سَمَدَ سُموداً: رَفَعَ رأسَهُ تَكَبُّراً، وعَلاَ، ـ وـ الإِبِلُ: جَدَّتْ في السَّيْر، ودَأَبَ في العَمَلِ، وقامَ مُتَحَيِّراً، ولَهَا.
والسُّمودُ: يكونُ حُزْناً وسُروراً.
وسَمَّدَ الأرضَ تَسْميداً: جَعَلَ فيها السَّماد، أي: السِّرْقِينَ بِرَمادٍ،
وـ الشَّعَرَ: اسْتَأصَلَهُ. وقولُ رُؤْبَة:
سَوامِدُ اللَّيْلِ خِفافُ الأَزوادْ
أي: دَوائِمُ السَّيْرِ، وغَلِطَ الجوهريُّ في تفسيرهِ بـ: ما في بُطونِها علَفٌ.
وهو لكَ سَمْداً، أي: سَرْمَداً.
والسَّميدُ: الحُوَّارى، وبالذالِ أفْصَحُ.
واسْمَدَّ اسْمِداداً، واسْمادَّ اسميداداً: ورِمَ غَضَباً.
وسَمَدانُ، محركةً: حِصْنٌ باليمنِ عَظيمٌ.
والسُّمودُ: يكونُ حُزْناً وسُروراً.
وسَمَّدَ الأرضَ تَسْميداً: جَعَلَ فيها السَّماد، أي: السِّرْقِينَ بِرَمادٍ،
وـ الشَّعَرَ: اسْتَأصَلَهُ. وقولُ رُؤْبَة:
سَوامِدُ اللَّيْلِ خِفافُ الأَزوادْ
أي: دَوائِمُ السَّيْرِ، وغَلِطَ الجوهريُّ في تفسيرهِ بـ: ما في بُطونِها علَفٌ.
وهو لكَ سَمْداً، أي: سَرْمَداً.
والسَّميدُ: الحُوَّارى، وبالذالِ أفْصَحُ.
واسْمَدَّ اسْمِداداً، واسْمادَّ اسميداداً: ورِمَ غَضَباً.
وسَمَدانُ، محركةً: حِصْنٌ باليمنِ عَظيمٌ.
(سَمَدَ)
(هـ) فِي حَدِيثِ عَلِيٍّ «أَنَّهُ خَرج وَالنَّاسُ يَنْتَظرونه لِلصَّلَاةِ قياماً، فقال: مَالِى أرَاكم سَامِدِينَ» السَّامِدُ: المُنْتَصِب إِذَا كَانَ رَافعاً رأسَه ناصِباً صَدْره، أنْكَر عَلَيْهِمْ قيامَهم قَبْلَ أَنْ يَرَوا إمامَهم. وَقِيلَ السَّامِدُ: القاَئم فِي تحيُّر.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ الْآخَرُ «مَا هَذَا السُّمُودُ» هُوَ مِنَ الْأَوَّلِ. وَقِيلَ هُوَ الغَفْلة والذَّهاب عَنِ الشَّيء.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى «وَأَنْتُمْ سامِدُونَ»
قَالَ مُسْتكبرون. وَحَكَى الزَّمَخْشَرِيُّ: أَنَّهُ الغِناءُ فِي لُغَةِ حمْيَر. يُقَالُ اسْمُدِي لَنَا أَيْ غَنِّي.
(س) وَفِي حَدِيثِ عُمَرَ «إنَّ رَجُلًا كَانَ يُسَمِّدُ أرضَه بِعَذِرَة النَّاس، فَقَالَ: أَمَا يَرْضَى أحدُكم حَتَّى يُطْعِم الناسَ مَا يَخْرج مِنْهُ» السِّمَادُ: مَا يُطْرَح فِي أُصُولِ الزَّرْعِ والخُضَر مِنَ العَذِرة والزِّبل ليَجُود نَباته.
(س) وَفِي حَدِيثِ بَعْضِهِمُ «اسْمَادَّتْ رِجْلُها» أَيِ انْتَفَخت وَوَرِمَت، وكُل شَيْءٍ ذَهَب أَوْ هَلك فَقَدِ اسْمَدَّ واسْمَادَّ.
(هـ) فِي حَدِيثِ عَلِيٍّ «أَنَّهُ خَرج وَالنَّاسُ يَنْتَظرونه لِلصَّلَاةِ قياماً، فقال: مَالِى أرَاكم سَامِدِينَ» السَّامِدُ: المُنْتَصِب إِذَا كَانَ رَافعاً رأسَه ناصِباً صَدْره، أنْكَر عَلَيْهِمْ قيامَهم قَبْلَ أَنْ يَرَوا إمامَهم. وَقِيلَ السَّامِدُ: القاَئم فِي تحيُّر.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ الْآخَرُ «مَا هَذَا السُّمُودُ» هُوَ مِنَ الْأَوَّلِ. وَقِيلَ هُوَ الغَفْلة والذَّهاب عَنِ الشَّيء.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى «وَأَنْتُمْ سامِدُونَ»
قَالَ مُسْتكبرون. وَحَكَى الزَّمَخْشَرِيُّ: أَنَّهُ الغِناءُ فِي لُغَةِ حمْيَر. يُقَالُ اسْمُدِي لَنَا أَيْ غَنِّي.
(س) وَفِي حَدِيثِ عُمَرَ «إنَّ رَجُلًا كَانَ يُسَمِّدُ أرضَه بِعَذِرَة النَّاس، فَقَالَ: أَمَا يَرْضَى أحدُكم حَتَّى يُطْعِم الناسَ مَا يَخْرج مِنْهُ» السِّمَادُ: مَا يُطْرَح فِي أُصُولِ الزَّرْعِ والخُضَر مِنَ العَذِرة والزِّبل ليَجُود نَباته.
(س) وَفِي حَدِيثِ بَعْضِهِمُ «اسْمَادَّتْ رِجْلُها» أَيِ انْتَفَخت وَوَرِمَت، وكُل شَيْءٍ ذَهَب أَوْ هَلك فَقَدِ اسْمَدَّ واسْمَادَّ.