الخلاف المُفرع:
أن يقع الخلاف في كلمة قرآنية عن راو أو طريق، بينما بقية الرواة أو الطرق لهم وجه واحد فقط، فمثلاً إذا قال مصنف في سياق الإظهار قرأ: الإمام عاصم (ت 127 هـ) بالإظهار بخُلفٍ من رواية حفص (ت 180 هـ) فمفاده أن لحفص الإظهار والوجه الآخر المفرع عنه وهو الإدغام، بينما لشعبة (ت 193 هـ) -الراوي الآخر- الإدغام فقط.
أن يقع الخلاف في كلمة قرآنية عن راو أو طريق، بينما بقية الرواة أو الطرق لهم وجه واحد فقط، فمثلاً إذا قال مصنف في سياق الإظهار قرأ: الإمام عاصم (ت 127 هـ) بالإظهار بخُلفٍ من رواية حفص (ت 180 هـ) فمفاده أن لحفص الإظهار والوجه الآخر المفرع عنه وهو الإدغام، بينما لشعبة (ت 193 هـ) -الراوي الآخر- الإدغام فقط.