أَسَاءَه الخَبَرُ
الجذر: س و أ
مثال: أَسَاءَه الخَبَرُ
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال الفعل «أساءَ»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «ساءَ».
المعنى: ضايقه
الصواب والرتبة: -أساءَه الخَبَرُ [فصيحة]-ساءَه الخَبَرُ [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «ساءَ». ويمكن تصويب الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر
... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد ورد في الوسيط: أساء فلانًا وله وإليه وعليه وبه: ساءه. فيكون «ساءَ» و «أساءَ» بمعنى واحد.
الجذر: س و أ
مثال: أَسَاءَه الخَبَرُ
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال الفعل «أساءَ»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «ساءَ».
المعنى: ضايقه
الصواب والرتبة: -أساءَه الخَبَرُ [فصيحة]-ساءَه الخَبَرُ [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «ساءَ». ويمكن تصويب الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر
... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد ورد في الوسيط: أساء فلانًا وله وإليه وعليه وبه: ساءه. فيكون «ساءَ» و «أساءَ» بمعنى واحد.