نهرُ أبي الأسَد:
كنية رجل، والأسد، بفتح السين:
أحد شعوب دجلة بين المذار ومطارة في طريق البصرة يصبّ هناك في دجلة العظمى ومأخذه أيضا من دجلة قرب نهر دقلة، وأبو الأسد أحد قوّاد المنصور كان وجّه إلى البصرة أيام مقام عبد الله بن علي بن عبد الله بن العباس عمّ المنصور بها فحفر بها النهر المعروف بأبي الأسد، وقيل: بل أقام على فم النهر لأن السفن لم تدخله لضيقه فوسعه حتى دخلته فنسب إليه وكان محفورا قبله.
كنية رجل، والأسد، بفتح السين:
أحد شعوب دجلة بين المذار ومطارة في طريق البصرة يصبّ هناك في دجلة العظمى ومأخذه أيضا من دجلة قرب نهر دقلة، وأبو الأسد أحد قوّاد المنصور كان وجّه إلى البصرة أيام مقام عبد الله بن علي بن عبد الله بن العباس عمّ المنصور بها فحفر بها النهر المعروف بأبي الأسد، وقيل: بل أقام على فم النهر لأن السفن لم تدخله لضيقه فوسعه حتى دخلته فنسب إليه وكان محفورا قبله.