Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: أنوار

الأنوار، لعمل الأبرار

الــأنوار، لعمل الأبرار
في فقه الشافعي.
للشيخ، الإمام، جمال الدين: يوسف بن إبراهيم الأردبيلي، الشافعي.
المتوفى: سنة تسع وتسعين وسبعمائة.
وهو: كتاب معتبر، متداول.
جمع فيه: ما يعم به البلوى، من المسائل المهمة، غير المذكورة في المعتبرات.
أوله: (الحمد لله، الحميد، المجيد، المحصي... الخ).
ذكر أنه: اعتمد -على الأكثر -على الكتب السبعة: (الكبير)، و(الصغير) للرافعي، و(الروضة)، و(شرح اللباب)، و(التعليقة)، و(الحاوي)، و(المحرر).
وعليه تعليقات، منها:
تعليقة: العلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني، الشافعي.
المتوفى: سنة سبع وتسعمائة.
وتعليقة: الشيخ، نور الدين: علي بن محمد الأشموني، الشافعي.
المتوفى: سنة تسعمائة.
و (شرح الــأنوار).
لنور الدين: علي بن أحمد البوشي، الشافعي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وثمانمائة.
وأفرد الشيخ، السراج: عمر بن محمد اليمني.
المتوفى: سنة 887.
زوائد.
وسماه: (أنوار الــأنوار).

الأنوار في أصول الفقه

الــأنوار في أصول الفقه
للقاضي، الإمام، أبي زيد: عبيد الله بن عمر الدبوسي، الحنفي.
المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة.
وهو مختصر.
أوله: (الحمد لله، الذي أعلى منزلة المؤمنين... الخ).

بهجة الأسرار، ومعدن الأنوار، في مناقب السادة الأخيار، من المشايخ الأبرار

بهجة الأسرار، ومعدن الــأنوار، في مناقب السادة الأخيار، من المشايخ الأبرار
أولهم:
الشيخ: عبد القادر.
وآخرهم: الإمام: أحمد بن حنبل.
للشيخ، نور الدين، أبي الحسن: علي بن يوسف اللخمي، الشافعي، المعروف: بابن جهضم الهمداني، مجاور الحرم.
ألفه: في حدود سنة ستين وستمائة.
وتوفي: سنة 713.
وجعل على: أحد وأربعين فصلا.
والأول: في مناقب الشيخ: عبد القادر.
وهو: طويل جدا، ينتصف الكتاب به.
أوله: (أستفتح باب العون بأيدي محامد الله... الخ).
ألفه: لما سئل عن قول شيخه: السيد عبد القادر - قدس سره -: قدمي هذه على رقبة كل ولي؟
فجمع ما وقع له مرفوع الأسانيد، وفصل بذكر الأعيان: المشايخ، وأفعالهم، وأقوالهم.
ثم اختصره: بعض المشايخ، بحذف الأسانيد.
قال الشيخ: عمر بن عبد الوهاب العرضي، الحلبي، في ظهر نسخة من نسخ (البهجة) : ذكر ابن الوردي في (تاريخه) : أن في (البهجة) أمورا لا تصح، ومبالغات في شأن الشيخ: عبد القادر، لا تليق إلا بالربوبية. انتهى.
وبمثل هذه المقالة، قيل عن الشهاب ابن حجر العسقلاني.
وأقول: ما المبالغات التي عزيت إليه، مما لا يجوز على مثله، وقد تتبعت، فلم أجد فيها نقلا، إلا وله فيه متابعون، وغالب ما أورده فيها، نقله اليافعي في (أسنى المفاخر)، وفي (نشر المحاسن)، و(روض الرياحين) ؛ وشمس الدين بن الزكي الحلبي أيضا، في (كتاب الأشراف).
وأعظم شيء نقل عنه: أنه أحيى الموتى، كإحيائه الدجاجة.
ولعمري إن هذه القصة، نقلها: تاج الدين السبكي، ونقل أيضا عن ابن الرفاعي، وغيره.
وأنى لغبي، جاهل، حاسد، ضيع عمره في فهم ما في السطور، وقنع بذلك عن تزكية النفس، وإقبالها على الله - سبحانه وتعالى - أن يفهم ما يعطي الله - سبحانه وتعالى - أولياءه من التصريف في الدنيا والآخرة، ولهذا قال الجنيد: التصديق بطريقتنا ولاية. انتهى.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.