دير الماطِرُونِ:
قد ذكرنا الماطرون في موضعه، وقال أبو محمد حمزة بن القاسم: قرأت على حائط من بستان الماطرون هذه الأبيات:
أرقت بدير الماطرون كأنني ... لساري النجوم آخر الليل حارس
وأعرضت الشّعرى العبور كأنها ... معلّق قنديل عليها الكنائس
ولاح سهيل عن يميني كأنه ... شهاب نجاة وجهه الريح قابس
وهذه أبيات قديمة تروى لأرطأة بن سهيّة.
قد ذكرنا الماطرون في موضعه، وقال أبو محمد حمزة بن القاسم: قرأت على حائط من بستان الماطرون هذه الأبيات:
أرقت بدير الماطرون كأنني ... لساري النجوم آخر الليل حارس
وأعرضت الشّعرى العبور كأنها ... معلّق قنديل عليها الكنائس
ولاح سهيل عن يميني كأنه ... شهاب نجاة وجهه الريح قابس
وهذه أبيات قديمة تروى لأرطأة بن سهيّة.