مَجِيء ضمير الغائب بعد «من» و «ما» الاستفهاميتين
الأمثلة: 1 - مَا هو رأيك في هذه المشكلة؟ 2 - مَا هي حاجتك الأساسية؟ 3 - مَنْ هو مؤسس مصر الحديثة؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الضمير لا مرجع له هنا.
الصواب والرتبة:
1 - ما رأيك في هذه المشكلة؟ [فصيحة]-ما هو رأيك في هذه المشكلة؟ [فصيحة]
2 - ما حاجتك الأساسية؟ [فصيحة]-ما هي حاجتك الأساسية؟ [فصيحة]
3 - من مؤسس مصر الحديثة؟ [فصيحة]-من هو مؤسس مصر الحديثة؟ [فصيحة]
التعليق: يقتضي الأسلوب الفصيح عدم ورود ضمير الغائب بعد «من» و «ما» الاستفهاميتين؛ لأن الضمير حين وروده لا مرجع له، ولكن مجمع اللغة المصريّ قد صحَّح هذه الأساليب المرفوضة ونظائرها، وخرَّجها على وجوه ثلاثة، أولها: أن يكون الضمير ضمير فصل؛ ليدل على أن ما بعده خبر لما قبله، وثانيها: أن يكون الاسم الظاهر بدلاً من الضمير قبله، وثالثها: أن يكون الضمير مبتدأ ثانيًا، وما بعده خبرًا له، والجملة منهما خبرًا للمبتدأ الأول.
الأمثلة: 1 - مَا هو رأيك في هذه المشكلة؟ 2 - مَا هي حاجتك الأساسية؟ 3 - مَنْ هو مؤسس مصر الحديثة؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الضمير لا مرجع له هنا.
الصواب والرتبة:
1 - ما رأيك في هذه المشكلة؟ [فصيحة]-ما هو رأيك في هذه المشكلة؟ [فصيحة]
2 - ما حاجتك الأساسية؟ [فصيحة]-ما هي حاجتك الأساسية؟ [فصيحة]
3 - من مؤسس مصر الحديثة؟ [فصيحة]-من هو مؤسس مصر الحديثة؟ [فصيحة]
التعليق: يقتضي الأسلوب الفصيح عدم ورود ضمير الغائب بعد «من» و «ما» الاستفهاميتين؛ لأن الضمير حين وروده لا مرجع له، ولكن مجمع اللغة المصريّ قد صحَّح هذه الأساليب المرفوضة ونظائرها، وخرَّجها على وجوه ثلاثة، أولها: أن يكون الضمير ضمير فصل؛ ليدل على أن ما بعده خبر لما قبله، وثانيها: أن يكون الاسم الظاهر بدلاً من الضمير قبله، وثالثها: أن يكون الضمير مبتدأ ثانيًا، وما بعده خبرًا له، والجملة منهما خبرًا للمبتدأ الأول.