Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: معرفة

علم معرفة مفردات القرآن

علم معرفة مفردات القرآن
وهو علم يبحث فيه عن أحوال آية آية من جهة أحكامها ومعانيها كالبحث عن آية هي أعظم القرآن وعن آية هي أحكم القرآن وعن آية هي أجمع القرآن وعن آية هي أحزن آيات القرآن وعن آية هي أرجى من آيات القرآن ونحو ذلك. علم معرفة مرسوم الخط وآداب كتابته
وهذا العلم قد يعد من فروع علم القراءة أيضا وقد فصلناه هناك فلا نعيده.

علم معرفة حكم الشرائع

علم معرفة حكم الشرائع
علم يبحث فيه عن حكم الشرائع ومحاسنها والفقهاء لم يتعرضوا لها إذ وظيفة العباد معرفة دلائل الأحكام والعمل بها حتى قال قائلهم:
لم يخلق العقل درا كالحكمة ... لكن ليقبل ما يأتيه من حكم
إلا أن بعض العلماء استنبطوا حكم الشرائع ومحاسنها على وجه يطابق قواعد الشريعة بقدر الطاقة البشرية ليزداد نشاط العباد في قبولها ومن الكتب المصنفة فيه كتاب محاسن الشرائع والإسلام للشيخ العلامة أبي عبد الله محمد بن عبد الرحمن البخاري روح الله روحه ذكره في مدينة العلوم.

علم معرفة ما نزل مشيعا وما نزل مفرداً

علم معرفة ما نزل مشيعا وما نزل مفرداً
وغالب القرآن نزل به جبريل عليه مفردا بلا تشييع وأما المشيع: فسورة الإنعام شيعها سبعون ألف ملك وفاتحة الكتاب نزلت ومعها ثمانون ألف ملك وآية الكرسي نزلت ومعها ثلاثون ألف ملك وسورة يونس نزلت ومعها ثلاثون ألف ملك وآية {وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا} نزلت معها عشرون ألف ملك قيل وسورة الكهف أيضا شيعها سبعون ألف ملك. علم معرفة ما أنزل منه على بعض الأنبياء
وما لم ينزل منه على أحد قبل النبي صلى الله عليه وسلم
ومن الثاني: فاتحة الكتاب وآية الكرسي وخاتمة البقرة ومن الأول: {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} وأول سورة الجمعة وعشر آيات من سورة الإنعام وهي: {قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ} الخ فإنها مكتوبة فالتوراة وتفصيل هذا الباب مذكور في كتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطي رحمه الله.

إرشاد الألباء، إلى معرفة الأدباء

إرشاد الألباء، إلى معرفة الأدباء
مجلدات.
للشيخ: ياقوت بن عبد الله الحموي، البغدادي.
المتوفى: سنة ست وعشرين وستمائة.
ذكر فيه: من أخبار النحاة، واللغويين، والقراء، وعلماء الأخبار، والأنساب، والكتاب، وكل ما صنف في الأدب.
ذكره: ابن خلكان.

علم معرفة كيفية إنزال القرآن

علم معرفة كيفية إنزال القرآن
وفيها ثلاثة أقوال: الأول وهو الأصح: أنه نزل إلى السماء الدنيا ليلة القدر جملة واحدة ونزل منجما الثاني: أنه نزل إلى سماء الدنيا في عشرين ليلة القدر أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين في كل ليلة ما يقدر الله إنزاله في كل السنة ثم نزل بعد ذلك منجما في جميع السنة
الثالث: أنه ابتدأ إنزاله ليلة القدر ثم نزل بعد ذلك منجما في أوقات مختلفة من سائر الأوقات.

علم معرفة كيفية تحمل القرآن

علم معرفة كيفية تحمل القرآن
اعلم أن حفظ القرآن فرض كفاية على الأمة لئلا ينقطع عدد التواتر فيه وتعليمه أيضا فرض كفاية وهو من أفضل القرب وأوجه التحمل في القرآن السماع من لفظ الشيخ والقراءة عليه والسماع عليه بقراءة غيره والقراءة على الشيخ هي المسئلة سلفا وخلفا وأما السماع منه فلم يأخذ به أحد من القراء لاحتياجهم إلى التمرن في الأداء واكتفاء الصحابة بالسماع فلنزول القرآن على لغتهم وعدم احتياجهم إلى التمرن لفصاحتهم.

مَعْرِفَة بـ

مَعْرِفَة بـ
الجذر: ع ر ف

مثال: مَعْرِفَتك بالشيء خير من جهلك إيّاه
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدِّي المصدر «مَعْرِفَة» بحرف الجرّ «الباء»، وهو متعدٍّ بنفسه.

الصواب والرتبة: -مَعْرِفَتك الشيءَ خير من جهلك إيّاه [فصيحة]-مَعْرِفَتك بالشيء خير من جهلك إيّاه [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم المصدر «مَعْرِفَة» متعديًا بنفسه، وهو مضاف إلى فاعله «الضمير» ويتعدَّى بنفسه إلى المفعول؛ لأنّ فعله «عَرَفَ» يتعدّى إلى مفعوله بنفسه. ويصحّ كذلك استخدام «الباء» المفيدة للتقوية، ومن ذلك قول الجاحظ: «معرفة العباد بمعنى الحساب».

علم معرفة تأخر حكم الآيات

علم معرفة تأخر حكمه عن نزوله وما تأخر نزوله عن حكمه
مثال الأول: قوله تعالى: {لا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ، وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ} فالسورة مكية وقد ظهر أثر الحل يوم فتح مكة وقوله تعالى: {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} نزلت بمكة وظهر حكمها في يوم بدر. ومثال الثاني: آية الوضوء وإنها مدنية إجماعا وفرضه كان بمكة مع فرض الصلاة وكآية الجمعة فإنها مدنية والجمعة فرضت بمكة قيل والحكمة في ذلك تأكيدا الحكم السابق بالآية المتلوة.

علم معرفة أفضل القرآن وفاضله

علم معرفة أفضل القرآن وفاضله
اتفق العلماء على إن جميع سور القرآن وآياته متساوية في الفضيلة من حيث إنها كلام الله تعالى منزلة على رسوله صلى الله عليه وسلم لهداية أمته لكنهم اختلفوا في أن بعضها أفضل من بعض أم لا؟
ومن القائلين بالأول: إسحاق بن راهويه وأبو بكر بن العربي والغزالي والقرطبي وعز الدين بن عبد السلام وغيرهم.
ومن القائلين بالثاني: الإمام أبو الحسن الأشعري والقاضي أبو بكر الباقلاني وأبو حيان وروي المنع عن مالك وقال ابن عبد البر: السكوت في هذه المسئلة أفضل من الكلام فيها.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.