ف ق م
تفقّمته: أخذت بفُقمه وهو لحيه. وفي الحديث: " من حفظ ما بين فُقميه ورجليه دخل الجنة " يعني لسانه وفرجه. ورجلٌ أفقم، وبه فقم، ورجال فقم إذا كان في الفقم الأسفل تقدّم فلم تقع الثنايا العليا على السفلى. ويقولون: زوّجتموني فقماء دقماء؛ وهي الساقطة مقدّم الفم. وإذا اجتمع الفقم والدقم، فقد حلّت النقم.
ومن المجاز: هذا أمر أفقم أي أعوج مخالف، ومنه: تفاقم الأمر. وفيه صدع متفاقم.
تفقّمته: أخذت بفُقمه وهو لحيه. وفي الحديث: " من حفظ ما بين فُقميه ورجليه دخل الجنة " يعني لسانه وفرجه. ورجلٌ أفقم، وبه فقم، ورجال فقم إذا كان في الفقم الأسفل تقدّم فلم تقع الثنايا العليا على السفلى. ويقولون: زوّجتموني فقماء دقماء؛ وهي الساقطة مقدّم الفم. وإذا اجتمع الفقم والدقم، فقد حلّت النقم.
ومن المجاز: هذا أمر أفقم أي أعوج مخالف، ومنه: تفاقم الأمر. وفيه صدع متفاقم.