طبو
: (و} طَباهُ) {يَطْبُوه (} طَبْواً: دَعاهُ) ؛ عَن اللَّحْياني؛ وَهِي لُغَةٌ فِي {يَطْبِيه؛ زادَ شَمِرٌ: دُعاءً لَطِيفاً؛ وأَنْشَدَ اللّحْياني بَيْتَ ذِي الرُّمَّة السابِقَ: لَياليَ اللهْوُ} يَطْبُوني؛ بِالْوَاو.
(كاطَّباهُ) ، على افْتَعَلَه، نقلَهُ الجوهريُّ وَهُوَ قَوْلُ شَمِرٍ.
(و) يقالُ أَيْضاً: ( {اطَّبَى القَوْمُ فُلاناً) ، على افْتَعَل: إِذا (خالُّوهُ) ، من الْخَلَاء، (وقَتَلُوه) ؛ هَكَذَا فِي نسخِ الصّحاحِ بالتاءِ الفوْقيَّةِ وَفِي بعضِها وقَبِلُوه بالموحَّدَةِ، والصَّوابُ الأَوَّل.
وقالَ ابنُ القطَّاعِ:} اطَّبَيْته: صادَقْته ثمَّ قَتَلْتَه.
وَفِي حديثِ ابنِ الزُّبَيْر: (أنَّ مُصْعَباً {اطَّبَى القُلوبَ حَتَّى مَا تَعْدِلُ بِهِ) ، أَي تَحَبَّب إِلَى قلُوبِ الناسِ وقَرَّبَها مِنْهُ؛ كَذَا فِي النهايَةِ.
وممَّا يُسْتدرك عَلَيْهِ:
} اطَّباهُ: إِذا اسْتَمالَهُ؛ وَمِنْه قولُ الراجزِ:
لَا {يَطَّبِيني العَمَلُ المُقَذَّى أَي لَا يَسْتَمِيلني.
: (و} طَباهُ) {يَطْبُوه (} طَبْواً: دَعاهُ) ؛ عَن اللَّحْياني؛ وَهِي لُغَةٌ فِي {يَطْبِيه؛ زادَ شَمِرٌ: دُعاءً لَطِيفاً؛ وأَنْشَدَ اللّحْياني بَيْتَ ذِي الرُّمَّة السابِقَ: لَياليَ اللهْوُ} يَطْبُوني؛ بِالْوَاو.
(كاطَّباهُ) ، على افْتَعَلَه، نقلَهُ الجوهريُّ وَهُوَ قَوْلُ شَمِرٍ.
(و) يقالُ أَيْضاً: ( {اطَّبَى القَوْمُ فُلاناً) ، على افْتَعَل: إِذا (خالُّوهُ) ، من الْخَلَاء، (وقَتَلُوه) ؛ هَكَذَا فِي نسخِ الصّحاحِ بالتاءِ الفوْقيَّةِ وَفِي بعضِها وقَبِلُوه بالموحَّدَةِ، والصَّوابُ الأَوَّل.
وقالَ ابنُ القطَّاعِ:} اطَّبَيْته: صادَقْته ثمَّ قَتَلْتَه.
وَفِي حديثِ ابنِ الزُّبَيْر: (أنَّ مُصْعَباً {اطَّبَى القُلوبَ حَتَّى مَا تَعْدِلُ بِهِ) ، أَي تَحَبَّب إِلَى قلُوبِ الناسِ وقَرَّبَها مِنْهُ؛ كَذَا فِي النهايَةِ.
وممَّا يُسْتدرك عَلَيْهِ:
} اطَّباهُ: إِذا اسْتَمالَهُ؛ وَمِنْه قولُ الراجزِ:
لَا {يَطَّبِيني العَمَلُ المُقَذَّى أَي لَا يَسْتَمِيلني.