الخلاف المطلق:
أن يقع الخلاف في الكلمة القرآنية منسوباً إلى القارئ، فيكون لكل راو عنه فيها أكثر من وجه، كما هو للقارئ، مثاله قولنا: قرأ الإمام عاصم (ت 127 هـ) بالإظهار والإدغام فمعناه أن لكل راو عنه الإظهار والإدغام.
أن يقع الخلاف في الكلمة القرآنية منسوباً إلى القارئ، فيكون لكل راو عنه فيها أكثر من وجه، كما هو للقارئ، مثاله قولنا: قرأ الإمام عاصم (ت 127 هـ) بالإظهار والإدغام فمعناه أن لكل راو عنه الإظهار والإدغام.