الأَغَرُّ:
بطن الأغرّ بين الخزيميّة والأجفر على طريق مكة من الكوفة، وهو على ثلاثة أميال من الخزيمية وفيه حوض وقباب وحصن، وفي كتاب اللّصوص: الأغرّ أبرق أبيض بأطراف العلمين، الدنيا التي تلي مطلع الشمس، وبقبلته سبخة ملح، قال الشاعر:
فيا ربّ بارك في الأغرّ وملحه ... وماء السّباخ، إذ علا القطران
وقال طهمان:
سقيا لمرتبع توارثه البلى ... بين الأغرّ وبين سود العاقر
لعبت بها عصف الرياح فلم تدع ... إلا رواسي مثل عشّ الطّائر
وقال نصر: الأغرّ جبل في بلاد طيء به ماء يسقي نخيلا يقال لها المنتهب، في رأسه بياض.
بطن الأغرّ بين الخزيميّة والأجفر على طريق مكة من الكوفة، وهو على ثلاثة أميال من الخزيمية وفيه حوض وقباب وحصن، وفي كتاب اللّصوص: الأغرّ أبرق أبيض بأطراف العلمين، الدنيا التي تلي مطلع الشمس، وبقبلته سبخة ملح، قال الشاعر:
فيا ربّ بارك في الأغرّ وملحه ... وماء السّباخ، إذ علا القطران
وقال طهمان:
سقيا لمرتبع توارثه البلى ... بين الأغرّ وبين سود العاقر
لعبت بها عصف الرياح فلم تدع ... إلا رواسي مثل عشّ الطّائر
وقال نصر: الأغرّ جبل في بلاد طيء به ماء يسقي نخيلا يقال لها المنتهب، في رأسه بياض.