Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: أنعام

أَصْغَى لـ

أَصْغَى لـ
الجذر: ص غ ي

مثال: أَصْغَيْتُ له
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «أَصْغَى» لا يتعدّى باللام.
المعنى: استمع

الصواب والرتبة: -أَصْغَيْتُ إليه [فصيحة]-أَصْغَيْتُ له [صحيحة]
التعليق: ورد الفعل «أصغى» بمعنى «استمع» متعديًا بـ «إلى» في المعاجم، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} لــأنعام/28، كما يمكن تصحيح المثال المرفوض على تضمين الفعل «أصغى» معنى الفعل «استمع»، فيتعدّى بـ «إلى» و «اللام»، وقد عدّاه بالحرفين «إلى» و «اللام» بعض المعاجم الحديثة كالمنجد.

صَاغِيَة

صَاغِيَة
الجذر: ص غ ي

مثال: كُلّي آذان صاغية
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها اسم فاعل من الفعل «صغا» الثلاثي بمعنى مال وهوغير مراد هنا.
المعنى: مُنْصِتة أو مُستمِعة

الصواب والرتبة: -كُلِّي آذان صَاغِيَة [فصيحة]-كُلِّي آذان مُصْغِيَة [فصيحة]
التعليق: ذكر ابن منظور أن الفعلين «صَغَا» و «صَغي» قد جاءا بمعنى «مال»، وزاد «المنجد» الأمر وضوحًا، فقيد الميل بالاستماع مع الانتباه، وهو المقصود هنا بدليل قوله تعالى: {وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ} الــأنعام/113، وحيث ثبت الثلاثي ثبت اسم الفاعل منه بالضرورة.

تَحَبَّبَ لـ

تَحَبَّبَ لـ
الجذر: ح ب ب

مثال: تَحَبَّبَ له
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «تحبَّبَ» لا يتعدّى باللام.
المعنى: تودّد وأظهر له المحبّة

الصواب والرتبة: -تَحَبَّبَ إليه [فصيحة]-تَحَبَّبَ له [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «تحبَّبَ» بـ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

شوقٌ لك

شوقٌ لك
الجذر: ش و ق

مثال: شوقي لك شديد
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «شاق» لا يتعدّى باللام.
المعنى: نزوع النفس وتعلّقها

الصواب والرتبة: -شوقي إليك شديد [فصيحة]-شوقي لك شديد [صحيحة]
التعليق: الفعل «شاق» يعدّى لهذا المعنى بـ «إلى»؛ ففي الوسيط: شاق إليه شوقًا: نزعت نفسه إليه. ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

شَكَا لـ

شَكَا لـ
الجذر: ش ك

مثال: شَكَا له سوء حاله
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «شَكَا» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -شَكَا إليه سوءَ حاله [فصيحة]-شَكَا له سوءَ حاله [صحيحة]
التعليق: الفعل «شَكا» يتعدى إلى مفعوله الثاني بـ «إلى»، ومنه قوله تعالى: {قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ} يوسف/86، ومنه كذلك الحديث: «شكونا إلى رسول الله- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حرّ الرمضاء في جباهنا فلم يشكنا»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله»، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28، ومن ثَمَّ يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض.

سَاقَه لـ

سَاقَه لـ
الجذر: س و ق

مثال: سَاقَه للهلاك
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «ساق» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -سَاقَه إلى الهلاك [فصيحة]-سَاقَه للهلاك [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «ساق» بحرف الجر «إلى»، كقوله تعالى: {نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الأَرْضِ الْجُرُزِ} السجدة/27، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28.

رَدَّه لـ

رَدَّه لـ
الجذر: ر د د

مثال: رَدَّه لمنزله
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «رَدّ» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -رَدَّه إلى منزله [فصيحة]-رَدَّه لمنزله [صحيحة]
التعليق: الفعل «رَدّ» يتعدّى إلى مفعوله الثاني بـ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

دَعَا لـ

دَعَا لـ
الجذر: د ع

مثال: دَعَاه للنزول
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «دَعَا» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -دَعَاه إلى النزول [فصيحة]-دَعَاه للنزول [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم: دعاه إلى الشيء: حَثَّه على قصده. ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

دَاعي لـ

دَاعي لـ
الجذر: د ع

مثال: لا داعيَ للغضب
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ اسم الفاعل «داعي» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -لا داعي إلى الغضب [فصيحة]-لا داعي للغضب [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28، و «داعي» في هذا التعبير بمعنى «سبب» أي: لا سبب للغضب؛ وبذا يصح التعبير المرفوض.

حَصَاد

حَصَاد
الجذر: ح ص د

مثال: يعملون في حَصَاد البرتقال
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن المسموع في هذا المعنى: الجَنْي أو القَطْف.
المعنى: حَصْده وقطفه

الصواب والرتبة: -يعملون في جَنْي البرتقال [فصيحة]-يعملون في حَصَاد البرتقال [فصيحة]-يعملون في قَطْف البرتقال [فصيحة]
التعليق: جاء في المعجم الكبير: «الحَصَاد: قطع الزرع وجني الثمر إبّان نضجه». وفي القرآن الكريم: {كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَءَاتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ} الــأنعام/141. فيكون التعبير المرفوض فصيحًا.

حَرْبٌ على

حَرْبٌ على
الجذر: ح ر ب

مثال: أَنْت حَرْبٌ علينا
الرأي: مرفوضة
السبب: لإتباع المصدر «حَرْب» بحرف الجر «على».
المعنى: عَدُوّ لنا

الصواب والرتبة: -أنتَ حَرْبٌ علينا [صحيحة]-أنتَ حَرْبٌ لنا [فصيحة مهملة]
التعليق: جاء في اللسان والتاج: أنا حرب لمن حاربني: أي عدو، وجاء في الوسيط: حرب لي وعليّ: عدو. ولكن الاستعمال الحديث قد ميّز بين التعدية باللام فجعلها بمعنى «مع» والتعدية بعلى فجعلها بمعنى «ضد». وهو تمييز يسنده الحس اللغوي السليم والاستخدام القرآني في آيات كثيرة منها: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ} البقرة/228، و: {لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ} البقرة/286، و: {فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا} الــأنعام/104.

بالنسبة لـ

بالنسبة لـ
الجذر: ن س ب

مثال: ارْتَفَعَت الأسعار بالنسبة لدخول الأفراد
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «نَسَب» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -ارتفعت الأسعار بالنسبة إلى دخول الأفراد [فصيحة]-ارتفعت الأسعار بالنسبة لدخول الأفراد [صحيحة]
التعليق: جاء الفعل «نَسَبَ» متعديًا بـ «إلى» في المعاجم، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28، كما يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على ما جاء في اللسان والتاج: «يقال للرجل إذا سئل عن نسبه: استنسب لنا، أي انتسب لنا حتى نعرفك»، وفي كلام الأصبهاني: «فسلمت وانتسبت لهم».

أَكَابِر

أَكَابِر
الجذر: ك ب ر

مثال: هم أكابر الرِّجال في البلد
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المضاف إلى معرفة جمعًا.

الصواب والرتبة: -هم أكابر الرجال في البلد [فصيحة]-هم أكبر الرجال في البلد [فصيحة]
التعليق: إذا كان اسم التفضيل مضافًا إلى معرفة، فالأكثر فيه إفراده وتذكيره، ويجوز مطابقته لما قبله في الجمع، كما في قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا} الــأنعام/123، وقول النبي- صلى الله وعليه وسلم-: «ألا أخبركم بأحبكم إليّ وأقربكم مني مجالس يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا»، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك.

بادَرَ لـ

بادَرَ لـ
الجذر: ب د ر

مثال: بادَرَ لنجدة صديقه
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «بادر» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -بادَرَ إلى نجدة صديقه [فصيحة]-بادَرَ لنجدة صديقه [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «بادر» بـ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

انْقَطَع لـ

انْقَطَع لـ
الجذر: ق ط ع

مثال: انْقَطَع للمذاكرة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «انقطع» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -انْقَطَع إلى المذاكرة [فصيحة]-انْقَطَع للمذاكرة [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم أنّ الفعل «انقطع» يتعدَّى بحرف الجرّ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28، كما يمكن تصحيح تعديته بـ «اللام» على تضمين الفعل «انقطع» معنى الفعل «تفرّغ» الذي يتعدّى بـ «اللام». وقد أثبت الأساسي هذا الاستعمال، كما ورد في كتابات المعاصرين، كقول طه حسين: «لانقطع لعبادة الله».

اعْتَذَر لـ

اعْتَذَر لـ
الجذر: ع ذ ر

مثال: اعْتَذَرَ له
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «اعتذر» لا يتعدّى باللام.
المعنى: طلب قبول معذرته

الصواب والرتبة: -اعْتَذَرَ إليه [فصيحة]-اعْتَذَرَ له [صحيحة]
التعليق: تعدِّي المعاجم الفعل «اعتذر» لهذا المعنى بـ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28. وقد وردت تعديته بـ «اللام» في كتابات المعاصرين، كقول المنفلوطي: «أردت أن أعتذر لها».

اطْمَأَنَّ لـ

اطْمَأَنَّ لـ
الجذر: ط م أ ن

مثال: اطْمَأَنَّ له
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «اطْمَأَنَّ» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -اطْمَأَنَّ إليه [فصيحة]-اطْمَأَنَّ له [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم تعدية الفعل «اطْمأَنَّ» بـ «إلى». ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

اشْتَاقَ لـ

اشْتَاقَ لـ
الجذر: ش و ق

مثال: اشْتَقْت لك
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «اشتاق» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -اشْتقت إليك [فصيحة]-اشْتَقْتُك [فصيحة]-اشْتَقْت لك [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «اشتاق» إلى مفعوله بنفسه تارة، وبحرف الجر «إلى» تارة أخرى، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

اسْتَمَعَه

اسْتَمَعَه
الجذر: س م ع

مثال: اسْتَمَعَه وهو يلقي خطابه
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «استمع» لا يتعدى بنفسه.
المعنى: سمع وأصغى إليه

الصواب والرتبة: -استمع إليه وهو يلقي خطابه [فصيحة]-استمع له وهو يلقي خطابه [فصيحة]-استمعه وهو يلقي خطابه [فصيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم أن هذا الفعل يتعدى بنفسه وبحرف الجر، وجاء في القرآن الكريم بكلا الاستعمالين، فمن مجيئه متعديًا بنفسه: {إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ} الأنبياء/2، ومن مجيئه متعديًا بحرف الجر: {فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى} طه/13، و: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ} الــأنعام/25.

أَوْمَأَ لـ

أَوْمَأَ لـ
الجذر: و م أ

مثال: أَوْمَأَ له أن اسكت
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «أوْمَأ» لا يتعدّى باللام.
المعنى: أشار

الصواب والرتبة: -أَوْمَأَ إليه أن اسكت [فصيحة]-أَوْمَأَ له أن اسكت [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «أومأ» متعديًا بـ «إلى». ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الــأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.