غترف
غَتْرَفَ
a. Was proud; swaggered.
تَغَتْرَفَa. see I
(غ ت ر ف)
التغترف: الْكبر.
التغترف: الْكبر.
غترف
الأحْمَرُ: التَّغَتْرُفُ والتَّغَطْرُفُ والغَتْرَفَةُ والغَطْرَفَةُ: التَّكَبُّرُ، وأَنْشَدَ: فإنَّك إنْ عادَيتَني غَضب الحصى عليك وذو الجَبُّوْرَةِ المُتَغَتْرِفُ ويُرْوى: المُتَغَطْرِفُ.
الأحْمَرُ: التَّغَتْرُفُ والتَّغَطْرُفُ والغَتْرَفَةُ والغَطْرَفَةُ: التَّكَبُّرُ، وأَنْشَدَ: فإنَّك إنْ عادَيتَني غَضب الحصى عليك وذو الجَبُّوْرَةِ المُتَغَتْرِفُ ويُرْوى: المُتَغَطْرِفُ.
غترف: التَّغَتْرُفُ مثل التَّغَطْرُفِ: الكبر؛ وأَنشد الأَحمر:
فإنك إن عادَيْتَني غَضِبَ الحَصى
عليك، وذو الجَبُّورةِ المُتَغَتْرِفُ
ويروى: المتغَطْرِفُ، قال: يعني الرب تبارك وتعالى؛ قال أَبو منصور: ولا
يجوز أَن يوصَفَ اللّه تعالى بالتَّغَتْرُف، وإن كان معناه تكبراً،
لأَنه عز وجل لا يوصَف إلا بما وصَفَ به لفظاً لا معنى.
غترف
الغَتْرَفَةُ أَهْمَله الجوهريُّ والصاغانيُّ فِي التَّكْمِلَة، وأَوْرَدَه فِي العُبابِ نَقْلاً عَن الأَحْمرِ، كَذَا فِي اللِّسانِ قَالَ: الغَتْرَفَةُ: والغَطْرفَةُ، والتَّغَتْرُفُ، والتَّغَطْرُفُ: التَّكَبُّرُ وأَنْشَد للمُغَلِّسِ بنِ لَقِيطٍ:
(فإِنَّك إِن عادَيْتَنِي غَضِب الحَصَى ... عليكَ وذُو الجَبُّورةِ المُتَغَتْرِفُ)
ويُرْوَى: المُتَغَطْرِفُ قَالَ يعْنِي الرَّبَّ تَبارَكَ وتَعالى، قالَ الأَزْهَرِيُّ: وَلَا يَجُوزُ أَنْ يُوصَفَ الله تعالىَ بالتَّغْتْرُفِ وإِن كانَ مَعْنَاهُ تَكَبُّراً، لأَنَّه عز وجلَّ لَا يُوصفُ إِلاّ بِمَا وَصَفَ بِهِ نَفْسه لفْظاً لَا معنى، ثمَّ إِنَّ الجوهريِّ أَوْرَدَ هَذَاالحَرْفَ اسْتِطْراداً فِي غَطْرف، وأَنْشَدَ هَذَا الشِّعْرَ، وذَكَر الرِّوايتينِ، فكِتابَةُ المُصَنِّفِ إِيّاه بالأَحْمَرِ مَحَلُّ نظَرٍ لَا يَخْفَى فتَأَمّل.
الغَتْرَفَةُ أَهْمَله الجوهريُّ والصاغانيُّ فِي التَّكْمِلَة، وأَوْرَدَه فِي العُبابِ نَقْلاً عَن الأَحْمرِ، كَذَا فِي اللِّسانِ قَالَ: الغَتْرَفَةُ: والغَطْرفَةُ، والتَّغَتْرُفُ، والتَّغَطْرُفُ: التَّكَبُّرُ وأَنْشَد للمُغَلِّسِ بنِ لَقِيطٍ:
(فإِنَّك إِن عادَيْتَنِي غَضِب الحَصَى ... عليكَ وذُو الجَبُّورةِ المُتَغَتْرِفُ)
ويُرْوَى: المُتَغَطْرِفُ قَالَ يعْنِي الرَّبَّ تَبارَكَ وتَعالى، قالَ الأَزْهَرِيُّ: وَلَا يَجُوزُ أَنْ يُوصَفَ الله تعالىَ بالتَّغْتْرُفِ وإِن كانَ مَعْنَاهُ تَكَبُّراً، لأَنَّه عز وجلَّ لَا يُوصفُ إِلاّ بِمَا وَصَفَ بِهِ نَفْسه لفْظاً لَا معنى، ثمَّ إِنَّ الجوهريِّ أَوْرَدَ هَذَاالحَرْفَ اسْتِطْراداً فِي غَطْرف، وأَنْشَدَ هَذَا الشِّعْرَ، وذَكَر الرِّوايتينِ، فكِتابَةُ المُصَنِّفِ إِيّاه بالأَحْمَرِ مَحَلُّ نظَرٍ لَا يَخْفَى فتَأَمّل.