مَخَرَتِ السفينةُ، كمنَعَ مَخْراً ومُخوراً: جَرَتْ، أو اسْتَقْبَلَتِ الريحَ في جَرْيِها،
وـ السابحُ: شَقَّ الماءَ بيَدَيْهِ،
وـ المِحْوَرُ القَبَّ: أكَلَهُ فاتَّسَعَ فيه.
والفُلْكُ المَواخِرُ: التي يُسْمَعُ صَوتُ جَرْيِها، أو تَشُقُّ الماء بجَآجِئِها، أو المُقْبِلَةُ والمُدْبِرَةُ بِريحٍ واحدةٍ.
وامْتَخَرَهُ: اخْتارَهُ،
وـ العَظْمَ: اسْتَخْرَجَ مُخَّهُ.
وـ الفرسُ الريحَ: قَابَلها ليكونَ أَرْوَحَ لنفسهِ،
كاسْتَمْخَرَها وتَمَخَّرَها.
ومَخَرَ الأرضَ، كمنعَ: أرسَلَ فيها الماءَ لتَجُودَ،
فَمَخَرَتْ هي: جادَتْ،
وـ البيتَ: أَخَذَ خِيارَ مَتاعِهِ،
وـ الغُزْرُ الناقةَ: كانتْ غَزيرَةً، فأكْثَرَ حَلْبَها، فَجَهَدَها ذلك.
واليَمْخُورُ، ويضمُّ: الطويلُ من الرجالِ ومن الأَعْناقِ.
والماخورُ: بيتُ الرِّيبَةِ، ومَنْ يَلِي ذلك البَيْتَ ويَقودُ إليه، مُعَرَّبُ مَيْ خُور، أو عَرَبِيَّةٌ، من مَخَرَتِ السَّفينَةُ لتَرَدُّدِ الناسِ إليه
ج: مَواخِرُ ومَواخيرُ.
وبَناتُ مَخْرٍ: سَحائِبُ بيضٌ يَأتينَ قُبُلَ الصَّيْفِ.
والمَخْرَةُ: ما خَرَجَ من الجَوْفِ من رائِحَةٍ خَبيثَةٍ، ومُثَلَّثَةً: الشيءُ الذي تَخْتارُهُ.
والمَخِيرُ: لَبَنٌ يُشابُ بماءٍ، وفي الحديثِ: " إذا أرادَ أحَدُكُمُ البَوْلَ،
فَلْيَتَمَخَّرِ الريحَ".
وفي لَفْظٍ: "اسْتَمْخِروا الريحَ"، أي: اجْعَلَوا ظُهورَكُم إلى الريحِ، كَأنَّه إذا وَلاَّها، شَقَّها بِظَهْرِهِ، فَأخَذَتْ عن يَمينه ويَسارِهِ، وقد يكونُ اسْتِقْبالُها تَمَخُّراً، غيرَ أنَّهُ في الحديثِ اسْتِدْبارٌ. وكسَكْرَى: وادٍ بالحِجازِ ذو حُصونٍ وقُرًى.
وـ السابحُ: شَقَّ الماءَ بيَدَيْهِ،
وـ المِحْوَرُ القَبَّ: أكَلَهُ فاتَّسَعَ فيه.
والفُلْكُ المَواخِرُ: التي يُسْمَعُ صَوتُ جَرْيِها، أو تَشُقُّ الماء بجَآجِئِها، أو المُقْبِلَةُ والمُدْبِرَةُ بِريحٍ واحدةٍ.
وامْتَخَرَهُ: اخْتارَهُ،
وـ العَظْمَ: اسْتَخْرَجَ مُخَّهُ.
وـ الفرسُ الريحَ: قَابَلها ليكونَ أَرْوَحَ لنفسهِ،
كاسْتَمْخَرَها وتَمَخَّرَها.
ومَخَرَ الأرضَ، كمنعَ: أرسَلَ فيها الماءَ لتَجُودَ،
فَمَخَرَتْ هي: جادَتْ،
وـ البيتَ: أَخَذَ خِيارَ مَتاعِهِ،
وـ الغُزْرُ الناقةَ: كانتْ غَزيرَةً، فأكْثَرَ حَلْبَها، فَجَهَدَها ذلك.
واليَمْخُورُ، ويضمُّ: الطويلُ من الرجالِ ومن الأَعْناقِ.
والماخورُ: بيتُ الرِّيبَةِ، ومَنْ يَلِي ذلك البَيْتَ ويَقودُ إليه، مُعَرَّبُ مَيْ خُور، أو عَرَبِيَّةٌ، من مَخَرَتِ السَّفينَةُ لتَرَدُّدِ الناسِ إليه
ج: مَواخِرُ ومَواخيرُ.
وبَناتُ مَخْرٍ: سَحائِبُ بيضٌ يَأتينَ قُبُلَ الصَّيْفِ.
والمَخْرَةُ: ما خَرَجَ من الجَوْفِ من رائِحَةٍ خَبيثَةٍ، ومُثَلَّثَةً: الشيءُ الذي تَخْتارُهُ.
والمَخِيرُ: لَبَنٌ يُشابُ بماءٍ، وفي الحديثِ: " إذا أرادَ أحَدُكُمُ البَوْلَ،
فَلْيَتَمَخَّرِ الريحَ".
وفي لَفْظٍ: "اسْتَمْخِروا الريحَ"، أي: اجْعَلَوا ظُهورَكُم إلى الريحِ، كَأنَّه إذا وَلاَّها، شَقَّها بِظَهْرِهِ، فَأخَذَتْ عن يَمينه ويَسارِهِ، وقد يكونُ اسْتِقْبالُها تَمَخُّراً، غيرَ أنَّهُ في الحديثِ اسْتِدْبارٌ. وكسَكْرَى: وادٍ بالحِجازِ ذو حُصونٍ وقُرًى.