طَاقَة على
الجذر: ط و ق
مثال: لا طَاقَة له على الصوم
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ المصدر «طاقة» لا يتعدّى بـ «على».
الصواب والرتبة: -لا طَاقَة له بالصوم [فصيحة]-لا طَاقَة له على الصوم [صحيحة]
التعليق: اسم المصدر «طاقة» يتعدّى بـ «الباء»، كقوله تعالى: {قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ} البقرة/249، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثَمَّ يجوز مجيء «على» بمعنى «الباء» في الدلالة، كما يجوز تعديته بـ «على» بعد تضمين «طاقة» معنى «قدرة» التي تتعدّى بـ «على» كفعلها. وقد ورد في المعاجم: أطاق عليه، والاسم الطاقة، فما دام الفعل يتعدّى بـ «على»، فاسم المصدر يتعدّى مثله بـ «على» أيضًا.
الجذر: ط و ق
مثال: لا طَاقَة له على الصوم
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ المصدر «طاقة» لا يتعدّى بـ «على».
الصواب والرتبة: -لا طَاقَة له بالصوم [فصيحة]-لا طَاقَة له على الصوم [صحيحة]
التعليق: اسم المصدر «طاقة» يتعدّى بـ «الباء»، كقوله تعالى: {قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ} البقرة/249، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثَمَّ يجوز مجيء «على» بمعنى «الباء» في الدلالة، كما يجوز تعديته بـ «على» بعد تضمين «طاقة» معنى «قدرة» التي تتعدّى بـ «على» كفعلها. وقد ورد في المعاجم: أطاق عليه، والاسم الطاقة، فما دام الفعل يتعدّى بـ «على»، فاسم المصدر يتعدّى مثله بـ «على» أيضًا.