Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: ركلة_حرة_غير_مباشرة

حُصَرِيّ

حُصَرِيّ
الجذر: ح ص ر

مثال: أَتْقَنَ الحُصَرِيّ صناعته
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -أتقن الحُصَرِيّ صناعته [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل.

خِدَمِيَّة

خِدَمِيَّة
الجذر: خ د م

مثال: جميع المجالات الخِدَمِيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -جميع المجالات الخِدْمِيَّة [فصيحة]-جميع المجالات الخِدَمِيَّة [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل.

خُضَ

خُضَرِيّ
الجذر: خ ض ر

مثال: عرض الخُضَرِيّ بضاعته عرضًا جَيِّدًا
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -عرض الخُضَرِيّ بضاعته عرضًا جَيِّدًا [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فالاسم المنسوب في هذا المثال مراد به معنى الجمع، لأن بائع الخُضَر لا يبيع نوعًا واحدًا، وهذا مسوِّغ قويّ للنسب إلى اللفظ دون ردِّه إلى مفرده، وقد وردت هذه النسبة في بعض المعاجم الحديثة كالأساسيّ.

دُوَلِيّ

دُوَلِيّ
الجذر: د و ل

مثال: القوانين الدُّوَلِيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -القوانين الدَّوْلِيَّة [فصيحة]-القوانين الدُّوَلِيَّة [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وبهذا يظهر الفرق بين قولنا: مطار دُوَليّ، ومطار دَوْلِيّ، وقد ورد الاستعمال المرفوض في الأساسيّ والمنجد.

رَمَى على

رَمَى على
الجذر: ر م ي

مثال: رَمَى عليه حجرًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «رَمَى» لا يتعدّى بـ «على».

الصواب والرتبة: -رَمَاه بحجر [فصيحة]-رَمَى عليه حجرًا [فصيحة]
التعليق: في الجملة الأولى اتصل الفعل مباشرة بالمرميّ عليه، ثم جيء بالمرميّ به مجرورًا بحرف الجرّ الباء. أما في الجملة الثانية فقد دخل حرف الجرّ «على» على المرميّ عليه، وجاء المرميّ به منصوبًا على سبيل المفعولية. فهما تعبيران مختلفان، وطريقتان فصيحتان للتعبير عن الفكرة الواحدة. كما أنه يمكن تصويب الاستعمال المرفوض على تضمين الفعل «رمى» معنى الفعل «ألقى».

سُرُوجيّ

سُرُوجيّ
الجذر: س ر ج

مثال: يعمل سُرُوجيًّا
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -يعمل سُرُوجيًّا [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد ورد الاستعمال المرفوض في المنجد.

سكاكينيّ

سكاكينيّ
الجذر: س ك ن

مثال: هو سكاكينيّ
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -هو سكاكينيّ [فصيحة]-هو سَكَّان [فصيحة مهملة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل. وقد وردت هذه الكلمة «سكاكينيّ» بهذه النسبة في المعاجم القديمة والحديثة.

شَتَّانَ بين

شَتَّانَ بين
الجذر: ب ي ن

مثال: شَتَّانَ بينهما
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنه لم يرد في استخدام العرب دخول بين مباشرةً بعد «شتان».

الصواب والرتبة: -شَتَّانَ بينهما [فصيحة]-شَتَّانَ فلان وفلان [فصيحة]-شَتَّانَ ما بينهما [فصيحة]-شَتَّانَ ما هما [فصيحة]
التعليق: الصور الأربعة المذكورة منقولة عن العرب، وقد أوردها صاحب اللسان «شتت».

صُحُفِيّ

صُحُفِيّ
الجذر: ص ح ف

مثال: يعمل صُحُفِيًّا
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -يعمل صَحَفِيًّا [فصيحة]-يعمل صُحُفِيًّا [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد وَرَد الاستعمال المرفوض في المنجد والأساسيّ.

مَفْسُود

مَفْسُود
الجذر: ف س د

مثال: رَجُل مفسود
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاشتقاق اسم المفعول من فعل لازم.

الصواب والرتبة: -رَجُل فاسِد [فصيحة]-رَجُل مُفْسَد [فصيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم القديمة والحديثة استعمال الفعل «فَسَد» لازمًا وأفسد متعديًا، ومن الثابت أيضًا أن الفعل اللازم لا يُشْتق منه اسم مفعول مباشرة بخلاف الفعل المتعدّي.

طرابيشيّ

طرابيشيّ
الجذر: ط ر ب ش

مثال: كَانَ يعمل طرابيشيًّا
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -كان يعمل طرابيشيًّا [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد ورد الاستعمال المرفوض في المنجد.

الْعَوَارِض المكتسبة

الْعَوَارِض المكتسبة: هِيَ الَّتِي يكون لكسب العَبْد مدْخل فِيهَا بِمُبَاشَرَة الْأَسْبَاب وَهِي نَوْعَانِ أَحدهمَا مَا من المكتسب بِصِيغَة اسْم الْفَاعِل وَثَانِيهمَا مَا من غَيره، وَأما الَّذِي مِنْهُ فالجهل والسفه وَالسكر والهزل وَالْخَطَأ وَالسّفر. وَأما الَّذِي من غَيره فالإكراه بِمَا فِيهِ الجاء وَبِمَا لَيْسَ فِيهِ الجاء وتفصيله فِي الْإِكْرَاه.

طُلاّبيّ

طُلاّبيّ
الجذر: ط ل ب

مثال: اتِّحَاد طُلاَّبيّ
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -اتِّحاد طُلاَّبيّ [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد ورد الاستعمال المرفوض في المنجد.

عُمَّاليّ

عُمَّاليّ
الجذر: ع م ل

مثال: تشريعات عُمَّاليَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -تشريعات عُمَّاليّة [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد ورد الاستعمال المرفوض في المنجد.

قُرَوِيّة

قُرَوِيّة
الجذر: ق ر ي

مثال: أَجْرَى مباحثات حول الشئون القُرَوِيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -أَجْرى مباحثات حول الشئون القَرَوِيَّة [فصيحة]-أَجْرى مباحثات حول الشئون القُرَوِيَّة [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل.

كُتُبِيّ

كُتُبِيّ
الجذر: ك ت ب

مثال: منزله في شارع الكُتُبييّن
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -منزله في شارع الكُتُبيين [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد وردت هذه الكلمة في بعض المعاجم الحديثة كالأساسيّ والمنجد.

كُلَّما تُحرز

كُلَّما تُحرز
الجذر: ك ل ل م ا

مثال: كُلَّما تحرز القيادة نجاحًا تزداد ثقة الأمة بها
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «كُلَّما» تدخل على الماضي لا المضارع، سواء بعدها مباشرة أو في جوابها.

الصواب والرتبة: -كُلَّما أحرزت القيادة نجاحًا ازدادت ثقة الأمة بها [فصيحة]-كُلَّما تحرز القيادة نجاحًا تزداد ثقة الأمة بها [صحيحة]
التعليق: اعتمد مجمع اللغة المصري على رأي بعض النحاة في قولهم: إن وقوع الماضي بعد «كُلَّما» كثير، فاستدل على أن وقوع غيره قليل وليس القليل ممنوعًا، وصحَّح هذا الاستعمال. وشاهد استعمال المضارع معها ما مثل به سيبويه في حديثه عن «كلما» بـ «كلما تأتيني آتيك» حيث جاء بعدها مضارع، وكذلك جوابها.

كَنَائِسِيّ

كَنَائِسِيّ
الجذر: ك ن س

مثال: عمل كنائسيّ
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -عمل كنائسيّ [فصيحة]-عمل كَنَسِيّ [فصيحة]-عمل كنيسيّ [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فالنسب إلى «كنائس» يعني جميع «الكنائس» على اختلاف مذاهبها، وهذا ما لا يؤديه النسب إلى المفرد، وقد ورد الاستعمال المرفوض في الأساسيّ والمنجد.

مَرَاكِبيّ

مَرَاكِبيّ
الجذر: ر ك ب

مثال: أَنْقَذ المراكبيّ السفينة من الغرق
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -أنقذ المراكبيّ السفينة من الغرق [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد وردت هذه الكلمة في بعض المعاجم الحديثة كالأساسيّ والمنجد.

مَغَاربيّة

مَغَاربيّة
الجذر: غ ر ب

مثال: القمة المغاربيّة
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -القمّة المغاربيّة [فصيحة]
التعليق: إذا لم يبق جمع التكسير على دلالة الجمعية بأن صار علمًا على مفرد، أو على جماعة واحدة معينة كما هو الحال مع «المغاربيّة» وجب النسب إليه على لفظه، ولا يصح النسب إلى المفرد منعًا للإيهام واللبس، فالنسب إلى المفرد يوقع في اللبس؛ إذ يشير إلى «المملكة المغربية». أما الجمع فهو يشير إلى «بلاد المغرب العربيّ»، وقد أوجب بعض اللغويين النسبة إلى الجمع إذا أريدت الدلالة على الاشتراك الجمعي.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.