مُشْرِفٌ:
بالضم ثم السكون، وكسر الراء، والفاء:
هو رمل بالدهناء، قال ذو الرمة:
إلى ظعن يقطعن أجواز مشرف ... شمالا وعن أيمانهنّ الفوارس
الفوارس أيضا: موضع، وقال ذو الرمة أيضا:
رعت مشرفا فالأجبل العفر حوله ... إلى ركن حزوى في أوابد همّل
تتبّع جزرا من رخامى وخطرة ... وما اهتزّ من ثدّائها المتربّل
بالضم ثم السكون، وكسر الراء، والفاء:
هو رمل بالدهناء، قال ذو الرمة:
إلى ظعن يقطعن أجواز مشرف ... شمالا وعن أيمانهنّ الفوارس
الفوارس أيضا: موضع، وقال ذو الرمة أيضا:
رعت مشرفا فالأجبل العفر حوله ... إلى ركن حزوى في أوابد همّل
تتبّع جزرا من رخامى وخطرة ... وما اهتزّ من ثدّائها المتربّل
مُشْرِفٌ:
قال ابن السكيت في تفسير قول كثير:
أحاطت يداه بالخلافة بعد ما ... أراد رجال آخرون اغتيالها
فما أسلموها عنوة عن مودّة، ... ولكن بحدّ المشرفيّ استقالها
العنوة بلغة أهل الحجاز وهم خزاعة، وهذيل الطّوع، ولغة باقي العرب القسر، وقال ابن السكيت مرّة أخرى: العنوة في سائر الكلام القسر والقهر، قال:
والمشرفي منسوب إلى المشارف: وهي قرى للعرب تدنو من الريف، قال الفزاري: هي حزون وأودية وضمار مديرة بأرض الثلوج من الشام فإذا أصاب الناس الثلج ساقوا أموالهم إليها فيقال نزل الناس مشارفهم، وقال أبو عبيدة: ينسب إلى مشرف وهو جاهليّ، وقال ابن الكلبي: هو المشرف بن مالك بن دعر بن حجر بن جزيلة بن لخم بن عدي بن الحارث ابن مرّة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبإ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.
قال ابن السكيت في تفسير قول كثير:
أحاطت يداه بالخلافة بعد ما ... أراد رجال آخرون اغتيالها
فما أسلموها عنوة عن مودّة، ... ولكن بحدّ المشرفيّ استقالها
العنوة بلغة أهل الحجاز وهم خزاعة، وهذيل الطّوع، ولغة باقي العرب القسر، وقال ابن السكيت مرّة أخرى: العنوة في سائر الكلام القسر والقهر، قال:
والمشرفي منسوب إلى المشارف: وهي قرى للعرب تدنو من الريف، قال الفزاري: هي حزون وأودية وضمار مديرة بأرض الثلوج من الشام فإذا أصاب الناس الثلج ساقوا أموالهم إليها فيقال نزل الناس مشارفهم، وقال أبو عبيدة: ينسب إلى مشرف وهو جاهليّ، وقال ابن الكلبي: هو المشرف بن مالك بن دعر بن حجر بن جزيلة بن لخم بن عدي بن الحارث ابن مرّة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبإ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.