و ظ ف
له وظيفة من رزق، ووظائف ووظف، وعليه كلّ يوم وظيفة من عمل، ووظّف عليه لاعمل: وهو موظّف عليه، ووظّف له الرزق: ووظّف لدابّته العلف. وضرب وظيف دابّته وأوظفة دوابّه وهو مقدّم الساق.
ومن المجاز: للدنيا وظائف أي نوب ودول. قال:
أبقت لنا وقعات الدهر مكرمةً ... ما هبت الريح والدنيا لها وظف
وجاءت الإبل على وظيفٍ واحد وخفّ واحد إذا جاءت قطاراً.
له وظيفة من رزق، ووظائف ووظف، وعليه كلّ يوم وظيفة من عمل، ووظّف عليه لاعمل: وهو موظّف عليه، ووظّف له الرزق: ووظّف لدابّته العلف. وضرب وظيف دابّته وأوظفة دوابّه وهو مقدّم الساق.
ومن المجاز: للدنيا وظائف أي نوب ودول. قال:
أبقت لنا وقعات الدهر مكرمةً ... ما هبت الريح والدنيا لها وظف
وجاءت الإبل على وظيفٍ واحد وخفّ واحد إذا جاءت قطاراً.