مُقَال
الجذر: ق و ل
مثال: كَلام مُقَال
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال اسم المفعول من الفعل «أقال»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من اسم المفعول من الفعل «قالَ».
المعنى: مُخْبَر بِه
الصواب والرتبة: -كَلام مَقُول [فصيحة]-كَلام مُقَال [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «قالَ» واسم المفعول «مقول». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر
... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد أجاز مجمع اللغة المصري كلمات مشابهة مثل: مُصاغ، ومُقاد، ومُهاب، ومُصان، وغيرها.
الجذر: ق و ل
مثال: كَلام مُقَال
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال اسم المفعول من الفعل «أقال»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من اسم المفعول من الفعل «قالَ».
المعنى: مُخْبَر بِه
الصواب والرتبة: -كَلام مَقُول [فصيحة]-كَلام مُقَال [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «قالَ» واسم المفعول «مقول». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر
... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد أجاز مجمع اللغة المصري كلمات مشابهة مثل: مُصاغ، ومُقاد، ومُهاب، ومُصان، وغيرها.