[جلفظ] في ح عمر: لا أحمل المسلمين على أعواد نجرها النجار و"جلفظها الجلفاظ" الجلفاظ الذي يسوي السفن ويصلحها، وهو بطاء مهملة وقيل بمعجمة.
جلفظ: جَلْفَظَ السفينةَ: قَيَّرها. والجِلْفاظُ: الذي يُشدّد السفن
الجُدُد بالخُيوط والخِرَق ثم يُقَيِّرها. وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: لا
أَحْمِل المسلمين على أَعْواد نَجَرها النجَّارُ وجَلْفَظَها الجِلفاظ؛
هو الذي يُسوِّي السفُن ويُصْلِحُها، وهو مروي بالطاء المهملة والظاء
المعجمة.
جلفظ
الجِلْفَاظُ، بالكَسْرِ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ. وَقَالَ الأَزْهَرِيُّ: هُوَ مُصْلِحُ السُّفُن بالخُيُوطِ والخِرَق ِ والتَّقْيِيرِ، وَبِه يُرْوَى الحَدِيث وجَلْفَظَها الجِلْفَاظُ، وفِعْلُهُ الجَلْفَظَةُ، وقَدْ تَقَدَّمَ الكَلامُ فِيه فِي حَرْفِ الطاءِ مَشْروحاً، والحَدِيثُ رُوِيَ بالوَجْهَيْن، فراجِعْهُ.
الجِلْفَاظُ، بالكَسْرِ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ. وَقَالَ الأَزْهَرِيُّ: هُوَ مُصْلِحُ السُّفُن بالخُيُوطِ والخِرَق ِ والتَّقْيِيرِ، وَبِه يُرْوَى الحَدِيث وجَلْفَظَها الجِلْفَاظُ، وفِعْلُهُ الجَلْفَظَةُ، وقَدْ تَقَدَّمَ الكَلامُ فِيه فِي حَرْفِ الطاءِ مَشْروحاً، والحَدِيثُ رُوِيَ بالوَجْهَيْن، فراجِعْهُ.