Ibn Manẓūr, Lisān al-ʿArab لسان العرب لابن منظور

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 9245
7490. لطم15 7491. لطن3 7492. لطه3 7493. لظظ9 7494. لظي9 7495. لعا47496. لعب17 7497. لعثم9 7498. لعج11 7499. لعذم3 7500. لعز5 7501. لعس14 7502. لعص5 7503. لعض4 7504. لعظ4 7505. لعظم3 7506. لعع8 7507. لعف6 7508. لعق15 7509. لعل9 7510. لعم2 7511. لعمظ6 7512. لعمق2 7513. لعن18 7514. لغا5 7515. لغب16 7516. لغث7 7517. لغثن2 7518. لغد12 7519. لغذم5 7520. لغز15 7521. لغس5 7522. لغط18 7523. لغظ3 7524. لغف7 7525. لغلغ5 7526. لغم14 7527. لغن7 7528. لفأ11 7529. لفا5 7530. لفت20 7531. لفج9 7532. لفح13 7533. لفخ4 7534. لفظ17 7535. لفع15 7536. لفف15 7537. لفق14 7538. لفك4 7539. لفم9 7540. لقا3 7541. لقب14 7542. لقث5 7543. لقح19 7544. لقد2 7545. لقز5 7546. لقس11 7547. لقص6 7548. لقط18 7549. لقع11 7550. لقف16 7551. لقق8 7552. لقم16 7553. لقن15 7554. لكأ12 7555. لكب4 7556. لكت2 7557. لكث7 7558. لكح5 7559. لكد11 7560. لكس5 7561. لكع16 7562. لكك7 7563. لكم12 7564. لكن13 7565. لكي3 7566. لمأ7 7567. لما8 7568. لمج10 7569. لمح16 7570. لمخ4 7571. لمد4 7572. لمذ5 7573. لمس19 7574. لمش3 7575. لمص7 7576. لمط5 7577. لمظ17 7578. لمع17 7579. لمعظ2 7580. لمغ3 7581. لمق12 7582. لمك7 7583. لمل3 7584. لمم14 7585. لن10 7586. لنا1 7587. لنج3 7588. لها5 7589. لهب12 Prev. 100
«
Previous

لعا

»
Next

لعا: قال الليث: يقال كلبة لَعْوةٌ وذِئبة لَعْوةٌ وامرأَة لَعْوة يعني

بكل ذلك الحريصة التي تقاتل على ما يؤكل، والجمع اللَّعَواتُ. واللِّعاء

واللَّعْوةُ واللَّعاةُ: الكلبة، وجمعها لَعاً؛ عن كراع، وقيل:

اللَّعْوةُ واللَّعاةُ الكلبة من غير أَن يخصوا بها الشَّرهة الحريصة، والجمع

كالجمع. ويقال في المثل: أَجْوَعُ من لَعْوة أَي كلبة.

واللَّعْو: السيء الخُلُق، واللَّعْوُ الفَسْلُ، واللَّعْوُ واللَّعا

الشَّرِه الحَريص، رجل لَعْوٌ ولَعاً، منقوص، وهو الشره الحريص، والأُنثى

بالهاء وكذلك هما من الكلاب والذئاب؛ أَنشد ثعلب:

لو كُنتَ كلبَ قَنيصٍ كُنتَ ذا جُدَدٍ،

تَكونُ أُرْبَتُهُ في آخِرِ المَرَسِ

لَعْواً حَريصاً يَقولُ القانِصانِ له:

قُبِّحْتَ ذا أَنْفِ وَجْهٍ حَقّ مُبْتَئِسِ

اللفظ للكلب والمعنى لرجل هجاه، وإنما دَعا عليه القانِصان فقالا له

قُبِّحت ذا أَنف وجه لأَنه لا يَصيد؛ قال ابن بري: شاهد اللَّعْوِ قول

الراجز:

فَلا تَكُونَنَّ رَكِيكاً ثَيْتَلا

لَعْواً، متى رأَيته تَقَهَّلا

وقال آخر:

كلْبٍ على الزَّادِ يُبْدي البَهْلَ مَصْدَقُه،

لَعْوٍ يُعاديكَ في شَدٍّ وتَبْسِيل

(*قوله« كلب إلخ» ضبط بالجر في الأصل هنا، ووقع ضبطه بالرفع في بهل.)

واللَّعْوة واللُّعْوةُ: السواد حول حلمة الثدي؛ الأَخيرة عن كراع، وبها

سمي ذو لَعْوةَ: قَيْلٌ من أَقيال حِمْيَر، أُراه للَعْوة كانت في ثديه.

ابن الأَعرابي: اللَّوْلَع الرُّغَثاء وهو السواد الذي على الثدي، وهو

اللطخة. وتَلَعَّى العسَلُ ونحوه: تَعَقَّد.

واللاعي: الذي يُفزعه أَدنى شيء؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد، أُراه لأَبي

وجزة:

لاعٍ يَكادُ خَفِيُّ الزَّجْرِ يُفْرِطُه،

مُسْتَرْيِعٍ لسُرى المَوْماةِ هَيَّاجِ

يُفْرِطُه: يَملؤه رَوْعاً حتى يذهب به. وما بالدار لاعِي قَرْوٍ أَي ما

بها أَحد، والقَرْوُ: الإِناء الصغير، أَي ما بها مَن يَلحَس عُسّاً،

معناه ما بها أَحد، وحكى ابن بري عن أَبي عُمر الزاهِد أَن القَرْو

مِيلَغةُ الكلب.

ويقال: خرجنا نَتَلعَّى أَي نأْخذ اللُّعاع، وهو أَول النَّبت، وفي

التهذيب: أَي نُصيب اللُّعاعة من بُقول الربيع؛ قال الجوهري: أَصله

نَتَلَعَّع، فكرهوا ثلاث عينات فأَبدلوا ياء. وأَلَعَّتِ الأَرض: أَخرجت اللُّعاع.

قال ابن بري: يقال أَلَعَّت الأَرض وأَلْعَتْ، على إِبدال العين

الأَخيرة ياء. واللاعي: الخاشِي؛ وقال ابن الأَعرابي في قول الشاعر:

داوِيَة شَتَّتْ على اللاعي السَّلِعْ،

وإِنما النَّوْمُ بها مِثْلُ الرَّضع

قال الأَصمعي: اللاعي من اللَّوْعةِ. قال الأَزهري: كأَنه أَراد

اللاَّئع فقلب،وهو ذو اللّوعة، والرَّضع: مصة بعد مصة. أَبو سعيد: يقال هو

يَلْعى به ويَلْغى به أَي يتولع به.

ابن الأَعرابي: الأَلْعاء السُّلامَياتُ. قال الأَزهري في هذه الترجمة:

وأَعْلاء الناسِ الطِّوال من الناس.

ولَعاً: كلمة يُدعَى بها للعاثر معناها الارتفاع؛ قال الأَعشى:

بِذاتِ لَوْثٍ عَفَرْناةٍ، إِذا عَثَرَتْ

فالتَّعْسُ أَدْنى لَها مِن أَنْ أَقُولَ لَعا

أَبو زيد: إِذا دُعي للعاثر بأَن يَنْتَعِشَ قيل لَعاً لك عالياً،

ومثله: دَعْ دَعْ. قال أَبو عبيدة: من دعائهم لا لَعاً لفلان أَي لا أَقامه

الله والعرب تدعو على العاثر من الدّوابّ إِذا كان جواداً بالتَّعْس

فتقول: تَعْساً له وإِن كان بَلِيداً كان دعاؤهم له إِذا عَثَرَ: لَعاً لك؛

وهو معنى قول الأَعشى:

فالتعس أَدنى لها من أَن أَقول لعا

قال ابن سيده: وإِنما حملنا هذين

(* قوله« وإِنما حملنا هذين إلخ» اسم

الاشارة في كلام ابن سيده راجع إلى لاعي قرو وإلى لعاً لك كما يعلم

بمراجعته.) على الواو لأَنا قد وجدنا في هذه المادة لعو ولم نجد لعي.

ولَعْوةُ: قوم من العرب. ولَعْوةُ الجوع: حِدَّته.

You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Ibn Manẓūr, Lisān al-ʿArab لسان العرب لابن منظور are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.