يسف
ابن السكِّيت: اليَسَفُ: ذُباب، وأنشد لعَدِي بن زيد بن مالك بن عَدِيِّ بن الرِّقاع يَمدح مُرَيَّ بن ربيعة بن مسعود الكلبي:
حتّى أتَيْتُ مُرَيّاً وهو مُنْكَرِسٌ ... كاللَّيْثِ يَضْرِبُهُ في الغابَةِ اليَسَفُّ
ويروى: " السَّعَفُ " وهما بمعنى، قال: ولم نَسمع بهذين إلاّ في هذا الشعر، قال: ولعلّهما يكونان لُغة لهؤلاء القوم.
ابن السكِّيت: اليَسَفُ: ذُباب، وأنشد لعَدِي بن زيد بن مالك بن عَدِيِّ بن الرِّقاع يَمدح مُرَيَّ بن ربيعة بن مسعود الكلبي:
حتّى أتَيْتُ مُرَيّاً وهو مُنْكَرِسٌ ... كاللَّيْثِ يَضْرِبُهُ في الغابَةِ اليَسَفُّ
ويروى: " السَّعَفُ " وهما بمعنى، قال: ولم نَسمع بهذين إلاّ في هذا الشعر، قال: ولعلّهما يكونان لُغة لهؤلاء القوم.
يسف
} الَيسَفُ، مُحَرَّكَةً: الذُّبابُ وأَنشَدَ لابنِ الرِّقاعِ يمْدَحُ مُرِيَّ بنَ رَبِيعَةَ الكَلْبِيَّ حَتّى أتَيَتُْمُرِيًّا وَهُوَ مُنْكَرِسٌ كاللَّيْثِ يَضْرِبُه فِي الغابَةِ اليَسَفُ ويُرْوَى: السَّعَفُ وهُما بِمَعْنى، قالَ: وَلم نَسْمَعْ بهذيْنِ إلاّ فِي هذَا الشّعْرِ، قالَ، ولعَلّهُما يَكُونانِ لُغَةً لهؤُلاءِ القومِ وقالَ الفَرّاءُ فِي كتابِه البَهِيّ، تَقولُ: هِلالُ بنُ {يِسافِ، بالكَسْرِ قَالَ غيُره: وَقد يُفْتَحُ،: تابِعِيُّ كُوفِىٌّ مولَى أَشْجَعَ، أَدْرَكَ علِيًّا رضِيَ اللهُ عَنهُ، قالَ شَيْخُنا: وصَرَّح الإِمامُ النَّوَوِي بأَنَّ الأَشْهَرَ عِنْد أَهلِ اللُّغَةِ إسافٌ بالهَمْزَة. قلتُ: وذَكَرَه ابنُ حِبّان فِي الثّقاتِ، وَقَالَ: كُنْيَتُه أَبو الحَسَنِ، ورَوَى عَن أبِي مَسْعُودٍ الأَنْصارِيِّ، ووابِصَةَ بنِ مَعْبَدِ، ورَوَى عَنهُ مَنْصُورُ بنُ المُعْتَمِرِ، وحُصَيْنٌ. يِسافُ بنُ عُتْبَةَ بن عَمْرٍ والخَزْرَجِي، والدُ خُبَيْبٍ الصَّحابِيّ} وياسُوفُ: قَرْيَةٌ قُربَ نابُلُسَ مِنْ فِلَسْطِينَ، تُوصَفُ بكَثْرَةِ الرُّمّانِ.
} الَيسَفُ، مُحَرَّكَةً: الذُّبابُ وأَنشَدَ لابنِ الرِّقاعِ يمْدَحُ مُرِيَّ بنَ رَبِيعَةَ الكَلْبِيَّ حَتّى أتَيَتُْمُرِيًّا وَهُوَ مُنْكَرِسٌ كاللَّيْثِ يَضْرِبُه فِي الغابَةِ اليَسَفُ ويُرْوَى: السَّعَفُ وهُما بِمَعْنى، قالَ: وَلم نَسْمَعْ بهذيْنِ إلاّ فِي هذَا الشّعْرِ، قالَ، ولعَلّهُما يَكُونانِ لُغَةً لهؤُلاءِ القومِ وقالَ الفَرّاءُ فِي كتابِه البَهِيّ، تَقولُ: هِلالُ بنُ {يِسافِ، بالكَسْرِ قَالَ غيُره: وَقد يُفْتَحُ،: تابِعِيُّ كُوفِىٌّ مولَى أَشْجَعَ، أَدْرَكَ علِيًّا رضِيَ اللهُ عَنهُ، قالَ شَيْخُنا: وصَرَّح الإِمامُ النَّوَوِي بأَنَّ الأَشْهَرَ عِنْد أَهلِ اللُّغَةِ إسافٌ بالهَمْزَة. قلتُ: وذَكَرَه ابنُ حِبّان فِي الثّقاتِ، وَقَالَ: كُنْيَتُه أَبو الحَسَنِ، ورَوَى عَن أبِي مَسْعُودٍ الأَنْصارِيِّ، ووابِصَةَ بنِ مَعْبَدِ، ورَوَى عَنهُ مَنْصُورُ بنُ المُعْتَمِرِ، وحُصَيْنٌ. يِسافُ بنُ عُتْبَةَ بن عَمْرٍ والخَزْرَجِي، والدُ خُبَيْبٍ الصَّحابِيّ} وياسُوفُ: قَرْيَةٌ قُربَ نابُلُسَ مِنْ فِلَسْطِينَ، تُوصَفُ بكَثْرَةِ الرُّمّانِ.