Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: من_المحتمل

دخول «هل» على جملة منفيّة

دخول «هل» على جملة منفيّة

مثال: هَلْ لا يجوز أن يكون الأمر كما أتصور؟
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لدخول «هل» على جملة منفيّة.

الصواب والرتبة: -ألا يجوز أن يكون الأمر كما أتصور؟ [فصيحة]
التعليق: لا تدخل أداة الاستفهام «هل» على الجمل المنفيّة، وإنما تختص بالجمل المثبتة. وهذا أحد وجوه افتراقها عن الهمزة التي تدخل على الجمل المثبتة والمنفيّة. قال تعالى: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} الشرح/1.

مُنْتُ أشيون

مُنْتُ أشيون:
بالضم ثم السكون، وتاء مثناة، وبعد الألف شين معجمة، وياء تحتها نقطتان، وآخره نون: مدينة من أعمال أشبونة بالأندلس، قال العبدري: منت اسم جبل تنسب هذه المواضع كلها إليه كما تقول جبل كذا وكذا.

منجو

منجو
مَنْجو [جمع]: (نت) مانجو، منجة، جنس أشجار مثمرة من أشجار البُطميَّات، وهي من أشجار البلاد الحارّة، ويُطلق الاسم أيضًا على ثمار تلك الأشجار، وهي ثمار من ذوات النَّوى، لذيذة تُؤكل ويُصنع منها المُرَبَّى وتعصَر شرابًا. 

مندد

مندد: التهذيب: مَنْدَدٌ

(* قوله «مندد» قال ياقوت بالفتح ثم السكون

وفتح الدال وضبط في القاموس وشرحه بضم الميم) اسم موضع، ذكره تميم بن أَبي

مقبل

(* قوله «تميم بن أَبي مقبل» كذا بالأصل، والذي في شرح القاموس وكذا

في معجم ياقوت ابن أَبيّ بن مقبل).

فقال:

عَفَا الدّارَ مِنْ دَهْماءَ، بَعْدَ إِقامةٍ،

عَجاجٌ، بِخَلْفَيْ مَنْدَدٍ، مُتناوِحُ

خَلْفاها: ناحيتاها من قولهم فأْس لها خَلْفان. ومَنْدَدٌ: موضع.

مندد: التهذيب: مَنْدَدٌ

(* قوله «مندد» قال ياقوت بالفتح ثم السكون

وفتح الدال وضبط في القاموس وشرحه بضم الميم) اسم موضع، ذكره تميم بن أَبي

مقبل

(* قوله «تميم بن أَبي مقبل» كذا بالأصل، والذي في شرح القاموس وكذا

في معجم ياقوت ابن أَبيّ بن مقبل).

فقال:

عَفَا الدّارَ مِنْ دَهْماءَ، بَعْدَ إِقامةٍ،

عَجاجٌ، بِخَلْفَيْ مَنْدَدٍ، مُتناوِحُ

خَلْفاها: ناحيتاها من قولهم فأْس لها خَلْفان. ومَنْدَدٌ: موضع.

منفطر

ف ط ر [منفطر]
قال: يا ابن عباس: أخبرني عن قول الله عزّ وجلّ: السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ .
قال: منصدع من خوف يوم القيامة.
قال: وهل تعرف العرب ذلك؟
قال: نعم، أما سمعت الشاعر وهو يقول:
ظباهن حتّى أعوّض اللّيل دونها ... أفاطير وسمى رواء جذورها 

المَنُّ

المَنُّ: كيلٌ أو ميزانٌ قدرُه رطلان وهو أربعون استاراً وكلُ أربعةُ مثاقيل ونصفٌ فالمنُّ شرعاً مائةٌ وثمانون مثقالاً. وأيضاً المَنُّ أن يترك الأميرُ الأسيرَ الكافرَ من غير أن يأخذ منه شيئاً. وفي "الكليات": "كل ما يَمُنُّ الله به لما لا تعب فيه ولا نصب فهو منٌّ".

الثمن

الثمن المسمى: هو الذي يسميه ويعينه العاقدان وقتَ البيع بالتراضي سواء كان مطابقاً لقيمته الحقيقية أو ناقصاً عنها أو زائداً عليها، والقيمةُ: هي الثمنُ الحقيقي، والمُثْمَن: هو الذي يباع بالثمن.
الثمن: اسم لما يأخذه البائع في مقابله البيع عينا كان أو سلعة، وكل ما يحصل عوضا عن شيء فهو ثمنه. 

مِنْجَلٌ

مِنْجَلٌ:
بالكسر ثم السكون، وفتح الجيم، ولام، والمنجل ما يستنجل من الأرض أي يستخرج، وقيل:
المنجل الماء المستنقع: اسم واد في شعر ابن مقبل:
أخالف ربع من كبيشة منجلا، ... وجرّت عليه الريح أخول أخولا؟
والمنجل: موضع بغربي صنعاء اليمن له ذكر، قال الشنفري:
أمسي بأطراف الحماط وتارة ... تنفّض رجلي مسبطيّا معصفرا
وأبغي بني صعب بحرّ ديارهم، ... وسوف ألاقيهم إن الله يسّرا
ويوم بذات الرّسّ أو بطن منجل، ... هنالك نبغي العاصر المتنوّرا

مَنَعَ

(مَنَعَ)
فِي أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى «المَانِعُ» هُوَ الَّذِي يَمْنَعُ عَنْ أهلِ طاعَتهِ، ويَحُوطُهُم ويَنْصُرُهم.
وَقِيلَ: يَمْنَعُ مَن يُريدُ مِنْ خَلقهِ مَا يُريدُ، ويُعْطِيه مَا يُريدُ.
وَفِيهِ «اللَّهُمَّ مَنْ مَنَعْتَ مَمْنُوعٌ» أَيْ مَن حَرَمْتَه فَهُوَ مَحْروم. لَا يُعطيه أحدٌ غَيرُك.
وَفِيهِ «أَنَّهُ كَانَ يَنْهَى عَنْ عُقُوقِ الأُمَّهاتِ، ومَنْعِ وهَاتِ» أَيْ عَنْ مَنْعِ مَا عَلَيْهِ إعطاؤُهُ، وطَلَبِ مَا لَيْسَ لَهُ.
وَفِيهِ «سيَعُوذ بِهَذَا البيتِ قَوْمٌ لَيْسَتْ لَهُمْ مَنْعَةٌ» أَيْ قُوَّةٌ تَمْنَعُ مَن يُريدُهُم بسُوء.
وَقَدْ تُفْتَحُ النونُ.
وَقِيلَ: هِيَ بِالْفَتْحِ جمعُ مَانِعٍ، مِثْلُ كافِرٍ وكَفَرَةٍ. وَقَدْ تَكَرَّرَتْ فِي الْحَدِيثِ عَلَى المعْنَيَيْنِ.

منفصلة

المنفصلة: هي التي يحكم فيها بالتنافي بين القضيتين في الصدق والكذب معًا، أي بأنهما لا يصدقان ولا يكذبان، أو في الصدق فقط، أي بأنهما لا يصدقان، ولكنهما قد يكذبان، أو في الكذب فقط، أي بأنهما لا يكذبان وربما يصدقان، أو سلب ذلك التنافي، فإن حكم فيها بالتنافي فهي منفصلة موجبة، فإذا كان التنافي في الصدق والكذب سميت: حقيقة، كقولنا: إما أن يكون هذا العدد زوجًا أو فردًا، فإن قولنا: هذا العدد زوج، وهذا العدد فرد، لا يصدقان معًا ولا يكذبان، فإن كان الحكم فيها بالتنافي في الصدق فقط، فهي مانعة الجمع، كقولنا: إما أن يكون هذا الشيء شجرًا أو حجرًا، فإن قولنا: هذا الشيء شجر وهذا الشيء حجر، لا يصدقان، وقد يكذبان بأن يكون هذا الشيء حيوانًا، وإذا كان الحكم بالتنافي في الكذب فقط فهي مانعة الخلو، كقولنا: إما أن يكون هذا الشيء لا حجرًا ولا شجرًا، فإن قولنا: هذا الشيء لا شجر وهذا الشيء لا حجر، لا يكذبان، وإلا لكان الشيء شجرًا وحجرًا معًا، وقد يصدقان بأن يكون الشيء حيوانًا. وإن كان الحكم بسلب التنافي فهي منفصلة سالبة، فإن كان الحكم بسلب التنافي في الصدق والكذب كانت سالبة حقيقية، كقولنا: ليس إما أن يكون هذا الإنسان أسود أو كاتبًا؛ فإنه يجوز اجتماعهما ويجوز ارتفاعهما، وإن كان الحكم بسلب التنافي في الصدق فقط كانت سالبة مانعة الجمع، كقولنا: ليس إما أن يكون هذا الإنسان حيوانًا أو أسود؛ فإنه يجوز اجتماعهما ولا يجوز ارتفاعهما، وإن كان الحكم بسلب المنافاة في الكذب فقط كانت سالبة مانعة الخلو، كقولنا: ليس إما أن يكون هذا الإنسان روميًا أو زنجيًا؛ فإنه يجوز ارتفاعهما ولا يجوز اجتماعهما.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.