ق ذ ع
بثوبه قذر وقذع بمعنى، وقذّر ثوبه وقذّعه.
ومن المجاز: إياك والقذع وهو الخنا والرفث، وكلام قذع، وأقذع في كلامه: أفحش. وفي الحديث: " من قال في الإسلام شعراً مقذعاً فلسانه هدرٌ ". وقال بشر:
إذا ما شئت جاءك مقذعات ... ولم تعمل بهنّ إليك ساقي
ورماه بالمقذعات والمقذعات، وقذعني فلان بلسانه وأقذعني: شتمني وأسمعني المكروه. وتقول: قذعه بلسانه، فقذعه بسنانه؛ وقاذعه: شاتمه وفاحشه، وبينهما مقاذفة ومقاذعة. وقال طرفة:
وإن يقذفوا بالقذع عرضك أسقهم ... بكأس حياض الموت قبل التهدّد
وهو مصدر قذعه قذعاً، وسمعت منه قذيعةً: شتيمة. قال ابن مقبل:
ولا يأمن الأعداء منّي قذيعةً ... ولا أشتم الحيّ الذي أنا شاعره
ورويَ: قذيفةً.
بثوبه قذر وقذع بمعنى، وقذّر ثوبه وقذّعه.
ومن المجاز: إياك والقذع وهو الخنا والرفث، وكلام قذع، وأقذع في كلامه: أفحش. وفي الحديث: " من قال في الإسلام شعراً مقذعاً فلسانه هدرٌ ". وقال بشر:
إذا ما شئت جاءك مقذعات ... ولم تعمل بهنّ إليك ساقي
ورماه بالمقذعات والمقذعات، وقذعني فلان بلسانه وأقذعني: شتمني وأسمعني المكروه. وتقول: قذعه بلسانه، فقذعه بسنانه؛ وقاذعه: شاتمه وفاحشه، وبينهما مقاذفة ومقاذعة. وقال طرفة:
وإن يقذفوا بالقذع عرضك أسقهم ... بكأس حياض الموت قبل التهدّد
وهو مصدر قذعه قذعاً، وسمعت منه قذيعةً: شتيمة. قال ابن مقبل:
ولا يأمن الأعداء منّي قذيعةً ... ولا أشتم الحيّ الذي أنا شاعره
ورويَ: قذيفةً.