أثو
: (و} أَثَوْتُ الرَّجُلَ، و (بِهِ وَعَلِيهِ {أَثْواً} وإِثايَةً، بالكسْرِ؛ هَكَذَا فِي النّسخ والصَّواب {إثاوَةً بِالواوِ.
: (و} أَثَوْتُ الرَّجُلَ، و (بِهِ وَعَلِيهِ {أَثْواً} وإِثايَةً، بالكسْرِ؛ هَكَذَا فِي النّسخ والصَّواب {إثاوَةً بِالواوِ.
[أث و] أَثَوْتُ الرَّجُلَ وأَثْوَثُ بهِ وعَلَيه أَثْوًا وإِثاوَةً وَشَيْتُ به عند السُّلْطانِ وقِيلَ وشَيْتُ به عندَ من كانَ وقد تقَدَّمَ ذلك في الياءِ لأنَّ هذه الكلمةَ يائِيَّةٌ واوِيَّةٌ
(أ ث و) : (أَثِيَ) بِهِ يَأْثِي وَيَأْثُو أَثْيًا وَأَثْوًا إذَا سَعَى بِهِ وَوَشَى وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «لَأَثِيَنَّ بِكَ عَلِيًّا» وَإِنَّمَا إلَى الْمَفْعُولِ الصَّحِيحِ بَعْدَ تَعْدِيَتِهِ عَدَّاهُ بِالْبَاءِ عَلَى مَعْنَى أُخْبِرُ وَأُعْلِمُ.
(أثو)
(هـ) فِي حَدِيثِ أَبِي الْحَارِثِ الأزْدِيّ وغَرِيمه «لآتِيَنَّ عَلِيًّا فَلَأَثِيَنَّ بِكَ» أَيْ لأشِيَنَ بِكَ. أَثَوْتُ بالرَّجل وأَثَيْتُ بِهِ، وأَثَوْتُهُ وأَثَيْتُهُ إِذَا وشيت به. والمصدر الأَثْوُ والأَثْيُ والإِثَاوَة والإِثَايَة.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «انطلقتُ إِلَى عُمَرَ أَثِيَ عَلَى أَبِي مُوسَى الأشْعَرِي» وَمِنْهُ سُمِّيَتِ الأُثَايَة الْمَوْضِعُ الْمَعْرُوفُ بِطَرِيقِ الجُحفَة إِلَى مَكَّةَ، وَهِيَ فُعالة مِنْهُ. وَبَعْضُهُمْ يَكْسِرُ هَمْزَتَهَا.
(هـ) فِي حَدِيثِ أَبِي الْحَارِثِ الأزْدِيّ وغَرِيمه «لآتِيَنَّ عَلِيًّا فَلَأَثِيَنَّ بِكَ» أَيْ لأشِيَنَ بِكَ. أَثَوْتُ بالرَّجل وأَثَيْتُ بِهِ، وأَثَوْتُهُ وأَثَيْتُهُ إِذَا وشيت به. والمصدر الأَثْوُ والأَثْيُ والإِثَاوَة والإِثَايَة.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «انطلقتُ إِلَى عُمَرَ أَثِيَ عَلَى أَبِي مُوسَى الأشْعَرِي» وَمِنْهُ سُمِّيَتِ الأُثَايَة الْمَوْضِعُ الْمَعْرُوفُ بِطَرِيقِ الجُحفَة إِلَى مَكَّةَ، وَهِيَ فُعالة مِنْهُ. وَبَعْضُهُمْ يَكْسِرُ هَمْزَتَهَا.