Al-Tahānawī, Kashshāf Iṣṭilāḥāt al-Funūn wa-l-ʿUlūm كشّاف اصطلاحات الفنون والعلوم للتهانوي

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
پ
چ
گ
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 3083
2375. المنفرد1 2376. المنفي1 2377. المنقلب1 2378. المنقوص2 2379. المنقوط1 2380. المنقول22381. المنكر2 2382. المنوّع1 2383. المنيّ1 2384. المهايأة2 2385. المهتوت2 2386. المهر1 2387. المهمل2 2388. المهملة1 2389. المهموز2 2390. الموات1 2391. المواربة1 2392. الموازاة2 2393. الموازنة4 2394. المواساة2 2395. الموافق المركز1 2396. الموافقة1 2397. الموالاة1 2398. المواليد الثلاثة1 2399. الموت2 2400. الموجب1 2401. الموجبة1 2402. الموسخ1 2403. الموشى1 2404. الموصل1 2405. الموصول1 2406. الموضع1 2407. الموضوع2 2408. الموفور2 2409. الموقوف1 2410. المولد3 2411. الميزان1 2412. الميقات1 2413. الميل4 2414. الميمونية3 2415. النّائبة1 2416. النّائرة1 2417. النّادر1 2418. النّاسوت1 2419. النّاشزة1 2420. النّاطق1 2421. النّاقص1 2422. النّاقوس1 2423. النّامية1 2424. النّبات1 2425. النبي1 2426. النتيجة3 2427. النّجارية1 2428. النّجباء1 2429. النّجدات1 2430. النّجس1 2431. النّجش1 2432. النجوم1 2433. النّحر1 2434. النّحو1 2435. النّد1 2436. النّداء1 2437. النّدب2 2438. النّذر3 2439. النّزاع اللّفظي والمعنوي...1 2440. النّزاهة1 2441. النّزلة1 2442. النّزول1 2443. النّسبة1 2444. النّسخ2 2445. النّسيء1 2446. النّسيان1 2447. النّسيم1 2448. النّشر1 2449. النّصّ1 2450. النّصاب2 2451. النّصارى1 2452. النّصب1 2453. النّصرية1 2454. النّصف1 2455. النّصيحة1 2456. النّطاق1 2457. النّطق1 2458. النطول1 2459. النّظائر1 2460. النّظّامية1 2461. النظر2 2462. النّظري1 2463. النّظم3 2464. النّظير1 2465. النّعت1 2466. النّعلي1 2467. النّفاذ1 2468. النّفاس3 2469. النّفخة1 2470. النّفس2 2471. النّفقة1 2472. النّفل1 2473. النّفي1 2474. النّفيس1 Prev. 100
«
Previous

المنقول

»
Next
المنقول:
[في الانكليزية] Personal property ،transcribed ،modified ،neologism
[ في الفرنسية] Bien meuble ،effet mobilier ،transcrit ،transfere ،modifie ،neologisme
هو ما ينقل من مكان إلى مكان ويحول من هيئة إلى هيئة كالكتاب والمنشار والطست والجنازة وثيابها والسلاح والخيل والحمار والعبيد وآلات الزراعة والشجر والشرب مع الأرض والحمام مع البرج والنحل مع الكوّارة، كذا في جامع الرموز في كتاب الكراهية. هو عند أهل النظر يطلق على قول الغير المأتي عنه كما عرفت. وعند أهل العربية يطلق على لفظ وضع لمعنى بعد وضعه لمعنى آخر أولا، وعلى لفظ وضع لمعنى لمناسبته لمعنى وضع له ذلك اللفظ أولا، وعلى المعنى الأخصّ منه وهو لفظ غلب في غير المعنى الموضوع له أولا بحيث يفهم بلا قرينة مع وجود العلاقة بينه وبين المعنى الموضوع له أولا وينسب إلى الناقل، لأنّ وصف المنقولية إنّما حصل من جهته فيسمّى منقولا شرعيا إن كان ناقله شرعا، ومنقولا عرفيا إن كان ناقله عرفا، ومنقولا اصطلاحيا إن كان ناقله اصطلاحا. وباعتبار انقسام كلّ من وضعيه إلى لغوي وشرعي وعرفي واصطلاحي ينقسم ستة عشر قسما حاصلا من ضرب الأربعة في الأربعة إلّا أنّ بعض الأقسام مما لا تحقّق له في الوجود كالمنقول اللغوي من معنى عرفي أو اصطلاحي مثلا وغير ذلك، لأنّ اللغة أصل والنقل طار عليه، فلا يقال منقول لغوي. ثم المعنى الثاني المنقول إن لم يكن من أفراد المعنى الأول فاللفظ حقيقة في المعنى الأول مجاز في المعنى الثاني من جهة الوضع الأول وبالعكس من جهة الوضع الثاني كالصلاة حقيقة في الدعاء مجاز في الأركان المخصوصة وبالعكس شرعا أي حقيقة في الأركان مجاز في الدعاء، وإن كان من أفراد المعنى الأول كالدابة لذي الأربع خاصة وهي في الأصل اسم لما يدبّ أي يتحرّك على الأرض، فإطلاق اللفظ على ما هو من أفراد المعنى الثاني أعني المقيّد إن كان باعتبار أنّه من أفراد المعنى الأول أعني المطلق فاللفظ حقيقة من جهة الوضع الأول مجاز من جهة الوضع الثاني، وإن كان باعتبار أنّه من أفراد المعنى الثاني فحقيقة من جهة الوضع الثاني مجاز من جهة الوضع الأول، مثلا لفظ الدابة في الفرس إن كان من حيث إنّه من أفراد ما يدبّ على الأرض فحقيقة لغة مجاز عرفا، وإن كان من حيث إنّه من أفراد ذوات الأربع فمجاز لغة حقيقة عرفا، لأنّ اللفظ لم يوضع في اللغة للمقيد بخصوصه ولا في العرف للمطلق بإطلاقه، فلفظ الدابة في الفرس بحسب اللغة حقيقة باعتبار مجاز باعتبار، وكذلك بحسب العرف، فتبيّن بهذا أنّ المنقول قسم من الحقيقة والمجاز. وأمّا ما قالوا من أنّ اللفظ إذا تعدّد مفهومه فإن لم يتخلّل بينهما نقل فهو المشترك وإن تخلّل فإن لم يكن النّقل لمناسبة فمرتجل، وإن كان فإن هجر المعنى الأول فمنقول وإلّا ففي الأول حقيقة وفي الثاني مجاز، فمبني على تمايز الأقسام بالحيثية والاعتبار دون الحقيقة والذات، كذا في التلويح في التقسيم الثاني.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Al-Tahānawī, Kashshāf Iṣṭilāḥāt al-Funūn wa-l-ʿUlūm كشّاف اصطلاحات الفنون والعلوم للتهانوي are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.