Al-Tahānawī, Kashshāf Iṣṭilāḥāt al-Funūn wa-l-ʿUlūm كشّاف اصطلاحات الفنون والعلوم للتهانوي

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
پ
چ
گ
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 3083
2097. المراقبة3 2098. المراهق2 2099. المرّة1 2100. المرتبة الأحدية1 2101. المرتبة الإلهية1 2102. المرتجل32103. المرتدّ1 2104. المرجئة4 2105. المرخي1 2106. المردف1 2107. المرسل1 2108. المرض4 2109. المرض البحراني1 2110. المرض الجزئي1 2111. المرض الخاص1 2112. المرض الطاري1 2113. المرض العام1 2114. المرض الفصلي1 2115. المرض القصري1 2116. المرض الكاهني1 2117. المرض المؤمن1 2118. المرض المتعدي1 2119. المرض المتغيّر1 2120. المرض المتوارث1 2121. المرض المسلم1 2122. المرض المهياج1 2123. المركّب1 2124. المركز3 2125. المريد6 2126. المريض1 2127. المزابنة1 2128. المزاج5 2129. المزارعة1 2130. المزاوجة4 2131. المزدارية3 2132. المزدوج3 2133. المزلق2 2134. المزوّرة1 2135. المزيد1 2136. المسألة1 2137. المسألة الغامضة1 2138. المسائل2 2139. المساحة4 2140. المساقاة2 2141. المسامّ1 2142. المسامحة2 2143. المسامرة2 2144. المسامير1 2145. المساواة1 2146. المساوقة2 2147. المساومة1 2148. المساوي1 2149. المسبّع1 2150. المسبوق1 2151. المستثنى2 2152. المستثنى منه1 2153. المستحبّ1 2154. المستدركة1 2155. المستريح من العباد1 2156. المستزاد1 2157. المستعلية2 2158. المستفيض2 2159. المستنبط1 2160. المستند1 2161. المستور3 2162. المسجّع1 2163. المسح2 2164. المسخ3 2165. المسخرة2 2166. المسدّس1 2167. المسدود1 2168. المسطّح1 2169. المسكين2 2170. المسلّمات1 2171. المسمّط1 2172. المسمّط المختصر1 2173. المسن2 2174. المسند2 2175. المسوحات1 2176. المشافهة1 2177. المشاكل1 2178. المشاكلة3 2179. المشاهدة2 2180. المشبّهة1 2181. المشتبه1 2182. المشترك2 2183. المشتهاة1 2184. المشجّر1 2185. المشجّر المطير1 2186. المشكل2 2187. المشكوك1 2188. المشهور2 2189. المشهورات3 2190. المشيئة2 2191. المشيد1 2192. المصادرة3 2193. المصافحة والتّصافح1 2194. المصحف1 2195. المصدر2 2196. المصر3 Prev. 100
«
Previous

المرتجل

»
Next
المرتجل:
[في الانكليزية] Word of Which the original meaning was modified
[ في الفرنسية] Mot dont on a modifie le sens originel
بفتح الجيم اسم مفعول من الارتجال هو عند أهل العربية والميزان لفظ نقل من معناه الموضوع له إلى معنى آخر لا لمناسبة بينهما كجعفر علما بعد وضعه للنهر على ما هو مذهب الجمهور، فإنّهم قالوا: الأعلام تنقسم إلى منقول ومرتجل، وخالفهم سيبويه، وقال:
الأعلام كلّها منقولة. فاللفظ بمنزلة الجنس.
وقيد النّقل احتراز عن المشترك. وقيد عدم المناسبة احتراز عن المنقول والمجاز. فالمرتجل قسم من الحقيقة لأنّ الاستعمال الصحيح في غير ما وضع له بلا علاقة وضع جديد فيكون اللفظ مستعملا فيما وضع له، فيكون حقيقة.
وإنّما جعل صاحب التوضيح من قسم المستعمل في غير ما وضع له نظرا إلى الوضع الأول فإنّه أولى بالاعتبار. إن قيل الاستعمال لا لعلاقة لا يوجب عدم العلاقة في الواقع فالمرتجل يجوز أن يكون مجازا في المعنى الثاني. قلنا لمّا تعسّر الاطلاع على أنّ الناقل هل اعتبر العلاقة أم لا، اعتبروا الأمر الظاهر وهو وجود العلاقة وعدمها، فجعلوا الأول منقولا ومجازا والثاني مرتجلا، فلزم في المرتجل عدم العلاقة وفي المنقول والمجاز وجودها لكن لا لصحة الاستعمال بل لأولوية هذا الاسم بالتعيين لهذا المعنى. إن قيل من أين يعلم أنّ في المرتجل نقلا وفي المشترك لا. قلت إذا علم تقدّم الوضع لأحدهما على الوضع الآخر حمل على أنّ الواضع كأنّه غصب لفظ المعنى الأول للمعنى الثاني ونقل منه إليه، بخلاف ما جعل مشتركا فإنّه لمّا لم يعلم تقدّم وضعه لأحدهما على وضعه لآخر حمل على أنّه وضع لكلّ منهما من غير أن يلاحظ أنّ له وضعا آخر أم لا. واعلم أنّ هذا الاستعمال لا يشترط في المرتجل فإنّه يكفي فيه مجرّد النقل والتعيين ويشترط في الحقيقة والمجاز كما مرّ في محله، وهذا الذي ذكر على مذهب من لم يعتبر قيد المناسبة في النقل، وقال إن تعدّد معنى اللفظ فإن لم يتخلّل بينهما نقل فهو المشترك، وإن تخلّل فإن لم يكن النقل لمناسبة فهو المرتجل، وإن كان لمناسبة فإن هجر المعنى الأول فمنقول وإلّا ففي الأول حقيقة وفي الثاني مجاز. وأمّا من اعتبر قيد المناسبة في النقل فيجعل المرتجل داخلا في المشترك ويفسّره بما يكون وضعه لكلّ من المعاني ابتداء بلا مناسبة بينها، ويفسّر المشترك بما يكون وضعه لكلّ من المعاني ابتداء أي من غير تخلّل نقل بينها، سواء كان الوضعان من واضع أو واضعين في زمان واحد أو في زمانين، وسواء وجدت المناسبة أو لا، فإنّ المعتبر في المشترك أن لا يلاحظ في أحد الوضعين الوضع الآخر لا أن يلاحظ المعنيان معا، أي في زمان واحد، بخلاف النقل فإنّ الملاحظة المذكورة معتبرة فيه مع المناسبة بين الوضعين، هكذا يستفاد من التلويح والسّلّم وحواشي شرح الشمسية وشرح المطالع. وقال عبد العلي البرجندي في حاشية الجغمني:
الارتجال هو أن ينتقل لفظ من معناه الموضوع له إلى معنى آخر لا لمناسبة بينهما، وقد يطلق الارتجال على وضع لفظ لمعنى من غير مناسبة بينهما، سواء كان منقولا أو غير منقول كغطفان اسم قبيلة والمعنى الأول أخصّ انتهى.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Al-Tahānawī, Kashshāf Iṣṭilāḥāt al-Funūn wa-l-ʿUlūm كشّاف اصطلاحات الفنون والعلوم للتهانوي are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.