يَنْسُوعُ:
بالفتح ثم السكون، والسين مهملة، وواو ساكنة، وعين مهملة، قال أهل اللغة: انتسعت الإبل إذا تفرّقت في مراعيها، بالعين والغين، وقال الأصمعي: يقال لريح الشمال نسع شبّهت لدقّة مهبها بالنّسع المضفور من أدم يشدّ به الرحال:
وهو موضع في طريق البصرة، قال بعضهم:
فلا سقى الله أياما عنيت بها ... ببطن فلج على الينسوع فالعقد
وهي ينسوعة التي نذكرها بعدها أسقطت الهاء فيما أحسب.
بالفتح ثم السكون، والسين مهملة، وواو ساكنة، وعين مهملة، قال أهل اللغة: انتسعت الإبل إذا تفرّقت في مراعيها، بالعين والغين، وقال الأصمعي: يقال لريح الشمال نسع شبّهت لدقّة مهبها بالنّسع المضفور من أدم يشدّ به الرحال:
وهو موضع في طريق البصرة، قال بعضهم:
فلا سقى الله أياما عنيت بها ... ببطن فلج على الينسوع فالعقد
وهي ينسوعة التي نذكرها بعدها أسقطت الهاء فيما أحسب.