(جَهْجَهَ)
(هـ) فِيهِ «إِنَّ رَجُلًا مِنْ أسْلَم عدَا عَلَيْهِ ذِئب، فانْتَزَع شَاةً مِنْ غنَمه فجَهْجَأَه الرجُل» أَيْ زبَره: أَرَادَ جَهْجَهَه، فَأَبْدَلَ الْهَاءَ هَمْزَةً لِكَثْرَةِ الْهَاآتِ وقُرْب المَخْرَج.
وَفِي حَدِيثِ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ «لَا تَذْهَبُ اللَّيَالي حَتَّى يَمْلك رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ الجَهْجَاه» كَأَنَّهُ مُرَكَّب مِنْ هَذَا. ويُروَى الجَهْجَل
(هـ) فِيهِ «إِنَّ رَجُلًا مِنْ أسْلَم عدَا عَلَيْهِ ذِئب، فانْتَزَع شَاةً مِنْ غنَمه فجَهْجَأَه الرجُل» أَيْ زبَره: أَرَادَ جَهْجَهَه، فَأَبْدَلَ الْهَاءَ هَمْزَةً لِكَثْرَةِ الْهَاآتِ وقُرْب المَخْرَج.
وَفِي حَدِيثِ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ «لَا تَذْهَبُ اللَّيَالي حَتَّى يَمْلك رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ الجَهْجَاه» كَأَنَّهُ مُرَكَّب مِنْ هَذَا. ويُروَى الجَهْجَل