ندق
أنْداقُ، بالفَتْح وإهْمالِ الدّال أهْمَلَه الجوهريّ والصاغانيّ، وَهِي: ة بسَمَرْقَنْدَ على ثَلاثةِ فراسِخَ.
منْها الحسَنُ بن عليّ بنِ سِباع بن نصْرٍ البَكْريُّ السّمَرْقَنْديُّ الأنْداقيّ، المعروفُ بابْنِ أبي الْحسن. وأنْداقُ أَيْضا: ة بمَرْوَ بينَهُما فرْسخان. وَمِمَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: انْتَدقَ بطْنُه: انشقّ فتدلّى مِنْهُ شيءٌ، كَمَا فِي اللّسان. وأنْدَقُ، كأحْمَد: قَرْيَة على عشرَة فراسِخَ من بُخارى. مِنْهَا أَبُو المُظَفَّرِ عبدُ الكريمِ بنُ حَنيفةَ بنِ العبّاس الأندَقيُّ، كَانَ فَقيهاً فاضِلاً، مَاتَ سنة إحدَى وثَمانينَ وَأَرْبَعمِائَة.
أنْداقُ، بالفَتْح وإهْمالِ الدّال أهْمَلَه الجوهريّ والصاغانيّ، وَهِي: ة بسَمَرْقَنْدَ على ثَلاثةِ فراسِخَ.
منْها الحسَنُ بن عليّ بنِ سِباع بن نصْرٍ البَكْريُّ السّمَرْقَنْديُّ الأنْداقيّ، المعروفُ بابْنِ أبي الْحسن. وأنْداقُ أَيْضا: ة بمَرْوَ بينَهُما فرْسخان. وَمِمَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: انْتَدقَ بطْنُه: انشقّ فتدلّى مِنْهُ شيءٌ، كَمَا فِي اللّسان. وأنْدَقُ، كأحْمَد: قَرْيَة على عشرَة فراسِخَ من بُخارى. مِنْهَا أَبُو المُظَفَّرِ عبدُ الكريمِ بنُ حَنيفةَ بنِ العبّاس الأندَقيُّ، كَانَ فَقيهاً فاضِلاً، مَاتَ سنة إحدَى وثَمانينَ وَأَرْبَعمِائَة.