و ز ع
وزعته: كففته فاتزع، ووازعته: مانعته. والشيب وازع. وهو وازع العسكر: لمن يزع من يتقدّم منهم. ولا بدّ للناس من وزعةٍ: من كففة عن الشرّ والبغي. ووزع نفسه عن الجهل والهوى. قال:
إذا لم أزع نفسي عن الجهل والصّبا ... لينفعها علمي فقد ضرّها جهلي
وفلان متّزع: عزيز النفس ممتنع. وأوزعه الله الشكر. وأنا أستوزع الله شكر نعمته. وأولعت به وأوزعت، وأنا به مولع وموزع، ولي به ولوع ووزوع، وأولعته به وأوزعته. ووزّع المال والخاج توزيعاً: قسمه. وبها أوزاع من الناس وأوشاب: ضروب متفرّقون. وتقول: ذهبت نفسه شعاعاً، ولحمه أوزاعاً. قال يزيد بن الحكم الثقفيّ:
فرددت عادية الكتيبة عن فتى ... قد اد يترك لحمه أوزاعاً
وما لهم إلا أوزاع من الصّرم. قال:
فاستدبروا كلّ ضحضاح مدفّئة ... والمحصنات وأوزاعاً من الصرم
استدبروا: استاقوا: والضحضاح: الإبل الكثيرة.
ومن المجاز: توزّعته الأفكار، وهو متوزّع القلب.
وزعته: كففته فاتزع، ووازعته: مانعته. والشيب وازع. وهو وازع العسكر: لمن يزع من يتقدّم منهم. ولا بدّ للناس من وزعةٍ: من كففة عن الشرّ والبغي. ووزع نفسه عن الجهل والهوى. قال:
إذا لم أزع نفسي عن الجهل والصّبا ... لينفعها علمي فقد ضرّها جهلي
وفلان متّزع: عزيز النفس ممتنع. وأوزعه الله الشكر. وأنا أستوزع الله شكر نعمته. وأولعت به وأوزعت، وأنا به مولع وموزع، ولي به ولوع ووزوع، وأولعته به وأوزعته. ووزّع المال والخاج توزيعاً: قسمه. وبها أوزاع من الناس وأوشاب: ضروب متفرّقون. وتقول: ذهبت نفسه شعاعاً، ولحمه أوزاعاً. قال يزيد بن الحكم الثقفيّ:
فرددت عادية الكتيبة عن فتى ... قد اد يترك لحمه أوزاعاً
وما لهم إلا أوزاع من الصّرم. قال:
فاستدبروا كلّ ضحضاح مدفّئة ... والمحصنات وأوزاعاً من الصرم
استدبروا: استاقوا: والضحضاح: الإبل الكثيرة.
ومن المجاز: توزّعته الأفكار، وهو متوزّع القلب.