الْقَاف وَالصَّاد وَالْمِيم
القصم: كسر الشَّيْء الشَّديد حَتَّى يبين.
قصمه يقصمه قصماً، وانقصم، وتقصم: كَسره كسراً فِيهِ بينونة.
ورمح قصمٌ: مُتكسر.
وَقد قَصم.
وقصمت سنه قصماً، وَهِي قصماء: انشقت عرضا.
والقصماء من الْمعز: الَّتِي انْكَسَرَ قرناها من طرفيهما إِلَى المشاشة.
والقصم فِي عرُوض الوافر: حذف الأول وَإِسْكَان الْخَامِس فَيبقى الْجُزْء " فاعيل " فينقل فِي التقطيع إِلَى " مفعولن "، وَذَلِكَ على التَّشْبِيه بقصم السن أَو الْقرن.
وقصم السِّوَاك، وقصمته، وقصمته: الكسرة مِنْهُ. وَفِي الحَدِيث: " استغنوا عَن النَّاس وَلَو بقصمة السِّوَاك ": أَي الكسرة مِنْهُ. وقصمه يقصمه قصماً: اهلكه واذهبه.
والقاصمة: اسْم من أَسمَاء مَدِينَة النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أرى ذَلِك لِأَنَّهَا قصمت الْكفْر واذهبته.
والقصمة: مرقاة الدرجَة، وَفِي الحَدِيث: " فَمَا ترْتَفع فِي السَّمَاء من قصمة، يَعْنِي الشَّمْس، إِلَّا فتح لَهَا بَاب فِي النَّار " حَكَاهُ الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.
واقصام المرعى: أُصُوله، وَلَا يكون إِلَّا من الطريفة، الْوَاحِد: قصمٌ.
والقصم: الْعَتِيق من الْقطن، عَن أبي حنيفَة.
والقصيمة: مَا سهل من الأَرْض وَكثر شَجَره.
والقصيمة: منبت الغضى والأرطى وَالسّلم، وَهِي رَملَة.
وَقَالَ أَبُو حنيفَة: القصيم، بِغَيْر هَاء: أجمة الغضى وَجَمعهَا: قصائم.
والقصيمة: الغيضة.
والقيصوم: مَا طَال من العشب، وَهُوَ كالقيعون، عَن كرَاع.
والقيصوم: من نَبَات السهل.
قَالَ أَبُو حنيفَة: القيصوم من الذُّكُور وَمن الأمرار، وَهُوَ طيب الرَّائِحَة من رياحين الْبر، وورقه هدب، لَهُ نورة صفراء، وَهِي تنهض على سَاق ة تطول، قَالَ جرير:
نَبتَت بمنبته فطاب لشمها ... ونأت عَن الجثجاث والقيصوم
القصم: كسر الشَّيْء الشَّديد حَتَّى يبين.
قصمه يقصمه قصماً، وانقصم، وتقصم: كَسره كسراً فِيهِ بينونة.
ورمح قصمٌ: مُتكسر.
وَقد قَصم.
وقصمت سنه قصماً، وَهِي قصماء: انشقت عرضا.
والقصماء من الْمعز: الَّتِي انْكَسَرَ قرناها من طرفيهما إِلَى المشاشة.
والقصم فِي عرُوض الوافر: حذف الأول وَإِسْكَان الْخَامِس فَيبقى الْجُزْء " فاعيل " فينقل فِي التقطيع إِلَى " مفعولن "، وَذَلِكَ على التَّشْبِيه بقصم السن أَو الْقرن.
وقصم السِّوَاك، وقصمته، وقصمته: الكسرة مِنْهُ. وَفِي الحَدِيث: " استغنوا عَن النَّاس وَلَو بقصمة السِّوَاك ": أَي الكسرة مِنْهُ. وقصمه يقصمه قصماً: اهلكه واذهبه.
والقاصمة: اسْم من أَسمَاء مَدِينَة النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أرى ذَلِك لِأَنَّهَا قصمت الْكفْر واذهبته.
والقصمة: مرقاة الدرجَة، وَفِي الحَدِيث: " فَمَا ترْتَفع فِي السَّمَاء من قصمة، يَعْنِي الشَّمْس، إِلَّا فتح لَهَا بَاب فِي النَّار " حَكَاهُ الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.
واقصام المرعى: أُصُوله، وَلَا يكون إِلَّا من الطريفة، الْوَاحِد: قصمٌ.
والقصم: الْعَتِيق من الْقطن، عَن أبي حنيفَة.
والقصيمة: مَا سهل من الأَرْض وَكثر شَجَره.
والقصيمة: منبت الغضى والأرطى وَالسّلم، وَهِي رَملَة.
وَقَالَ أَبُو حنيفَة: القصيم، بِغَيْر هَاء: أجمة الغضى وَجَمعهَا: قصائم.
والقصيمة: الغيضة.
والقيصوم: مَا طَال من العشب، وَهُوَ كالقيعون، عَن كرَاع.
والقيصوم: من نَبَات السهل.
قَالَ أَبُو حنيفَة: القيصوم من الذُّكُور وَمن الأمرار، وَهُوَ طيب الرَّائِحَة من رياحين الْبر، وورقه هدب، لَهُ نورة صفراء، وَهِي تنهض على سَاق ة تطول، قَالَ جرير:
نَبتَت بمنبته فطاب لشمها ... ونأت عَن الجثجاث والقيصوم