو الذي دعا اللهَ بالاسْمِ الأعْظمِ فرأى سليمانُ العَرْش مُسْتَقِراً عنده
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=182&book=49#93ffa8
أصف: الأَصَفُ: لغة في اللَّصَفِ. قال ابن سيده: ولا أَعرف في هذا الباب
غيره في كلام العرب. الفراء: هو اللَّصَفُ وهو شيء يَنْبُتُ في أَصْل
الكَبَرِ؛ ولم يَعْرِف الأَصَفَ. وقال أَبو عمرو: الأَصَفُ الكَبَر، وأَما
الذي ينبت في أَصله مثل الخيار، فهو اللَّصَفُ.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=182&book=49#784ac3
أصف
الليث: آصف: كاتب سليمان - صلوات الله عليه - الذي دعا الله تعالى باسمه الأعظم؛ فرأى سليمان - صلوات الله عليه - العرش مستقراً عنده.
وقال أبو عمرو: الأصف: الكبر، وأما الذي ينبت في أصله مثل الخيار فهو اللصف. وقال الدينوري: زعم بعض الرواة أنها لغة في اللصف، واللصف: الكبر.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=182&book=49#b9d895
أصف
) {آصَفُ، كهَاجَرَ قَالَ اللَّيْثُ: هُوَ كاتِبُ سُلَيْمَانَ صَلَوَاتُ اللهِ عَليْهِ الَّذِي دَعَا بِالاسْمِ الأَعْظَمِ، فَرَأَى سُلَيْمَانُ الْعَرْشَ مُسْتَقِرّاً عِنْدَهُ.
قلتُ: وَهُوَ ابنُ بَرْخِيَا بن أَشْمَويل، كَمَا أَفَادَنا بعضُ أَصْحَابِنَا، عَن شَيْخِنَا المرحُومِ عبدِ اللهِ ابنِ محمدِ بنِ عامرٍ الْقَاهِرِيِّ، رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى.
} والأَصَفُ، مُحَرَّكةً: الكَبَرُ قَالَهُ أَبو عَمْرِو، قَالَ: وأَما الَّذِي يَنْبُتُ فِي أَصْلِهِ مِثْلُ الخِيَارِ فَهُوَ اللَّصَفُ، ونَقَلَ أَبو حَنِيفَةَ عَن بعضِ الرُّواةِ أَنَّه لُغَةٌ فِي اللَّصَفِ، وَقَالَ الفَرّاءُ: هُوَ اللَّصَفُ، وَلم يَعْرِفِ الأَصَفَ، وسَيَأْتي إِن شَاءَ الله تعالَى.
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه: {أَصْفُونُ بالفَتْحِ وضَمِّ الفاءِ: قَرْيَة بالصَّعِيدِ الأَعْلَى، عَلَى شاطِئ غَرْبِيَّ النِّيلِ تَحْتَ إِسْنَا، وَهِي عَلَى تَلٍّ مُشْرِفٍ عَالٍ.