غُشاوَةُ:
بضم أوله، وبعد الألف واو، هكذا جاء فيكون علما مرتجلا لأن الغشاوة التي من الغشاء إنما هي بالكسر: وهو يوم من أيام العرب أغار فيه بسطام بن قيس بكر بن وائل على سليط.
بضم أوله، وبعد الألف واو، هكذا جاء فيكون علما مرتجلا لأن الغشاوة التي من الغشاء إنما هي بالكسر: وهو يوم من أيام العرب أغار فيه بسطام بن قيس بكر بن وائل على سليط.