[وأ م] وَاءَمَهُ وِئَامًا ومُوَاءَمَةً وافَقَهُ وقال أبو زَيدٍ هُوَ إذا اتَّبَعَ أَثَرَهُ وفَعلَ فِعْلَهُ قالَ
(لَوْلا الوِئَامُ هلَكَ الإِنْسَانُ ... )
ويُرْوَى هَلكَ اللِّئَامُ أي لَوْلا أنهُ يَجِدُ شَكْلا يَتَأَسَّى به ويَفْعَلُ فِعْلَهُ لَهَلَكَ والمُوَأَّمُ الضَّخْمُ الرَّأْسِ أُراه مَقْلُوبًا عن المُؤَوَّمِ وقد تقدَّم ويَوْءَمُّ قَبيلَةٌ من الحَبَشِ أو جِنْسٌ منه عن ابن الأعرابي وأنشَدَ
(وأنتُمْ قَبِيلَةٌ من يَوأَمْ ... )
(جَاءَتْ بكم سَفِينَةٌ من اليَمْ ... )
أرادَ من يَوْءَمّ واليَمّ فخَفَّفَ
(لَوْلا الوِئَامُ هلَكَ الإِنْسَانُ ... )
ويُرْوَى هَلكَ اللِّئَامُ أي لَوْلا أنهُ يَجِدُ شَكْلا يَتَأَسَّى به ويَفْعَلُ فِعْلَهُ لَهَلَكَ والمُوَأَّمُ الضَّخْمُ الرَّأْسِ أُراه مَقْلُوبًا عن المُؤَوَّمِ وقد تقدَّم ويَوْءَمُّ قَبيلَةٌ من الحَبَشِ أو جِنْسٌ منه عن ابن الأعرابي وأنشَدَ
(وأنتُمْ قَبِيلَةٌ من يَوأَمْ ... )
(جَاءَتْ بكم سَفِينَةٌ من اليَمْ ... )
أرادَ من يَوْءَمّ واليَمّ فخَفَّفَ