(النوء) يُقَال فلَان نوؤه متخاذل ضَعِيف النهض والنجم إِذا مَال للغروب والمطر الشَّديد وَالعطَاء (ج) أنواء ونوآن
النوء: سقوطُ نجم بالغد في المَغرب وطلوع نجم هو رقيبة بحياله له من ساعته في المشرق كل ليلة إلى ثلاثة عشر يوماً كذا كل نجم منها إلى انقضاء ما خلا الجبهة فإن لها أربعةَ عشر يوماً. ومن معتقدات الجاهلية أنهم قالوا: لابدّ من أن يكون عند السقوط مطرٌ فيقولون: مُطرنا بنَوء كذا وأضافوا إليها الأمطار والرياح والحرِّ والبرد فنفاها الشرع.