ثبى
: (ي (} التَّثْبِيَةُ: الجَمْعُ) {ثُبَة} ثُبَة؛ قالَ الشَّاعِرُ:
هَل يَصْلُح السيفُ بِغَيْر غِمْدِ
{فَثَبِّ مَا سَلَّفْتَه من شُكْدِأي فأَضفْ إِلَيْهِ غَيْرَه واجْمَعْه.
(و) } التَّثْبِيَةُ: (الدَّوامُ على الأَمْرِ؛) نَقَلَهُ الجَوْهرِيُّ عَن الأَصمعيّ.
(و) قالَ أَبو عَمْرو: التَّثْبِيةُ (الثَّناءُ على الحيِّ) .
(زادَ غيرُهُ: دفْعَة بعْد دفْعَةٍ.
وقالَ الزَّمْخَشريُّ: هُوَ الثَّناءُ الكَثيرُ كأنَّما أَوْرَد عَلَيْهِ ثُبَاتٍ مِنْهُ.
وقالَ الرَّاغبُ: هُوَ ذِكْرُ متفرق المَحاسن.
قالَ الجَوْهرِيُّ: وأَنْشَدَ جَمِيعًا بيتَ لبيدٍ:
{يُثَبِّي ثَناءً من كريمٍ وقَوْلُهألا أنْعم على حُسنِ التَّحِيَّة واشْرَبِ (و) التَّثْبِيةُ: (إصلاحُ الشَّيء، والزِّيادَةُ) عَلَيْهِ، قالَ الجعْدِيُّ:
} يُثَبُّون أَرْحاماً وَلَا يَحفِلُونَها
وأَخْلاقَ وُدَ ذَهَّبَتْها الذَّواهِبُأَي يُعَظِّمُونَ؛ قالَهُ شَمِرٌ.
(و) التَّثْبِيةُ: (الاتْمامُ) .) يقالُ: {ثَبِّ مَعْروفَك أَي أَتِمَّه وزِدْ عَلَيْهِ.
(و) التَّثْبِيةُ: (التَّعْظِيمُ؛) وَبِه فُسِّرَ قَوْلُ الجعْدِيِّ أَيْضاً، أَي يُعَظِّمونَ يَجْعلُونَها ثُبَةً.
(و) التَّثْبِيةُ: (أَن تَسيِرَ بسِيرَةِ أَبِيكَ) وتَلْزَمَ طَرِيقَتَه؛ أنْشَدَ ابنُ الأعْرابيّ قَوْلَ لبيدٍ:
} أُثَبِّي فِي البلادِ بذِكْرِ قَيْسٍ
وَوَدُّوا لَوْ تَسُوخُ بِنَا البلادُقالَ ابنُ سِيدَه: وَلَا أَدْرِي مَا وَجْه ذلِكَ، قالَ: وعنْدِي أنَّ أُثَبّي هُنَا أُثْني.
(و) التَّثْبِيةُ: (الشِّكايَةُ من حالِكَ وحاجَتِكَ.
(و) أَيْضاً: (الاسْتِعداءُ.
(و) أَيْضاً: (جَمْعُ الخَيْرِ والشَّرِّ ضِدٌّ) .
(وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
التَّثْبِيةُ: كَثْرَةُ العَذْلِ واللّوْمِ من هُنَا وَهنا؛ وَبِه فُسِّرَ قَوْلُ الراجزِ:
كَمْ ليَ من ذِي تُدْرَ أمِذَبّأَشْوَسَ أَبَّاءٍ على {المُثَبِّي} والثَّبِيُّ، كغَنِيَ: الكَثيرُ المَدْح للناسِ.
! وثَبَّيْتُ المالَ: حَفظْتَه، عَن كُراعٍ. ويقالُ: أَنا أَعْرِفُه تَثْبيةً، أَي أَعْرِفُه مَعْرفةً أُعْجمها وَلَا أَسْتَيْقنها.
ومالٌ مثْبيٌّ: أَي مَجْموعٌ مَحْصولٌ.
وثَبَّى اللَّهُ لَكَ النِّعَمَ: سَاقَها.
: (ي (} التَّثْبِيَةُ: الجَمْعُ) {ثُبَة} ثُبَة؛ قالَ الشَّاعِرُ:
هَل يَصْلُح السيفُ بِغَيْر غِمْدِ
{فَثَبِّ مَا سَلَّفْتَه من شُكْدِأي فأَضفْ إِلَيْهِ غَيْرَه واجْمَعْه.
(و) } التَّثْبِيَةُ: (الدَّوامُ على الأَمْرِ؛) نَقَلَهُ الجَوْهرِيُّ عَن الأَصمعيّ.
(و) قالَ أَبو عَمْرو: التَّثْبِيةُ (الثَّناءُ على الحيِّ) .
(زادَ غيرُهُ: دفْعَة بعْد دفْعَةٍ.
وقالَ الزَّمْخَشريُّ: هُوَ الثَّناءُ الكَثيرُ كأنَّما أَوْرَد عَلَيْهِ ثُبَاتٍ مِنْهُ.
وقالَ الرَّاغبُ: هُوَ ذِكْرُ متفرق المَحاسن.
قالَ الجَوْهرِيُّ: وأَنْشَدَ جَمِيعًا بيتَ لبيدٍ:
{يُثَبِّي ثَناءً من كريمٍ وقَوْلُهألا أنْعم على حُسنِ التَّحِيَّة واشْرَبِ (و) التَّثْبِيةُ: (إصلاحُ الشَّيء، والزِّيادَةُ) عَلَيْهِ، قالَ الجعْدِيُّ:
} يُثَبُّون أَرْحاماً وَلَا يَحفِلُونَها
وأَخْلاقَ وُدَ ذَهَّبَتْها الذَّواهِبُأَي يُعَظِّمُونَ؛ قالَهُ شَمِرٌ.
(و) التَّثْبِيةُ: (الاتْمامُ) .) يقالُ: {ثَبِّ مَعْروفَك أَي أَتِمَّه وزِدْ عَلَيْهِ.
(و) التَّثْبِيةُ: (التَّعْظِيمُ؛) وَبِه فُسِّرَ قَوْلُ الجعْدِيِّ أَيْضاً، أَي يُعَظِّمونَ يَجْعلُونَها ثُبَةً.
(و) التَّثْبِيةُ: (أَن تَسيِرَ بسِيرَةِ أَبِيكَ) وتَلْزَمَ طَرِيقَتَه؛ أنْشَدَ ابنُ الأعْرابيّ قَوْلَ لبيدٍ:
} أُثَبِّي فِي البلادِ بذِكْرِ قَيْسٍ
وَوَدُّوا لَوْ تَسُوخُ بِنَا البلادُقالَ ابنُ سِيدَه: وَلَا أَدْرِي مَا وَجْه ذلِكَ، قالَ: وعنْدِي أنَّ أُثَبّي هُنَا أُثْني.
(و) التَّثْبِيةُ: (الشِّكايَةُ من حالِكَ وحاجَتِكَ.
(و) أَيْضاً: (الاسْتِعداءُ.
(و) أَيْضاً: (جَمْعُ الخَيْرِ والشَّرِّ ضِدٌّ) .
(وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
التَّثْبِيةُ: كَثْرَةُ العَذْلِ واللّوْمِ من هُنَا وَهنا؛ وَبِه فُسِّرَ قَوْلُ الراجزِ:
كَمْ ليَ من ذِي تُدْرَ أمِذَبّأَشْوَسَ أَبَّاءٍ على {المُثَبِّي} والثَّبِيُّ، كغَنِيَ: الكَثيرُ المَدْح للناسِ.
! وثَبَّيْتُ المالَ: حَفظْتَه، عَن كُراعٍ. ويقالُ: أَنا أَعْرِفُه تَثْبيةً، أَي أَعْرِفُه مَعْرفةً أُعْجمها وَلَا أَسْتَيْقنها.
ومالٌ مثْبيٌّ: أَي مَجْموعٌ مَحْصولٌ.
وثَبَّى اللَّهُ لَكَ النِّعَمَ: سَاقَها.