الأَحْسِيَةُ:
بالفتح، ثم السكون، وكسر السين المهملة، وياء خفيفة، وهاء بوزن أفعلة، وهو من صيغ جمع القلّة، كأنه جمع حساء، نحو حمار وأحمرة، وسوار وأسورة. وحساء جمع حسي، نحو ذئب وذئاب، وزقّ وزقاق، وقد تقدم تفسيره في الأحساء، وقال ثعلب: الحساء الماء القليل، وهو موضع باليمن، له ذكر في حديث الرّدّة، أنّ الأسود العنسي طرد عمّال النبي، صلى الله عليه وسلم، وكان فروة بن مسيك على مراد، فنزل بالأحسية، فانضمّ إليه من أقام على إسلامه.
بالفتح، ثم السكون، وكسر السين المهملة، وياء خفيفة، وهاء بوزن أفعلة، وهو من صيغ جمع القلّة، كأنه جمع حساء، نحو حمار وأحمرة، وسوار وأسورة. وحساء جمع حسي، نحو ذئب وذئاب، وزقّ وزقاق، وقد تقدم تفسيره في الأحساء، وقال ثعلب: الحساء الماء القليل، وهو موضع باليمن، له ذكر في حديث الرّدّة، أنّ الأسود العنسي طرد عمّال النبي، صلى الله عليه وسلم، وكان فروة بن مسيك على مراد، فنزل بالأحسية، فانضمّ إليه من أقام على إسلامه.