أَتش
! أَتَشٌ، مُحَرَّكَةً، أَهمله الجَوهَرِيّ، وصاحبُ اللِّسَان، وَهُوَ، جَدُّ مُحَمَّدٍ وعَليٍّ ابنَيْ الحَسَنِ بنِ أَتَش الصّغَانِيِّ، هَكَذَا فِي النُّسَخ، ومثلُه فِي العُباب، وصَوَابُه الصَّنْعانِيّ بالنُّون والعَيْن المُهْمَلَة، الأَنْبَارِيّ، هَكَذَا فِي النُّسخ، ومثلُه فِي العُبَابِ وصَوَابُه الأَبْناوِيّ، من المُحَدِّثينَ، فمُحَمدّ من أَقْرَانِ عَبْدِ الرّزّاقِ، ووَقَع فِي رِوَاية القابِسيّ، فِي مُحَمَّد بن أَنَس، الَّذِي عَلَّقَ لَهُ البُخَارِيّ عَن الأَعْمَشِ، أَنَّه بالتّاء المُثَنّاة والشَّين المُعْجَمة، وَلَيْسَ بشَيءٍ، والصَّواب أَنَّه بالنُّون والسِّين الْمُهْملَة، حَقَّقَه الحافِظ. وَفِي نَوادِرِ الأَعْرَاب: يُقَال ُ لِلحارِضِ من القَوْمِ الضَّعيفِ: {أُتَيْشَةٌ، كجُهَيْنَة، هَكَذَا نَقَلَه الصّاغَانِيّ، رَحِمَهُ الله، وسَيَأتي لَهُ أَيْضاً فِي وت ش أنَّهُ يُقَال لَهُ وَتَشَةٌ أيْضاً.
! أَتَشٌ، مُحَرَّكَةً، أَهمله الجَوهَرِيّ، وصاحبُ اللِّسَان، وَهُوَ، جَدُّ مُحَمَّدٍ وعَليٍّ ابنَيْ الحَسَنِ بنِ أَتَش الصّغَانِيِّ، هَكَذَا فِي النُّسَخ، ومثلُه فِي العُباب، وصَوَابُه الصَّنْعانِيّ بالنُّون والعَيْن المُهْمَلَة، الأَنْبَارِيّ، هَكَذَا فِي النُّسخ، ومثلُه فِي العُبَابِ وصَوَابُه الأَبْناوِيّ، من المُحَدِّثينَ، فمُحَمدّ من أَقْرَانِ عَبْدِ الرّزّاقِ، ووَقَع فِي رِوَاية القابِسيّ، فِي مُحَمَّد بن أَنَس، الَّذِي عَلَّقَ لَهُ البُخَارِيّ عَن الأَعْمَشِ، أَنَّه بالتّاء المُثَنّاة والشَّين المُعْجَمة، وَلَيْسَ بشَيءٍ، والصَّواب أَنَّه بالنُّون والسِّين الْمُهْملَة، حَقَّقَه الحافِظ. وَفِي نَوادِرِ الأَعْرَاب: يُقَال ُ لِلحارِضِ من القَوْمِ الضَّعيفِ: {أُتَيْشَةٌ، كجُهَيْنَة، هَكَذَا نَقَلَه الصّاغَانِيّ، رَحِمَهُ الله، وسَيَأتي لَهُ أَيْضاً فِي وت ش أنَّهُ يُقَال لَهُ وَتَشَةٌ أيْضاً.