Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: سوي

مُلْقَاباذ

مُلْقَاباذ:
بالضم ثم السكون، والقاف، وآخره ذال معجمة: محلة بأصبهان، وقيل بنيسابور، ينسب إليها أبو علي الحسن بن محمد بن أحمد بن محمد البختري الملقاباذي النيسابوري من بيت العدالة والتزكية، سمع أبا الحسن أحمد بن محمد بن إسماعيل الشجاعي وأبا سعد محمد بن المظهّر بن يحيى العدل البحتري وغيرهما، ذكره أبو سعد في التحبير، وكانت ولادته في سنة 470، ومات في شوال سنة 551، وعبد الله بن مسعود بن محمد بن منصور الملقاباذي أبو سعيد النــسوي العثماني حفيد عميد خراسان كان قد انقطع إلى العبادة، 13- 5 معجم البلدان دار صادر
سمع أبا بكر أحمد بن علي الشيرازي وأبا المظفر موسى ابن عمران الأنصاري، سمع منه أبو سعد وأبو القاسم، وكانت ولادته سنة 462 بنيسابور، وتوفي في سنة 540 أو 541.

كِرْيَوْنُ

كِرْيَوْنُ:
بكسر أوله، وسكون ثانيه، وفتح الياء المثناة من تحتها، وواو ساكنة ثم نون: اسم موضع قرب الإسكندرية أوقع به عمرو بن العاص أيام الفتوح بجيوش الروم، وهو موضع يذكر في شعر كثيّر رواه بعضهم بالدال وهو خطأ فقال:
لعمري لقد رعتم غداة سويــقة ... يبيّنكم يا عزّ حقّ جزوع
ومرّت سراعا عيرها وكأنها ... دوافع بالكريون ذات قلوع
وحاجة نفس قد قضيت وحاجة ... تركت، وأمر قد أصبت بديع
قال ابن السكيت: الكريون نهر بمصر يأخذ من النيل، ولذلك شبّه عيرها بالسّفن ذات القلوع وهي الشراعات، وقال عبيد الله بن قيس الرّقيّات يمدح
عبد العزيز بن مروان:
لحيّ من أميّة لي ... س في أخلاقهم رنق
غدوا من رنّح الكريو ... ن حيث سفينهم خرق
فلما أن علوت الني ... ل والرايات تختفق
رأيت الجوهر الحكم ... يّ والديباج يأتلق
سفائن غير مغرقة ... إلى حلوان تستبق
أحبّ إليّ من قوم ... إذا ما أصبحوا نعقوا

دُومَةُ الجندَل

دُومَةُ الجندَل:
بضم أوله وفتحه، وقد أنكر ابن دريد الفتح وعدّه من أغلاط المحدّثين، وقد جاء في حديث الواقدي دوماء الجندل، وعدّها ابن الفقيه من أعمال المدينة، سمّيت بدوم بن إسماعيل بن إبراهيم، وقال الزّجاجي: دومان بن إسماعيل، وقيل: كان لإسماعيل ولد اسمه دما ولعله مغير منه، وقال ابن الكلبي: دوماء بن إسماعيل، قال:
ولما كثر ولد إسماعيل، عليه السلام، بتهامة خرج دوماء بن إسماعيل حتى نزل موضع دومة وبنى به حصنا فقيل دوماء ونسب الحصن إليه، وهي على سبع مراحل من دمشق بينها وبين مدينة الرسول، صلى الله عليه وسلّم، وقال أبو سعد: دومة الجندل في غائط من الأرض خمسة فراسخ، قال: ومن قبل مغربه عين تثجّ فتسقي ما به من النخل والزرع، وحصنها مارد، وسميت دومة الجندل لأن حصنها مبنيّ بالجندل، وقال أبو عبيد السكوني: دومة الجندل حصن وقرى بين الشام والمدينة قرب جبلي طيّء كانت به بنو كنانة من كلب، قال: ودومة من القريات، من وادي القرى إلى تيماء أربع ليال، والقريات: دومة وسكاكة وذو القارة، فأما دومة فعليها سور يتحصن به، وفي داخل السور حصن منيع يقال له مارد، وهو حصن أكيدر الملك بن عبد الملك بن عبد الحيّ بن أعيا بن الحارث بن معاوية بن خلاوة بن أبامة بن سلمة بن شكامة بن شبيب بن السكون بن أشرس بن ثور بن عفير وهو كندة السكوني الكندي، وكان النبي، صلى الله عليه وسلّم، وجّه إليه خالد بن الوليد من تبوك وقال له ستلقاه يصيد الوحش، وجاءت بقرة وحشية فحكّكت قرونها بحصنه فنزل إليها ليلا ليصيدها فهجم عليه خالد فأسره وقتل أخاه حسان بن عبد الملك وافتتحها خالد عنوة، وذلك في سنة تسع للهجرة، ثم إن النبي، صلى الله عليه وسلّم، صالح أكيدر على دومة وآمنه وقرّر عليه وعلى أهله الجزية، وكان نصرانيّا فأسلم أخوه حريث فأقرّه النبي، صلى الله عليه وسلّم، على ما في يده ونقض أكيدر الصلح بعد النبي، صلى الله عليه وسلم، فأجلاه عمر، رضي الله عنه، من دومة فيمن أجلى من مخالفي دين الإسلام إلى الحيرة فنزل في موضع منها قرب عين التمر وبنى به منازل وسمّاها دومة، وقيل: دوماء باسم حصنه بوادي القرى، فهو قائم يعرف إلا أنه خراب، قال: وفي إجلاء عمر، رضي الله عنه، أكيدر يقول الشاعر:
يا من رأى ظعنا تحمّل غدوة ... من ال أكدر، شجوه يعنيني
قد بدّلت ظعنا بدار إقامة، ... والسير من حصن أشمّ حصين
وأهل كتب الفتوح مجمعون على أن خالد بن الوليد، رضي الله عنه، غزا دومة أيام أبي بكر، رضي الله عنه، عند كونه بالعراق في سنة 12، وقتل أكيدر لأنه كان نقض وارتدّ، وعلى هذا لا يصح أن عمر، رضي الله عنه، أجلاه وقد غزي وقتل في أيام أبي بكر، رضي الله عنه، وأحسن ما ورد في ذلك ما ذكره أحمد بن جابر في كتاب الفتوح له وأنا حاك جميع ما قاله على الوجه، قال: بعث رسول الله، صلى الله عليه وسلّم، خالد بن الوليد، رضي الله عنه، سنة تسع إلى أكيدر بن عبد الملك بدومة الجندل فأخذه أسيرا وقتل أخاه وقدم بأكيدر على النبي، صلى الله عليه وسلّم، وعليه قباء ديباج بالذهب، فأسلم أكيدر وصالح النبي، صلى الله عليه وسلّم، على أرضه وكتب له ولأهل دومة كتابا، وهو: بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب محمد رسول الله لأكيدر حين أجاب إلى الإسلام وخلع الأنداد والأصنام، ولأهل دومة. إن لنا الضاحية من الضّحل والبور والمعامي وأغفال الأرض والحلقة والسلاح والحافر والحصن، ولكم الضامنة من النخل والمعين من المعمور لا تعدل سارحتكم ولا تعدّ فاردتكم ولا يحظر النبات، تقيمون الصلاة لوقتها وتؤتون الزكاة لحقها، عليكم بذلك عهد الله والميثاق ولكم به الصدق والوفاء، شهد الله ومن حضر من المسلمين، قيل: الضاحي البارز، والضّحل الماء القليل، والبور الأرض التي لم تستخرج، والمعامي الأرض المجهولة، والأغفال التي لا آثار فيها، والحلقة الدروع، والحافر الخيل والبراذين والبغال والحمير، والحصن دومة الجندل، والضامنة النخل الذي معهم في الحصن، والمعين الظاهر من الماء الدائم، وقوله: لا تعدل سارحتكم أي لا يصدّقها المصدّق إلا في مراعيها ومواضعها ولا يحشرها، وقوله: لا تعد فاردتكم أي لا تضم الفاردة إلى غيرها ثم يصدق الجميع فيجمع بين متفرّق الصدقة، ثم عاد أكيدر إلى دومة، فلما مات رسول الله، صلى الله عليه وسلّم، منع أكيدر الصدقة وخرج من دومة الجندل ولحق بنواحي الحيرة وابتنى قرب عين التمر بناء وسماه دومة، وأسلم حريث بن عبد الملك أخوه على ما في يده فسلم له ذلك، فقال سويــد بن الكلبي:
فلا يأمنن قوم زوال جدودهم ... كما زال عن خبث ظعائن أكدرا
وتزوّج يزيد بن معاوية ابنة حريث، وقيل إن خالدا لما انصرف من العراق إلى الشام مرّ بدومة الجندل التي غزاها أولا بعينها وفتحها وقتل أكيدر، قال: وقد روي أن أكيدر كان منزله أولا بدومة الحيرة، وهي كانت منازله، وكان يزورون أخوالهم من كلب، وإنه لمعهم وقد خرجوا للصيد إذ رفعت لهم مدينة متهدّمة لم يبق إلا حيطانها وهي مبنية بالجندل فأعادوا بناءها وغرسوا فيها الزيتون وغيره وسموها دومة الجندل تفرقة بينها وبين دومة الحيرة، وكان أكيدر يتردد بينها وبين دومة الحيرة، فهذا يزيل الاختلاف، وقد ذهب بعض الرواة إلى أن التحكيم بين عليّ ومعاوية كان بدومة الجندل، وأكثر الرواة على أنه كان بأذرح، وقد أكثر الشعراء في ذكر أذرح وأن التحكيم كان بها، ولم يبلغني شيء من الشعر في دومة إلا قول الأعور الشنّيّ وإن كان الوزن يستقيم بأذرح، وهو هذا:
رضينا بحكم الله في كل موطن، ... وعمرو وعبد الله مختلفان
وليس بهادي أمّة من ضلالة، ... بدومة، شيخا فتنة عميان
بكت عين من يبكى ابن عفّان، بعد ما ... نفا ورق الفرقان كلّ مكان
ثوى تاركا للحقّ متّبع الهوى، ... وأورث حزنا لاحقا بطعان
كلا الفتنتين كان حيّا وميّتا، ... يكادان لولا القتل يشتبهان
وقال أعشى بني ضور من عنزة:
أباح لنا، ما بين بصرى ودومة، ... كتائب منا يلبسون السّنورا
إذا هو سامانا، من الناس، واحد ... له الملك خلّا ملكه وتفطّرا
نفت مضر الحمراء عنا سيوفنا، ... كما طرد الليل النهار فأدبرا
وقال ضرار بن الأزور يذكر أهل الرّدة:
عصيتم ذوي ألبابكم وأطعتم ... ضجيما، وأمر ابن اللّقيطة أشأم
وقد يمّموا جيشا إلى أرض دومة، ... فقبّح من وفد وما قد تيمّموا
وقرأت في كتاب الخوارج: قال حدثنا محمد بن قلامة بن إسماعيل عن محمد بن زياد قال حدثنا محمد ابن عون قال حدثنا عبد الله بن عيسى بن عبد الرحمن ابن أبي ليلى قال مررت مع أبي موسى بدومة الجندل فقال: حدثني حبيبي أنه حكم في بني إسرائيل في هذا الموضع حكمان بالجور وأنه يحكم في أمتي في هذا المكان حكمان بالجور، قال: فما ذهبت إلا أيام حتى حكم هو وعمرو بن العاص بما حكما، قال:
فلقيته فقلت له يا أبا موسى قد حدثتني عن رسول الله، صلى الله عليه وسلّم، بما حدثتني، فقال: والله المستعان.

دير سِمْعان

دير سِمْعان:
يقال بكسر السين وفتحها: وهو دير بنواحي دمشق في موضع نزه وبساتين محدقة به وعنده قصور ودور وعنده قبر عمر بن عبد العزيز، رضي الله عنه، وقال فيه بعض الشعراء يرثيه:
قد قلت إذ أودعوه الترب وانصرفوا: ... لا يبعدنّ قوام العدل والدين
قد غيّبوا في ضريح الترب منفردا ... بدير سمعان قسطاس الموازين
من لم يكن همه عينا يفجّرها ... ولا النخيل ولا ركض البراذين
وروي أن صاحب الدير دخل على عمر بن عبد العزيز في مرضه الذي مات فيه بفاكهة أهداها له فأعطاه ثمنها، فأبى الدّيراني أخذه فلم يزل به حتى قبض ثمنها، ثم قال: يا ديراني إني بلغني أن هذا الموضع ملككم، فقال: نعم، فقال: إني أحب أن تبيعني منه موضع قبر سنة فإذا حال الحول فانتفع به، فبكى الديرانيّ وحزن وباعه فدفن به، فهو الآن لا يعرف، وقال كثيّر:
سقى ربّنا من دير سمعان حفرة ... بها عمر الخيرات رهنا دفينها
صوابح من مزن ثقال غواديا ... دوالح دهما ما خضات دجونها
وقال الشريف الرضي الموسوي:
يا ابن عبد العزيز لو بكت العي ... ن فتى من أميّة لبكيتك
أنت أنقذتنا من السبّ والشت ... م، فلو أمكن الجزا لجزيتك
دير سمعان لا عدتك الغوادي! ... خير ميت من آل مروان ميتك
وفيه يقول أبو فراس بن أبي الفرج البزاعي وقد مرّ به فرآه خرابا فغمّه:
يا دير سمعان قل لي أين سمعان، ... وأين بانوك خبّرني متى بانوا؟
وأين سكّانك اليوم الألى سلفوا، ... قد أصبحوا وهم في الترب سكان
أصبحت قفرا خرابا مثل ما خربوا ... بالموت ثم انقضى عمرو وعمران
وقفت أسأله جهلا ليخبرني، ... هيهات من صامت بالنطق تبيان
أجابني بلسان الحال: إنهم ... كانوا، ويكفيك قولي إنهم كانوا
وأما الذي في جبل لبنان فمختلف فيه، وسمعان هذا الذي ينسب الدير إليه أحد أكابر النصارى ويقولون إنه شمعون الصّفا، والله أعلم، وله عدة ديرة، منها هذا المقدّم ذكره وآخر بنواحي أنطاكية على البحر، وقال ابن بطلان في رسالته: وبظاهر أنطاكية دير سمعان وهو مثل نصف دار الخلافة ببغداد يضاف به المجتازون وله من الارتفاع كلّ سنة عدة قناطير من الذهب والفضة، وقيل إن دخله في السنة أربعمائة ألف دينار، ومنه يصعد إلى جبل اللّكّام، وقال يزيد بن معاوية:
بدير سمعان عندي أمّ كلثوم
هذه رواية قوم، والصحيح أن يزيد إنما قال بدير مرّان، وقد ذكر في موضعه. ودير سمعان أيضا:
بنواحي حلب بين جبل بني عليم والجبل الأعلى.

عَوَادِل

عَوَادِل
جمع العادل: المنصف والحائد عن التطرف والمستقيم في أمره المستوى للشيء.
عَوَادِل
من (ع د ل) جمع عَادِل: المنصف، والمستقيم في أمره، والمــسوي للشيء، أو جمع العادلة: منث عادل.

إرشاد الطالبين، في شرح وصايا المهتدين

إرشاد الطالبين، في شرح وصايا المهتدين
لأرشد بن أحمد البرسوي.
المتوفى: سنة 000
شرح فيه: وصايا الشيخ شهاب الدين في (العوارف).
أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان بقدرته... الخ).

الإيضاح في النحو

الإيضاح في النحو
لأبي القاسم: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي.
المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة. (337).
الإيضاح في النحو
للشيخ، أبي علي: حسن بن أحمد.
متوسط.
مشتمل على: مائة وستة وتسعين بابا.
منها: إلى مائة وست وستين: نحو؛ والباقي إلى آخره: تصريف.
ألفه: حين قرأ عليه عضد الدولة.
ولما رآه استقصره، وقال: ما زدت على ما أعرف شيئا، وإنما يصلح هذا للصبيان، فمضى الشيخ وصنف: (التكملة)، وحملها إليه، فلما وقف، قال: قد غضب الشيخ، وجاء بما لا نفهمه، نحن ولا هو.
وقد اعتنى جمع من النحاة، وصنفوا له شروحا، وعلقوا عليه، منهم:
الشيخ، العلامة: عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وأربعمائة.
كتب أولا شرحا مبسوطا.
في نحو ثلاثين مجلدا.
وسماه: (المغني).
ثم لخصه.
في مجلد.
وسماه: (المقتصد).
أوله: (أحمد الله عزت قدرته... الخ).
وله: مختصر (الإيضاح).
المسمى: (بالإيجاز).
أوله: (الحمد لله الذي تظاهرت علينا آلاؤه... الخ).
وللشيخ، جمال الدين، أبي عمرو: عثمان بن عمر، المعروف: بابن الحاجب.
المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة.
شرح هذا المختصر بالقول.
سماه: (المكتفي للمبتدي).
أوله: (الحمد لله حمدا يستوعب جزيل آلائه... الخ).
ومنهم:
أبو القاسم: علي بن عبيد الله بن الدقاق.
المتوفى: سنة خمس عشرة وأربعمائة.
وأبو طالب: أحمد بن بكر العبدي، النحوي.
المتوفى: سنة ست وأربعمائة.
وأبو القاسم: زيد بن علي الفــسوي.
المتوفى: سنة سبع وستين وأربعمائة.
وحسن بن أحمد، المعروف: بابن البنا المصري.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وأربعمائة.
وأبو عبد الله: سلمان بن عبد الله الحلواني.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وأربعمائة.
والشيخ، أبو الحسن: علي بن أحمد بن باذش النحوي.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وخمسمائة.
والشيخ: نصر بن علي، المعروف: بابن أبي مريم الشيرازي.
المتوفى: سنة خمس وستين وخمسمائة.
وكمال الدين: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي.
المتوفى: سنة سبع وسبعين وخمسمائة.
وأبو محمد: سعيد بن المبارك، المعرف: بابن الدهان، النحوي.
المتوفى: سنة سبع وسبعين وخمسمائة.
وشرحه كبير مبسوط.
في نحو: ثلاث وأربعين مجلدا.
وأبو عبد الله: محمد بن جعفر الأنصاري.
المتوفى: بمرسية، سنة ست وثمانين وخمسمائة.
وأبو البقا: عبد الله بن حسين العكبري، النحوي.
المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة.
وأبو الحسن: علي بن عيسى الربعي، النحوي.
وسماه: (الإيضاح).
وأبو العباس: أحمد بن عبد المؤمن الشريشي.
المتوفى: سنة تسع عشرة وستمائة.
ويوسف بن معزوز القيسي.
المتوفى: سنة خمس وعشرين وستمائة.
وأبو عبد الله: محمد بن أحمد الزهري، النحوي.
المتوفى: سنة سبع عشرة وستمائة.
ومحمد بن يحيى، المعروف: بابن هشام الخضراوي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة.
سماه: (الإفصاح، بفوائد الإيضاح).
وأبو بكر بن يحيى المالقي.
المتوفى: سنة سبع وخمسين وستمائة.
وعبد الله بن أحمد بن أبي الربيع، الأموي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وستمائة.
قرأ عليه: أبو الطيب: محمد بن (1 / 213) إبراهيم البستي، المالكي.
المتوفى: سنة خمس وتسعين وستمائة.
واختصر شرحه هذا.
ومن الشراح أيضا:
أبو الحسن: علي الوراق.
وشرحه: أحسن الشروح.
وأبو الحسن الفارسي، المعروف: بابن الأخت، تلميذ المصنف: إبراهيم بن أحمد الجزري، الأنصاري.
وسماه: (الإفصاح، في غوامض الإيضاح).
وأبو بكر: محمد بن أحمد، المعروف: بالحُدَّب، الأنصاري.
المتوفى: سنة ثمانين وخمسمائة.
وأحمد بن محمد الإشبيلي، المعروف: بابن الحاج.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وستمائة.
وأبو علي الجلولي.
المتوفى: سنة...
إلى هنا شراح: (الإيضاح).
وأما شراح أبياته، فمنهم:
يوسف بن يبقى، المعروف: بابن يسعون.
المتوفى: في حدود سنة 540، أربعين وخمسمائة.
وسماه: (المصباح، في شرح شواهد الإيضاح).
وأبو بكر: محمد بن عبد الله بن ميمون العبقري، القيسي، الأديب، القرطبي.
المتوفى: سنة سبع وستين وخمسمائة.
وسماه: (الإيضاح) أيضا.
أوله: (الحمد لله العظيم السلطان، القديم الإحسان،... الخ).
وأبو علي: الحسن بن عبد الله.
سماه: (الإيضاح) أيضا.
وأبو العباس: أحمد بن عبد العزيز الفهري.
المتوفى: بعد سنة خمسين وخمسمائة.
وأبو علي: عبد الكريم بن حسن.
كلهم شرحوا أبياته.
وعلى (الإيضاح) اعتراضات:
لابن الطراوة النحوي.
والرد عليه:
لابن الصائغ: علي بن محمد الكناني.
المتوفى: سنة ثمانين وستمائة.
و (مختصر الإيضاح).
لمحمود بن حمزة الكرماني.
المتوفى: في حدود خمسمائة.
ونظم (الإيضاح، والتكملة) معا.
لأبي العباس: أحمد بن علي الحمصي.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وستمائة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.