زهـط
الزَّهْوَطَةُ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ، ونَقَل صَاحِب اللِّسان عَن كُراع قالَ: هُوَ عِظَمُ اللَّقْمِ. قُلْتُ: وَقَدْ تَقَدَّم هَذَا الْمَعْنى فِي رَهْط. وقالَ الأّزْهَرِيّ ز هـ ط مُهْمَلَةٌ إلاَّ زِهْيَوْط، ككِدْيَوْنٍ فإِنَّه ع، وذَكَرَه فِي الذّال أَيْضاً، كَمَا تَقَدَّم، أَو الصَّوابُ بالذّالِ المُعْجَمَة، كَمَا هُوَ فِي كِتابِ سِيبَوَيْه. ورَوَى الأّزْهَرِيّ الوَجْهَيْن فِي قَوْلِ النّابِغَةِ الَّذي تَقَدَّم ذِكْرُه.
الزَّهْوَطَةُ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ، ونَقَل صَاحِب اللِّسان عَن كُراع قالَ: هُوَ عِظَمُ اللَّقْمِ. قُلْتُ: وَقَدْ تَقَدَّم هَذَا الْمَعْنى فِي رَهْط. وقالَ الأّزْهَرِيّ ز هـ ط مُهْمَلَةٌ إلاَّ زِهْيَوْط، ككِدْيَوْنٍ فإِنَّه ع، وذَكَرَه فِي الذّال أَيْضاً، كَمَا تَقَدَّم، أَو الصَّوابُ بالذّالِ المُعْجَمَة، كَمَا هُوَ فِي كِتابِ سِيبَوَيْه. ورَوَى الأّزْهَرِيّ الوَجْهَيْن فِي قَوْلِ النّابِغَةِ الَّذي تَقَدَّم ذِكْرُه.