[جذعم] في حديث علي: أسمل أبو بكر، وروى: أسلمت وأنا "جذعمة" أي جذع، والميم زائدة والهاء للمبالغة.
جذعم
الجَذْعَمُ والجَذْعَمة: الحَدِيثُ السِّنّ، يُقال: إنّ المِيم زائدةٌ كَزُرْقُمٍ وَغَيره. وَقد جَاءَ ذِكْرُه فِي الحَديث، وَهُوَ فِي النِّهاية.
الجَذْعَمُ والجَذْعَمة: الحَدِيثُ السِّنّ، يُقال: إنّ المِيم زائدةٌ كَزُرْقُمٍ وَغَيره. وَقد جَاءَ ذِكْرُه فِي الحَديث، وَهُوَ فِي النِّهاية.
جذعم: يقال للجَذَع: جَذْعَمٌ وجَذْعَمَة. قال ابن الأثير: وفي حديث
عليٍّ، كرم الله وجهه: أَسْلَم والله أَبو بكر وأنا جَذْعَمة، وفي رواية:
أَسلمت وأنا جَذْعَمة؛ أَراد: وأنا جَذَعٌ أي حديثُ السِّنِّ، فزاد في آخره
ميماً توكيداً، كما قالوا زُرْقُمٌ وغيره
(* قوله «كما قالوا زرقم
وغيره» الذي في النهاية: كما قالوا زرقم وستهم، والتاء للمبالغة) ا هـ.