Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: قطران

طَلَا

(طَلَا)
(هـ) فِيهِ «مَا أَطْلَى نبيٌّ قطُّ» أَيْ مَا مَالَ إِلَى هَواهُ. وأصلُه مِنْ مَيل الطُّلَى، وَهِيَ الْأَعْنَاقُ، وَاحِدَتُهَا: طُلَاة. يُقَالُ: أَطْلَى الرَّجُلُ إِطْلَاءً إِذَا مالَت عُنُقه إِلَى أحَد الشِّقَّين.
(س) وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «أَنَّهُ كَانَ يَرْزُقُهم الطِّلَاء» الطِّلَاء بِالْكَسْرِ والمدِّ:
الشَّرابُ المطبوخُ مِنْ عَصِير العِنَب، وَهُوَ الرُّبُّ. وأصلُه الــقَطِرانُ الخَاثرِ الَّذِي تُطْلَي بِهِ الإبِلُ.
(س) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «إِنَّ أوَّلَ مَا يُكْفَأُ الإسْلاَمُ كَمَا يُكفأُ الإناءُ فِي شَرَاب يُقال لَهُ الطِّلَاء» هَذَا نَحْوُ الْحَدِيثِ الآخَر «سَيَشْرب ناسٌ مِنْ أمَّتي الخَمْر يُسَمُّونها بغَير اسْمِها» يُريدُ أَنَّهُمْ يَشرَبون النَّبِيِذَ المُسْكِر المَطْبُوخ وَيُسَمُّونَهُ طِلَاءً، تَحرُّجاً مِنْ أَنْ يُسَمُّوه خَمْرا.
فَأَمَّا الَّذِي فِي حَدِيثِ عليٍّ فليسَ مِنَ الخَمْر فِي شيءٍ، وَإِنَّمَا هُوَ الرُّبُّ الحَلالُ. وَقَدْ تَكَرَّرَ ذِكْرُ الطِّلَاء فِي الْحَدِيثِ.
(س) وَفِي قصَّة الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ «إنَّ لَهُ لحَلاوةً وإنَّ عَلَيْهِ لَطُلَاوَة» أَيْ رَونَقا وحُسْناً.
وَقَدْ تُفتح الطاء. 

دَبِيلٌ

دَبِيلٌ:
بفتح أوله، وكسر ثانيه، بوزن زبيل، قال أبو زياد الكلابي: وفي الرمل الدّبيل وهو ما قابلك من أطول شيء يكون من الرمل إذا واجه الصّحراء التي ليس فيها رمل فذلك الدّبيل، وجمعها الدّبل، وهو الكثيب الذي يقال له كثيب الرمل، قال الشاعر:
وفحل، لا يديّثه برحل ... أخو الجعدات كالأجم الطويل
ضربت مجامع الأنساء منه، ... فخرّ الساق آدم ذا فضول
كأنّ سنامه، إذ جرّدوه، ... نقا العزّاف قاد له دبيل
موضع يتاخم أعراض اليمامة، قال مروان بن أبي حفصة يمدح معن بن زائدة وكان قد قصده من اليمامة إلى اليمن:
لولا رجاؤك ما تخطّت ناقتي ... عرض الدبيل، ولا قرى نجران
وقيل: هو رمل بين اليمامة واليمن، وقال أبو الشليل النّفاثي:
كأنّ سنامه، إذ جرّدوه ... نقا العزّاف قاد له دبيل
قال السكري: العزّاف رمل معروف يسمع فيه عزيف الجن، والنّقا: جبيل من الرمل أبيض.
ودبيل: اسم رمل معروف يقال اتصل هذا بهذا.
ودبيل أيضا: مدينة بأرمينية تتاخم أرّان، كان ثغرا فتحه حبيب بن مسلمة في أيام عثمان بن عفان، رضي الله عنه، في إمارة معاوية على الشام ففتح ما مرّ به إلى أن وصل إلى دبيل فغلب عليها وعلى قراها وصالح أهلها وكتب لهم كتابا، نسخته: هذا كتاب من حبيب بن مسلمة الفهري لنصارى أهل دبيل ومجوسها ويهودها شاهدهم وغائبهم. إني أمنتكم على أنفسكم وأموالكم وكنائسكم وبيعكم وسور مدينتكم فأنتم آمنون وعلينا الوفاء لكم بالعهد ما وفيتم وأديتم الجزية والخراج، شهد الله وَكَفى بِاللَّهِ شَهِيداً 4: 79، وختم حبيب بن مسلمة، قال الشاعر:
سيصبح فوقي أقتم الريش كاسرا ... بقاليقلا، أو من وراء دبيل
ينسب إليها عبد الرحمن بن يحيى الدبيلي، يروي عن الصبّاح بن محارب وجدار بن بكر الدبيلي، روى عن جده، روى عنه أبو بكر محمد بن جعفر الكناني البغدادي، وقال أبو يعقوب الخريمي يذكرها:
شقّت عليك بواكر الأظعان، ... لا بل شجاك تشتّت الجيران
وهم الألى كانوا هواك، فأصبحوا ... قطعوا ببينهم قوى الأقران
ورأيت، يوم دبيل، أمرا مفظعا ... لا يستطيع حواره الشفتان
ودبيل من قرى الرملة، ينسب إليها أبو القاسم شعيب ابن محمد بن أحمد بن شعيب بن بزيع بن سنان، ويقال له ابن سوّار العبدي البزّاز الدبيلي الفقيه المعروف بابن أبي قطران، روى عن أبي زهير أزهر بن المرزبان المقري، حدث بدمشق ومصر عن عبد الرحمن بن يحيى الأرمني صاحب سفيان بن عيينة وسهل بن سفيان الخلاطي وأبي زكرياء يحيى بن عثمان بن صالح السهمي المصري، روى عنه أبو سعيد عبد الرحمن بن أحمد ابن يونس بن عبد الأعلى الحافظ ومحمد بن علي الذهبي وأبو هاشم المؤدّب والزبير بن عبد الواحد الأسداباذي ومحمد بن جعفر بن يوسف الأصبهاني وأبو أحمد محمد ابن أحمد بن إبراهيم الغسّاني وأسد بن سليمان بن حبيب الطهراني والحسن بن رشيق العسكري وأبو بكر محمد ابن أحمد المفيد.

قَشْقُوِشِيّ

قَشْقُوِشِيّ
من (ق ش ق ش) نسبة إلى قَشْقُوش بمعنى فصيلة من صغار السمك رقاق ألوانها فضية تكون في المياه العذبة وفي البحر المالح قرب الشواطئ، والكثير إبراء الجرب بالــقطران.

بُدَزَّان

بُدَزَّان
اسم مركب من السابقة ب أبو ودزان لعلها صورة كتابية صوتية من دسان من (د س س) وهو المخفي والبعير المطلي بالــقطران طليا خفيفا.

الأَغَرُّ

الأَغَرُّ:
بطن الأغرّ بين الخزيميّة والأجفر على طريق مكة من الكوفة، وهو على ثلاثة أميال من الخزيمية وفيه حوض وقباب وحصن، وفي كتاب اللّصوص: الأغرّ أبرق أبيض بأطراف العلمين، الدنيا التي تلي مطلع الشمس، وبقبلته سبخة ملح، قال الشاعر:
فيا ربّ بارك في الأغرّ وملحه ... وماء السّباخ، إذ علا الــقطران
وقال طهمان:
سقيا لمرتبع توارثه البلى ... بين الأغرّ وبين سود العاقر
لعبت بها عصف الرياح فلم تدع ... إلا رواسي مثل عشّ الطّائر
وقال نصر: الأغرّ جبل في بلاد طيء به ماء يسقي نخيلا يقال لها المنتهب، في رأسه بياض. 

بَدِلانُ

بَدِلانُ:
بوزن قطران، ويقال بدلان: موضع في قول امرئ القيس:
لمن طلل أبصرته فشجاني، ... كخطّ زبور أو عسيب يمان
ديار لهند والرّباب وفرتنى، ... ليالينا بالنّعف من بدلان
ليالي يدعوني الهوى فأجيبه، ... وأعين من أهوى إليّ روان

السِّطَاعُ

السِّطَاعُ:
بكسر أوّله، وآخره عين مهملة، وهو عمود البيت، قال القطامي:
أليسوا بالألى قسطوا جميعا ... على النّعمان وابتدروا السّطاعا؟
والسّطاع: موضع في شعر هذيل، وهو جبل بينه وبين مكّة مرحلة ونصف من جهة اليمن، قال صخر الغي يصف سحابا:
أسال من اللّيل أجفانه، ... كأنّ ظواهره كنّ جوفا
وذاك السّطاع خلاف النّجاء ... تحسبه ذا طلاء نتيفا
قالوا: السطاع جبل صغير، والنجاء: السحاب، شبهه بجمل نتف وطلي بالــقطران.

شَقِرَانُ

شَقِرَانُ:
بفتح أوله، وكسر ثانيه، وآخره نون:
موضع أو نبت في حسبان ابن دريد، وأما الشّقر:
فهو شقائق النعمان بلا شك، ولم أسمع في هذا الوزن إلا شقران وقطران وظربان.

طَلا

طَلا:
بالفتح، والقصر، وهي عجمية: جبيل، كذا وجدته في شعر الهذليين، وفي غيره ظلا، بالظاء المعجمة، وقد كانت هناك واقعة، ومن كلام العرب:
الطلا الولد من ذوات الظّلف، والطلا: الشخص، والطلا: المطليّ بالــقطران، وطلا: قلعة بأذربيجان عجمية أصلها تلا لأنه ليس في كلام العجم طاء ولا ظاء ولا ضاد ولا ثاء ولا حاء ولا صاد خالصة ولا جيم خالصة.

عُرَاعِرُ

عُرَاعِرُ:
بالضم في أوله، وكسر العين الثانية، وعرعرة الجبل: أعلاه، وعرعرة السنام: غاربه، والعرعر: شجر يقال له الساسم ويقال له الشّيزى ويقال هو الذي يعمل منه الــقطران، وعراعر:
اسم موضع في شعر الأخطل، وقيل: اسم ماء ملح لبني عميرة، عن صاحب التكملة، وهي أرض سبخة، قال:
ولا تنبت المرعى سباخ عراعر ... ولو نسلت بالماء ستة أشهر
نسلت أي غسلت، وقيل: عراعر ماءة مرّة بعدنة في شمالي الشربّة، وقال نصر: عراعر ماء لكلب بناحية الشام.

عَرْعَرُ

عَرْعَرُ:
بالتكرير، وهو شجر يقال له الساسم ويقال الشّيزى ويقال هو شجر يعمل منه الــقطران: وهو اسم موضع في شعر الأخطل، وقيل: هو جبل، وقال:
بقنّة عرعرا، وقال المسيّب بن علس في يوم عرعر:
خلّوا سبيل بكرنا، إنّ بكرنا ... يخدّ سنام الأكحل المتماحل
هو القيل يمشي آخذا بطن عرعر ... بتجفافه كأنه في سراول
وهذا يدلّ على أنه واد، وقال امرؤ القيس:
سما لك شوق بعد ما كان أقصرا، ... وحلّت سليمى بطن قوّ فعرعرا
وقال أبو زياد: عرعر موضع ولا ندري أين هو، وفي كتاب السكوني وذكر الأبحّ بن مرة في خبر فقال: ضيم من عرعر وعرعر من نعمان في بلاد هذيل، قال الأبحّ بن مرّة الهذلي:
لعمرك ساري بن أبي زنيم ... لأنت بعرعر الثأر المنيم
عليك بني معاوية بن صخر، ... وأنت بعرعر وهم بضيم
وأما نصر فقال: عرعر واد بنعمان قرب عرفة وأيضا في عدّة مواضع نجدية وغيرها، فانه لو كان بنجد لعرفه أبو زياد لأنها بلاده.

غَرَبَةُ

غَرَبَةُ:
بالتحريك، كأنه واحدة من شجر الغرب وهو الخلاف: أحد أبواب دار الخلافة المعظمة ببغداد سمي بغربة كانت فيه، وقال أبو زياد: الغرب والواحدة غربة وهي شجرة ضخمة شاكة خضراء يتخذ منها الــقطران تكون بالحجاز، هذا عند العرب، وأما أهل بغداد فلا يعرفون الغرب إلا شجر الخلاف، وقد نسب إليها بعض الرواة، منهم: أبو الخطاب نصر بن أحمد بن عبد الله بن البطر القارئ الغربي، سمع أصحاب المحاملي وعمّر حتى رحل إليه أصحاب الحديث وانفرد بالرواية عن جماعة، منهم: أبو الحسن ابن رزق البزاز وأبو عبد الله عبد الله بن يحيى البيّع وغيرهما، روى عنه قاضي المارستان وغيره، ومات سنة 464، ومولده سنة 397 أو 398، وكان ثقة.

قَابِسُ

قَابِسُ:
إن كان عربيّا فهو من أقبست فلانا علما ونارا أو قبسته فهو قابس، بكسر الباء الموحدة:
مدينة بين طرابلس وسفاقس ثم المهدية على ساحل البحر فيها نخل وبساتين غربي طرابلس الغرب، بينها وبين طرابلس ثمانية منازل، وهي ذات مياه جارية من أعمال إفريقية في الإقليم الرابع، وعرضها خمس وثلاثون درجة، وكان فتحها مع فتح القيروان سنة 27 على ما يذكر في القيروان، قال البكري: قابس مدينة جليلة مسوّرة بالصخر الجليل من بنيان الأول ذات حصن حصين وأرباض وفنادق وجامع وحمّامات كثيرة وقد أحاط بجميعها خندق كبير يجرون إليه الماء عند الحاجة فيكون أمنع شيء، ولها ثلاثة أبواب، وبشرقيّها وقبليّها أرباض يسكنها العرب والأفارق، وفيها جميع الثمار، والموز فيها كثير وهي تمير القيروان بأصناف الفواكه، وفيها شجر التوت الكثير ويقوّم من الشجرة الواحدة منها من الحرير ما لا يقوّم من خمس شجرات غيرها، وحريرها أجود الحرير وأرقّه وليس في عمل إفريقية حرير إلا في قابس، واتصال بساتين ثمارها مقدار أربعة أميال، ومياهها سائحة مطرّدة يسقى بها جميع أشجارها، وأصل هذا الماء من عين خرّارة في جبل بين القبلة والغرب منها يصبّ في بحرها، وبها قصب السكر كثير، وبقابس منار كبير منيف يحدو به الحادي إذا ورد من مصر يقول:
يا قوم لا نوم ولا قرارا ... حتى نرى قابس والمنارا
وساحل مدينة قابس مرفأ للسّفن من كل مكان، وحوالي قابس قبائل من البربر: لواتة ولماتة ونفوسة وزواوة وقبائل شتّى أهل أخصاص، وكانت ولايتها منذ دخل عبيد الله إفريقية تتردد في بني لقمان الكناني، ولذلك يقول الشاعر:
لولا ابن لقمان حليف الندى ... سلّ على قابس سيف الرّدى
وبين مدينة قابس والبحر ثلاثة أميال، ومما يذكرون من معايبهم أن أكثر دورهم لا مذاهب لهم فيها وإنما يتبرّزون في الأفنية فلا يكاد أحد منهم يفرغ من
قضاء حاجته إلا وقد وقف عليه من يبتدر أخذ ما خرج منه لطعمة البساتين وربما اجتمع على ذلك النفر فيتشاحّون فيه فيخصّ به من أراد منهم، وكذلك نساؤهم لا يرين في ذلك حرجا عليهن إذا سترت إحداهن وجهها ولم يعلم من هي، ويذكر أهل قابس أنها كانت أصحّ البلاد هواء حتى وجدوا طلسما ظنوا أن تحته مالا فحفروا موضعه فأخرجوا منه قربة غبراء فحدث عندهم الوباء من حينئذ بزعمهم، وأخبر أبو الفضل جعفر بن يوسف الكلبي وكان كاتبا لمونس صاحب إفريقية أنهم كانوا في ضيافة ابن وانمو الصنهاجي فأتاه جماعة من أهل البادية بطائر على قدر الحمامة غريب اللون والصورة ذكروا أنهم لم يروه قبل ذلك اليوم في أرضهم كان فيه من كل لون أجمله وهو أحمر المنقار طويله، فسأل ابن وانمو العرب الذين أحضروه هل يعرفونه ورأوه فلم يعرفه أحد ولا سمّاه، فأمر ابن وانمو بقصّ جناحيه وإرساله في القصر، فلما جنّ الليل أشعل في القصر مشعل من نار فما هو إلا أن رآه ذلك الطائر فقصده وأراد الصعود إليه فدفعه الخدّام فجعل يلحّ في التقدم إلى المشعل فأعلم ابن وانمو بذلك فقام وقام من حضر عنده، قال جعفر:
وكنت ممن حضر فأمر بترك الطائر في شأنه فطار حتى صار في أعلى المشعل وهو يتأجج نارا واستوى في وسطه وجعل يتفلى كما يتفلى الطائر في الشمس، فأمر ابن وانمو بزيادة الوقود في المشعل من خرق الــقطران وغيره فزاد تأجج النار والطائر فيه على حاله لا يكترث ولا يبرح ثم وثب من المشعل بعد حين فلم ير به ريب واستفاض هذا بإفريقية وتحدث به أهلها، والله أعلم، وقد نسب إليها طائفة وافرة من أهل العلم، منهم: عبد الله بن محمد القابسي من مشايخ يحيى بن عمر، ومحمد بن رجاء القابسي، حدث عنه أبو زكرياء البخاري، وعيسى بن أبي عيسى بن نزار بن بجير أبو موسى القابسي الفقيه المالكي الحافظ، سمع بالمغرب أبا عبد الله الحسين بن عبد الرحمن الأجدابي وأبا علي الحسن بن حمول التونسي، وبمكة أبا ذر الهروي، وببغداد أبا الحسن روح الحرّة العتيقي وأبا القاسم بن أبي عثمان التنوخي وأبا الحسين محمد بن الحسين الحرّاني وأبا محمد الجوهري وأبا بكر بن بشران وأبا الحسن القزويني وغيرهم، وحدث بدمشق فروى عنه عبد العزيز الكناني وأبو بكر الخطيب ونصر المقدسي، وكان ثقة، ومات بمصر سنة 447.

المَطالي

المَطالي:
بالفتح، كأنه جمع مطلى وهو الموضع الذي تطلى فيه الإبل بالــقطران والنفط: وهو موضع بنجران، قال بعضهم:
سقى الله ليلي والحمى والمطاليا
وقال آخر:
وحلّت بنجد واحتللنا المطاليا
وقال القتّال الكلابي:
وآنست قوما بالمطالي وجاملا ... أبابيل هزلى بين راع ومهمل
وقال أبو زياد: ومما يسمى من بلاد أبي بكر بن كلاب تسمية فيها خطّها من المياه والجبال المطالي، وواحدها المطلى، وهي أرض واسعة، وقال رجل من اليمن وهو نهديّ:
ألا إنّ هندا أصبحت عامريّة ... وأصبحت نهديّا بنجدين نائيا
تحلّ الرياض في نمير بن عامر ... بأرض الرّباب أو تحلّ المطاليا
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.