ف ل ح
وهب الله لك الفلاح والفلح وهو البقاء في الخير. وفي الحديث " كلّ قوم على زينة من أمرهم ومفلحة من أنفسهم " وهو في معنى قوله تعالى " كل حزب بما لديهم فرحون " وتقول ما للفرحة والمفلحة، إلا حيث السداد والمصلحة. وأحسبك من فلاّحة اليمن وهم الأكرة لأنهم يفلحون الأرض أي يسقونها. وفي المثل " الحديد بالحديد يفلح " والفلح: الشق في الشفة السفلى، ورجل أفلح. وزوجتموني قلحاء فلحاء. ولن يحلّ الفرح والفلح، حيث القلح والفلح، ويقولون للأفلح: أبعد الله هذه الفلحة. وتقول: فلان فلحس، يشمّ ويلحس، وهو الكلب ويوصف به الحريص.
ومن المجاز: " خشينا أن يفوتنا الفلاح " وهو السّحور لأن به بقاء الصوم.
وهب الله لك الفلاح والفلح وهو البقاء في الخير. وفي الحديث " كلّ قوم على زينة من أمرهم ومفلحة من أنفسهم " وهو في معنى قوله تعالى " كل حزب بما لديهم فرحون " وتقول ما للفرحة والمفلحة، إلا حيث السداد والمصلحة. وأحسبك من فلاّحة اليمن وهم الأكرة لأنهم يفلحون الأرض أي يسقونها. وفي المثل " الحديد بالحديد يفلح " والفلح: الشق في الشفة السفلى، ورجل أفلح. وزوجتموني قلحاء فلحاء. ولن يحلّ الفرح والفلح، حيث القلح والفلح، ويقولون للأفلح: أبعد الله هذه الفلحة. وتقول: فلان فلحس، يشمّ ويلحس، وهو الكلب ويوصف به الحريص.
ومن المجاز: " خشينا أن يفوتنا الفلاح " وهو السّحور لأن به بقاء الصوم.