مرقس: مرقس اسم لإبليس جاهلي عليه لعنة الله. وسمي امرؤ القيس بذلك، لأنه كان يقول الشعر على لسان إبليس، ولا ينبغي أن يقولوا: امرؤ القيس، ولكن امرؤ الله، ولكن جرى هذا على ألسنتهم.
مرقس
ابن عبّاد في الرَّباعيّ: مَرْقَسِيّ: مَنسوب إلى حَيٍ من طَيِّئٍ يقال لهم: بَنو امرؤ القيس.
وقال أبو القاسم الحَسَن بن بِشْرٍ الآمِدِيّ: مَرْقَسٌ - بفتح الميم والقاف، والسِّيْن غير مُعْجَمَة - طائيٌّ، أحَدُ بَني عَتُوْدٍ: شاعِر ثُمَّ أحَدُ بَني حِيَيّ بن مَعْنٍ، واسمه عبد الرحمن، ومَرْقَسٌ لَقَبٌ. قال الصَّغاني مؤلِّف هذا الكتاب: مَرْقَسٌ فَعْلَلٌ ولَيْسَ بِمَفْعَلٍ؛ لِعَوَزِ تركيب ر ق س.
ابن عبّاد في الرَّباعيّ: مَرْقَسِيّ: مَنسوب إلى حَيٍ من طَيِّئٍ يقال لهم: بَنو امرؤ القيس.
وقال أبو القاسم الحَسَن بن بِشْرٍ الآمِدِيّ: مَرْقَسٌ - بفتح الميم والقاف، والسِّيْن غير مُعْجَمَة - طائيٌّ، أحَدُ بَني عَتُوْدٍ: شاعِر ثُمَّ أحَدُ بَني حِيَيّ بن مَعْنٍ، واسمه عبد الرحمن، ومَرْقَسٌ لَقَبٌ. قال الصَّغاني مؤلِّف هذا الكتاب: مَرْقَسٌ فَعْلَلٌ ولَيْسَ بِمَفْعَلٍ؛ لِعَوَزِ تركيب ر ق س.
مرقس
مَرْقَسٌ، كجَعْفَرٍ، أَهْمَلَه الجَمَاعةُ، وَقد تَقَدَّمَ للمُصَنِّف رَحمَه الله فِي ر ق س، وَزْنُه كمَقْعَدٍ، وَقَالَ الصّاغَانِيُّ هُنَاكَ: إِنه لَقَبُ عَبْدِ الرَّحْمنِ الطّائيِّ الشاعِرِ أَحَدِ بَنِي مَعْنِ بنِ عَتُودٍ. وَزنُه فَعْلَلٌ لَا مَفْعَلٌ وَهُوَ يَرُدُّ كَلامَه فِي الأَوَّلِ، لاَنَّه وَزَنَه هُنَاكَ بمَقْعَدٍ، كَمَا تَقَدَّم لِعَوَزِ مادَّةِ ر ق س، وإِيرادُ المُصَنَّفِ هُنَاكَ يدلُّ علَى عَدَمِ عَوَزِه، وَهُوَ غَرِيبٌ، وَمَعَ غَرَابَتِه ومُصَادَمَةِ بَعْضِه بَعْضاً فقد غَلِطَ فِيهِ، قالَه وقَلَّدَ فِيهِ الصّاغانِيَّ فِي غَلَطِه، كَمَا قلَّدَ هُوَ أَبا القَاسِمِ الحَسَنَ بتَ بِشْرٍ الآمِدِيَّ، فإِنَّ الصَّوابَ فِيهِ: عبد الرَّحْمَن بن مرقس كَمَا صَرَّح بِهِ الآمِدِيُّ صاحِبُ المُوَازَنة، وحقَّقَه الحافِظُ ابنُ حَجَرٍ، رَحمَه اللهُ تَعَالَى، فِي التَّبْصِير، وإخْتَلَفُوا فِي وزِنه أَيضاً، فضبَطَه الحافِظُ: مُرْقِس، كمُحْسِنٍ، وضبَطه الآمِدِيُّ كجَعْفَرٍ، فتأَمَّلْ حَقَّ التأَمُّلْ والمَرْقَسِيُّ: مَنْسُوبٌ إِلى حَيّ مِنْ طَيِّيءٍ يُقَالُ لَهُم: بَنُو امْرِئ القَيْسِ، كَذَا أَورده ابنُ عَبّاد فِي المُحِيطِ، فِي الرُّباعِيّ. ومِمّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ: مَرْقَسُ، بالفَتْح: قَرْيَةٌ بالبُحَيْرَةِ من أَعْمَالِ مِصْرَ، وَقد دَخَلْتُهَا، وَقيل: هِيَ بالصَّاد، وسُمِّيَتْ باسمِ رجُلٍ من الرُّهْبَانِ، جاءَ ذِكْرُه فِي الخِطَطِ للمَقْرِيزِيّ.
مَرْقَسٌ، كجَعْفَرٍ، أَهْمَلَه الجَمَاعةُ، وَقد تَقَدَّمَ للمُصَنِّف رَحمَه الله فِي ر ق س، وَزْنُه كمَقْعَدٍ، وَقَالَ الصّاغَانِيُّ هُنَاكَ: إِنه لَقَبُ عَبْدِ الرَّحْمنِ الطّائيِّ الشاعِرِ أَحَدِ بَنِي مَعْنِ بنِ عَتُودٍ. وَزنُه فَعْلَلٌ لَا مَفْعَلٌ وَهُوَ يَرُدُّ كَلامَه فِي الأَوَّلِ، لاَنَّه وَزَنَه هُنَاكَ بمَقْعَدٍ، كَمَا تَقَدَّم لِعَوَزِ مادَّةِ ر ق س، وإِيرادُ المُصَنَّفِ هُنَاكَ يدلُّ علَى عَدَمِ عَوَزِه، وَهُوَ غَرِيبٌ، وَمَعَ غَرَابَتِه ومُصَادَمَةِ بَعْضِه بَعْضاً فقد غَلِطَ فِيهِ، قالَه وقَلَّدَ فِيهِ الصّاغانِيَّ فِي غَلَطِه، كَمَا قلَّدَ هُوَ أَبا القَاسِمِ الحَسَنَ بتَ بِشْرٍ الآمِدِيَّ، فإِنَّ الصَّوابَ فِيهِ: عبد الرَّحْمَن بن مرقس كَمَا صَرَّح بِهِ الآمِدِيُّ صاحِبُ المُوَازَنة، وحقَّقَه الحافِظُ ابنُ حَجَرٍ، رَحمَه اللهُ تَعَالَى، فِي التَّبْصِير، وإخْتَلَفُوا فِي وزِنه أَيضاً، فضبَطَه الحافِظُ: مُرْقِس، كمُحْسِنٍ، وضبَطه الآمِدِيُّ كجَعْفَرٍ، فتأَمَّلْ حَقَّ التأَمُّلْ والمَرْقَسِيُّ: مَنْسُوبٌ إِلى حَيّ مِنْ طَيِّيءٍ يُقَالُ لَهُم: بَنُو امْرِئ القَيْسِ، كَذَا أَورده ابنُ عَبّاد فِي المُحِيطِ، فِي الرُّباعِيّ. ومِمّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ: مَرْقَسُ، بالفَتْح: قَرْيَةٌ بالبُحَيْرَةِ من أَعْمَالِ مِصْرَ، وَقد دَخَلْتُهَا، وَقيل: هِيَ بالصَّاد، وسُمِّيَتْ باسمِ رجُلٍ من الرُّهْبَانِ، جاءَ ذِكْرُه فِي الخِطَطِ للمَقْرِيزِيّ.