Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: أربعمائة

الإرشاد

الإرشاد
للقاضي: أبي بكر.
ومختصره: المسمى: (بالتلخيص).
للإمام، أبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله، المعروف: بإمام الحرمين.
المتوفى: سنة سبع وثمانين وأربعمائة.
وله: (الإرشاد).
غير هذا، وقد مر.
الإرشاد
لشجاع الدين: هبة الله بن أحمد التركستاني، الحنفي.
المتوفى: بالقاهرة، سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة.
الإرشاد
لمحيي السنة: الحسين بن مسعود الفراء، البغوي.
المتوفى: سنة ست عشرة وخمسمائة.
الإرشاد
لأبي عبد الله: محمد بن محمد بن النعمان.
الإرشاد
لأبي الوفاء: علي بن (محمد بن) عقيل الحنبلي.
المتوفى: 513.

إرشاد القاصد، إلى أسنى المقاصد

إرشاد القاصد، إلى أسنى المقاصد
للشيخ، شمس الدين: محمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري، الأكفاني، السنجاري.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وسبعمائة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وفضله... الخ).
ذكر فيه: أنواع العلوم، وأصنافها.
وهو مأخذ: (مفتاح السعادة)، لطاشكبري زاده.
وجملة ما فيه: ستون علما:
منها: عشرة أصلية.
سبعة نظرية: وهي: المنطق، والإلهي، والطبيعي، والرياضي بأقسامه.
وثلاثة عملية، وهي: السياسة، والأخلاق، وتدبير المنزل.
وذكر في جملة العلوم: أربعمائة تصنيف.

أرجوزة، في الطب

أرجوزة، في الطب
للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة.
أولها: (الطب حفظ صحة برء مرض... الخ).
ولها شروح، منها:
شرح: أبي الوليد: محمد بن أحمد بن رشد المالكي.
المتوفى: سنة 595.
أوله: (أما بعد، حمدا لله المنعم بحياة النفوس...).

أسماء النبي – عليه الصلاة والسلام –

أسماء النبي - عليه الصلاة والسلام -
صنف فيه: أبو الحسن علي بن أحمد الحراني.
المتوفى:...
واقتصر: على تسعة وتسعين، كالأسماء الحسنى.
وأبو الحسين: أحمد بن فارس اللغوي.
المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة.
وسماه: (المغني).
والشيخ: عبد الرحمن بن عبد المحسن الواسطي.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة.
اقتصر منها: على تسعة وتسعين اسما، ليناسب عدد الأسماء الحسنى.
ثم شرحها.
وذكر السخاوي في: (القول البديع) ما زاد على الــأربعمائة.
وللقاضي، ناصر الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الدائم، المعروف: بابن المبلق.
المتوفى: سنة سبع وتسعين وسبعمائة.
كراسة.
لخص فيها: كتاب ابن دحية، المسمى: (بالمستوفي).
وسيأتي.
وجمع: أبو عبد الله القرطبي، كتابا، نظمه أرجوزة.
ثم شرحها.
وفيه: (النهجة السوية، والرياض الأنيقة).
يأتي.

الأغاني

الأغاني
لأبي الفرج: علي بن الحسين الأصبهاني.
المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة.
وهو: كتاب لم يؤلف مثله اتفاقا.
قال أبو محمد المهلبي: سألت أبا الفرج في كم جمع هذا؟ فذكر أنه جمعه في: خمسين سنة، وأنه كتب في عمره مرة واحدة بخطه.
وأهداه إلى: سيف الدولة، فأنفذ له ألف دينار.
ولما سمع الصاحب بن عباد قال: لقد قصَّر سيف الدولة، وإنه ليستحق أضعافها، إذ كان مشحونا بالمحاسن المنتخبة، والفقر الغريبة، فهو للزاهد فكاهة، وللعالم مادة وزيادة، وللكاتب والمتأدب بضاعة وتجارة، وللبطل رجلة وشجاعة، وللمضطرب (وللمتظرف) رياضة وصناعة، وللملك طيبة ولذاذة.
ولقد اشتملت خزانتي على: مائة ألف، وسبعة عشر ألف مجلد، ما فيها سميري غيره.
ولقد عنيت بامتحانه في أخبار العرب وغيرهم، فوجدت جميع ما يعز عن أسماع من قرفة بذلك، قد أورده العلماء في كتبهم ففاز بالسبق في جمعه، وحس رصفه، وتأليفه.
ولقد كان عضد الدولة لا يفارقه في سفره ولا، في حضره، ولقد بيعت مسودة بسوق بغداد بأربعة آلاف درهم. انتهى.
وذكر ابن خلكان: أن ابن عباد كان يستصحب في أسفاره حمل ثلاثين جملا من كتب الأدب، فلما وصل إليه هذا الكتاب، لم يكن بعد ذلك يستصحب غيره، لاستغنائه به عنها.
وقد اختار منها جماعة، منهم:
الوزير: الحسين بن علي بن حسين، أبو القاسم، المعروف: بابن المغربي.
المتوفى: سنة 418.
والقاضي، جمال الدين: محمد بن سالم، المعروف: بابن واصل الحموي.
المتوفى: سنة 697.
و... ابن الزبير...
وأبو القاسم: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن باقيا، الكاتب، الحلبي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وأربعمائة.
والأمير، عز الدين: محمد بن عبد الله الحراني، المسبحي، الكاتب.
المتوفى: سنة 420.
وجمال الدين: محمد بن مكرم الأنصاري.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة.
ومختاره: مرتب على الحروف.
سماه: (مختار الأغاني، في الأخبار والتهاني).
وأبو الحسين: أحمد بن الرشيدي.
ذكره: ابن المكرم، والدخوار.
الأغاني
ليحيى بن أبي منصور الموصلي.
المتوفى: سنة...
رتب على: الحروف.

الإكليل في الحديث

الإكليل في الحديث
للإمام، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله الحاكم، النيسابوري.
المتوفى: سنة خمس وأربعمائة.
صنفه: لبعض الأمراء.
ثم صنف: كتابا في أصول الحديث.
وسماه: (المدخل إلى الإكليل).
أورد في آخره: ما أورده في (إكليله)، من رموز الأحاديث الصحيحة، وطباقاتها.

الاكتفا، في القراءة

الاكتفا، في القراءة
لأبي طاهر: إسماعيل بن خلف المقري، النحوي.
المتوفى: سنة خمس وخمسين وأربعمائة.
أوله: (الحمد لله الذي أنشأنا بقدرته... الخ).
بسطه كل البسط، وجعله كافيا للمبتدي.
ثم لخص منه: كتابا مختصرا، فيما اختلف فيه القراء السبعة كالعنوان له، والترجمة عنه.

أُقليدس، في أصول الهندسة والحساب

أُقليدس، في أصول الهندسة والحساب
وهو بضم الهمزة، وكسر الدال، وبالعكس: لفظ يوناني، مركب: من أقلي، بمعنى: المفتاح؛ ودس بمعنى: المقدار.
وقيل: الهندسة، أي: مفتاح الهندسة.
وفي (القاموس) : إقليدس: اسم رجل، وضع كتابا في هذا العلم.
وقول ابن عباد: إقليدس: اسم كتاب، غلط. انتهى.
وفي: (شرح الإشكال).
للفاضل، قاضي زاده، الرومي: حكي أن بعض ملوك اليونان مال إلى تحصيل ذلك الكتاب، فاستعصي عليه حله، فأخذ يتوسم أخبار الكتاب من كل وارد عليه، فأخبره بعضهم: بأن في بلدة صور رجلا مبرزا في علمي: الهندسة والحساب، يقال له: إقليدس، فطلبه، والتمس منه تهذيب الكتاب، وترتيبه، فرتبه، وهذبه، فاشتهر باسمه، بحيث إذا قيل: (كتاب إقليدس)، يفهم منه هذا الكتاب، دون غيره من الكتب المنسوبة إليه. انتهى.
بل صار هذا اللفظ حقيقة عرفية في الكتاب، (كصدر الشريعة)، فيقال: كتبت إقليدس، وطالعته، فظهر من كلام الفاضل: أن إقليدس: ما صنف كتاب الأصول، بل هذبه، وحرره.
ويؤيده ما في (رسالة الكندي)، في أغراض إقليدس، أن هذا الكتاب ألفه: رجل، يقال له: أبلونيوس النجار، وأنه رسمه خمسة عشر قولا، فلما تقادم عنده، تحرك بعض ملوك الإسكندرانيين لطلب الهندسة، وكان على عهده إقليدس، فأمره بإصلاحه، وتفسيره، ففعل، وفسر منه: ثلاث عشرة مقالة، فنسبت إليه.
ثم وجد أسقلاوس، تلميذ إقليدس، مقالتين، وهما: الرابعة عشر، والخامسة عشر، فأهداهما إلى: الملك، فانضافتا إلى الكتاب. انتهى.
ثم نقل من اليونانية إلى العربية جماعة، منهم:
حجاج بن يوسف الكوفي.
فإنه نقله نقلتين:
إحداهما: يعرف (بالهاروني)، وهو: الأول.
والثاني: المسمى: (بالمأموني)، وعليه يعول.
ونقل أيضا: حنين بن إسحاق العبادي، المتطبب.
المتوفى: سنة ستين ومائتين.
وأبو الحسن: ثابت بن قرة الحراني.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين ومائتين.
ونقل: أبو عثمان الدمشقي، منه مقالات.
وذكر عبد اللطيف المتطبب: أنه رأى المقالة العاشرة منه، برومية، وهي تزيد على ما في أيدي الناس: أربعين شكلا، والذي بأيدي الناس: مائة وتسعة أشكال، وأنه عزم على: إخراج ذلك إلى العربي.
واشتهر من النسخ المنقولة: نسخة ثابت، وحجاج، ثم أخذ كثير من أهل الفن في شرحه، وتفسيره، منهم:
اليزيدي.
والجوهري.
والهاماني، فإنه فسر: المقالة الخامسة فقط.
وأبو حفص: الحرث الخراساني.
وأبو الوفاء: الجوزجاني.
وأبو القاسم الأنطاكي.
وأحمد بن محمد الكرابيسي.
وأبو يوسف الرازي، فسر: (العشرة لابن العميد)، وجوَّده.
والقاضي: أبو محمد بن عبد الباقي البغدادي، الشهير: بقاضي مارستان.
المتوفى: سنة 489.
شرح شرحا بينا، مثل فيه الأشكال بالعدد.
وأبو علي: الحسن بن الحسين بن الهيثم البصري، نزيل مصر.
شرح مصادراته، وله أيضا: ذكر شكوكه، والجواب عنه.
و (تفسير المقالة العاشرة)، لأبي جعفر الخازن.
وللأهوازي أيضا.
(شرح ذوات الاسمين والمنفصلات) من العاشرة أيضا.
لأبي داود: سليمان بن عقبة.
وشرح العلة التي رتب إقليدس أشكال كتابه، وفي التسبب إلى استخراج ما يرد من قضايا الأشكال، بعد فهمه.
لثابت بن قرة.
ومن شروح (إقليدس) : كتاب: (البلاغ).
لصاحب: (التجريد).
ومن تحريراته:
تحرير: تقي الدين، أبي الخير:. محمد بن محمد الفارسي، تلميذ: غياث الدين منصور.
وقد جعله من أقسام رياضيات صحيفة.
وسماه: (بتهذيب الأصول).
ولايرن حل شكوكه.
ولبلبس اليوناني.
(شرح العاشرة).
ثم أخذ كثير من المتأخرين في تحريره، متصرفين فيه إيجازا، وضبطا، وإيضاحا، وبسطا.
والأشهر مما حرروه:
تحرير: العلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
بإيجاز غير مخل، وأضاف إليه ما يليق به مما استفاد، واستنبط.
أوله: (الحمد لله الذي منه الابتداء... الخ).
ذكر فيه: أنه حرره بعد: (تحرير المجسطي).
وأن الكتاب يشتمل على: خمس عشرة مقالة.
وهي: أربعمائة وثمانية وستون شكلا، في نسخة الحجاج.
وبزيادة عشرة أشكال، في نسخة ثابت.
أفرز ما يوجد من أصل الكتاب في نسختي: الحجاج، وثابت، عن المزيد عليه، إما: بالإشارة، أو باختلاف ألوان الأشكال؛ وفي بعض المواضع في الترتيب أيضا بينهما اختلاف.
وعلى (تحرير النصير) : حاشية.
للعلامة: الشريف الجرجاني.
وللفاضل، العلامة: موسى بن محمد، المعروف: بقاضي زاده، الرومي.
بلغ إلى آخر: المقالة السابعة.
ومن حواشي التحرير:
حاشية.
أولها: (الحمد لله الذي رفع سطح السماء... الخ).
ذكر صاحبه: أن (التحرير) كان مشتملا على: فوائد يحتاج بعضها إلى تنبيه قليل، وبعضها إلى نظر جليل، فكتب.
و (مختصر إقليدس).
لنجم الدين (لشمس الدين) : ابن اللبودي (الدمشقي، الحكيم، محمد بن عبدان).
المتوفى: سنة 621.

اقتباس الأنوار، والتماس الأزهار، في أنساب الصحابة ورواة الآثار

اقتباس الأنوار، والتماس الأزهار، في أنساب الصحابة ورواة الآثار
لأبي محمد: عبد الله بن علي اللخمي، الشهير: بالرشاطي.
المتوفى: سنة ست وستين وأربعمائة.
وهو من: الكتب القديمة في الأنساب.
لخصه:
مجد الدين: إسماعيل بن إبراهيم البلبيسي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانمائة.
وأضاف إليه (زيادات ابن الأثير)، على (أنساب السمعاني).
وسماه: (القبس).
أوله: (الحمد لله الذي خلق صنف البشر... الخ).

الأفعال وتصاريفها

الأفعال وتصاريفها
لأبي بكر: محمد بن عمر القرطبي، المعروف: بابن القوطية النحوي.
المتوفى: سنة سبع وستين وثلاثمائة.
وهو أول: من صنف فيه.
ولأبي منصور: محمد بن علي بن عمر الجياني، الأصبهاني، الأديب.
صنف: سنة ست عشرة وأربعمائة.
وممن صنف فيه:
الشيخ، أبو القاسم: علي بن جعفر، المعروف: بابن القطاع السعدي، الصقلي، المصري.
المتوفى: سنة أربع عشرة وخمسمائة.
وتأليفه: أجود من: (أفعال ابن القوطية)، كما ذكره: ابن خلكان.
ثم أني رأيته يذكر أنه رتب: (كتاب ابن القوطية) على الحروف، وذكر ما لم يذكره من: الرباعي، والخماسي.
أوله: (الحمد لله ذي العزة والسلطان... الخ).
وذكر: ما أغفله، وهذب.
ومنهم: أبو عثمان: سعيد بن محمد السرقسطي، المنبوذ: بالحمار.
أول كتابه: (الحمد لله بجميع محامده...).
ذكر فيه: أن ابن القوطية قصد الإيجاز، حتى أخل في كثير من المواضع، فأصلحه بعد روايته عنه، بإلحاق كثير من الأفعال، فبلغ عدد ما فيه إلى: 2753 أفعالا.
مرتبا على: ترتيب مخارج الحروف.
ولجمال الدين: محمد بن عبد الله بن مالك النحوي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
لامية في الأفعال.

أعلام النبوة

أعلام النبوة
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي.
المتوفى: سنة خمسين وأربعمائة.
وهو مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي أحكم ما خلق... الخ).
ضمن على أمرين:
أحدهما: فيما اختص بأعلام النبوة.
والثاني: فيما يختلف من أقسامها، وأحكامها.
مشتملا على: أحد وعشرين بابا.
أعلام النبوة
للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن ظفر المكي.
المتوفى: سنة 565.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.